مدونة بدوي ماركة
عضو مميز
عندما سمعت بأن هناك قصف حكومي برلماني متبادل
اعتقدت بأنني وكغيري الكثيرين بأننا وحسب ماندعي بأننا دولة ديمقراطية
وسنقرأ تصريحات عقلانية منطقية بدون اسفاف او تهميش او شخصانية
لكني بعد ان قرأت تصريحات جناحين ديمقراطيتنا اتضح لي ولغيري حقيقت ديمقراطيتنا
والتي تشبه بدورها حليمة بولند من حيث التصنع في كل شي
وان مانشاهده ماهو الا كذبة وكذبة كبيرة وطويلة الأمد واصبحت مع مرور الوقت بلا طعم ومعنى
وباتت تشكل خطرا على حياتنا اليومية والمتسقبلية
ووصل الأمر لإستقلال مفاهيم الديمقراطية الى حد التعرض لأعراض الناس وخصوصياتهم
وتعدى الأمر حدود بلدنا ولم تسلم من ديمقراطيتنا الدول التي وقفت معنا وساندتنا وفتحت ابوابها لنا
وبإسم الديمقراطية سنتعدى على كل شيئ !
نحن مجتمع لايستحق الديمقراطية كوننا مجتمع مازال يعيش حياته بعيون موتاه
ويريد ان يصعد للقمر على ظهر حصان وسيف او على بوم ومحمل
اعتقدت بأنني وكغيري الكثيرين بأننا وحسب ماندعي بأننا دولة ديمقراطية
وسنقرأ تصريحات عقلانية منطقية بدون اسفاف او تهميش او شخصانية
لكني بعد ان قرأت تصريحات جناحين ديمقراطيتنا اتضح لي ولغيري حقيقت ديمقراطيتنا
والتي تشبه بدورها حليمة بولند من حيث التصنع في كل شي
وان مانشاهده ماهو الا كذبة وكذبة كبيرة وطويلة الأمد واصبحت مع مرور الوقت بلا طعم ومعنى
وباتت تشكل خطرا على حياتنا اليومية والمتسقبلية
ووصل الأمر لإستقلال مفاهيم الديمقراطية الى حد التعرض لأعراض الناس وخصوصياتهم
وتعدى الأمر حدود بلدنا ولم تسلم من ديمقراطيتنا الدول التي وقفت معنا وساندتنا وفتحت ابوابها لنا
وبإسم الديمقراطية سنتعدى على كل شيئ !
نحن مجتمع لايستحق الديمقراطية كوننا مجتمع مازال يعيش حياته بعيون موتاه
ويريد ان يصعد للقمر على ظهر حصان وسيف او على بوم ومحمل
اذا كانت مفهوم الديمقراطية لدى البعض توزيع حبات البطيخ للتعبير عن الرأي
فلا نستغرب وصف الوزير الروضان لمسلم البراك بمسيلمة ورد الأخر عليه بالكذاب
وهكذا من الإنحطاط السياسي الغبي
فلا نستغرب وصف الوزير الروضان لمسلم البراك بمسيلمة ورد الأخر عليه بالكذاب
وهكذا من الإنحطاط السياسي الغبي
متاجرة بقضايا الوطن على حساب استقرارنا وامننا وعلاقاتنا
سيستمر مسلسل الغباء السياسي طالما استمر اختيار الوزراء وفق المحاصصة
والترضيات وتقديم الغباء على العقل من اجل ضمان كرسي وضياع وطن ...
والقادم اسوء ...
والترضيات وتقديم الغباء على العقل من اجل ضمان كرسي وضياع وطن ...
والقادم اسوء ...