اذا هذا هو الوضع ابشر الكويت سيصبح مصيرها مصير سوريا حيث استطاع العلويون رغم انهم اقلية في سوريا من خلال التحقهم في اعداد كبيرة الي الجيش استطاعوا من خلالها الاستيلاء على الحكم في سوريا و الكويت ادهى و امر فالشيعة لديهم سيطرة اقتصادية واعلامية و تمركز في وزارات حساسة و عندهم ولاء الي ايران بل قامت ايران بتجنيدهم لتنفيذ تفجيرات ومنهم من عقد اجتماعات في السفارة الايرانية في الكويت من مرشحي مجلس الامة في الكويت و راينا دفاعهم عن ايران والان رفض الاوامر العسكرية فقد ضاعت الكويت في 2 /8 فلا نستبعد ان تضيع مرة اخرى و الي الابد والهون ابرك ما يكون وسحابة صيف مادامت مديرة مكتب مسؤل تدير البلد وعلى نفسها جنت براغش .