أستغرب إستغراباً شديداً للصمت المريب من أمراء القاعدة الشيخ أسامة بن لادن والدكتور أيمن الظواهري والشيخ سليمان أبو غيث جراء الأحداث المتسارعة في العالم العربي , حيث أن زعيم القاعدة أو نائبه أو المتحدث بأسم قاعدة الجهاد يواكبون الأحداث , ونسمع لهم التصاريح في كل مناسبة سياسية عالمية .
أيضاً أستغرب جداً من ذلك الصمت الموازي لصمتهم عن ما حدث ويحدث في العالم العربي المتمثل في سماع التصريحات الإيرانية تجاه دول الخليج , حيث أن الخليج العربي خصوصاً أنقسم وأنا أقولها بكل ثقة أنقسم إلى فسطاطين سني وآخر شيعي.
أيضاً أستغرب جداً من ذلك الصمت الموازي لصمتهم عن ما حدث ويحدث في العالم العربي المتمثل في سماع التصريحات الإيرانية تجاه دول الخليج , حيث أن الخليج العربي خصوصاً أنقسم وأنا أقولها بكل ثقة أنقسم إلى فسطاطين سني وآخر شيعي.
طبعاً أنا ضد فكر القاعدة في قتل المدنيين الأبرياء مهما كان المبرر , لكن منظمة بحجم القاعدة وزعمائها لابد أن يكون لهم رأي على غرار حزب اللات في لبنان وقد صرح أمينة الخائب حسن نصر اللات وبين وجهة نظر الحزب التي أظهرت الوجه الحقيقي للشيعة في العالم الإسلامي .