عادل بن حزمان العازمي
عضو فعال
تقول العرب : اختيار الرجل قطعة من عقله
ما أصعب هذه الايام لصاحب السمو الشيخ ناصر المحمد فهي ايام قاسية مريرة لان الاعتذارات اصبحت فوق المتوقع وخاصة عندما يعتذر من كانت الوزارة اغلى من كل شيء
فالاعتبارات المطروحة والمشاكل المستقبلية تجعل الكثيرين يتوقفون عن قبول الحقائب الوزارية
ان الشيخ ناصر لم يجعل هناك اي محاولة للمساعدة له من قبل القوى السياسية فقد كانت محاولاته اللجوء الى القضاء ومصادرة من يتكلمون فيه من أسوأ ما فعل في الفترة السابقة
مواقفه من دول الخليج وخاصة السعودية والبحرين جعلت الناس في خوف من حكومته
كثرة الاستجوابات وشراء الناس بالمال السياسي اشهر من ليلة العيد
من سوف يكون كبش الفداء لصاحب السمو الشيخ ناصر المحمد ؟
ان الشيخ ناصر المحمد لم يحسن ادارة مكتبه فكيف يدير الدولة ؟
قيل ان رجلا ذم عاملاً فقال: لا يضبط حاشيته فكيف يضبط قاصيته؟
فهل استوعب الشيخ ناصر هذه القضية ؟
اما عن التشكيل الوزاري فنقول للشيخ ناصر اليك هذه القصة :
وقال عمر بن عبد العزيز لإياس بن معاوية: دلني على قوم من القراء أولهم، فقال له: إن القراء ضربان: ضرب يعلمون للآخرة، وأولئك لا يعملون لك، وضرب يعملون للدنيا فما ظنك بهم إذا مكنتهم منها، فقال: ما أصنع؟ قال: عليك بأهل البيوتات الذين يستحيون لأنسابهم ويرجعون إلى أعراقهم فولهم.
ما أصعب هذه الايام لصاحب السمو الشيخ ناصر المحمد فهي ايام قاسية مريرة لان الاعتذارات اصبحت فوق المتوقع وخاصة عندما يعتذر من كانت الوزارة اغلى من كل شيء
فالاعتبارات المطروحة والمشاكل المستقبلية تجعل الكثيرين يتوقفون عن قبول الحقائب الوزارية
ان الشيخ ناصر لم يجعل هناك اي محاولة للمساعدة له من قبل القوى السياسية فقد كانت محاولاته اللجوء الى القضاء ومصادرة من يتكلمون فيه من أسوأ ما فعل في الفترة السابقة
مواقفه من دول الخليج وخاصة السعودية والبحرين جعلت الناس في خوف من حكومته
كثرة الاستجوابات وشراء الناس بالمال السياسي اشهر من ليلة العيد
من سوف يكون كبش الفداء لصاحب السمو الشيخ ناصر المحمد ؟
ان الشيخ ناصر المحمد لم يحسن ادارة مكتبه فكيف يدير الدولة ؟
قيل ان رجلا ذم عاملاً فقال: لا يضبط حاشيته فكيف يضبط قاصيته؟
فهل استوعب الشيخ ناصر هذه القضية ؟
اما عن التشكيل الوزاري فنقول للشيخ ناصر اليك هذه القصة :
وقال عمر بن عبد العزيز لإياس بن معاوية: دلني على قوم من القراء أولهم، فقال له: إن القراء ضربان: ضرب يعلمون للآخرة، وأولئك لا يعملون لك، وضرب يعملون للدنيا فما ظنك بهم إذا مكنتهم منها، فقال: ما أصنع؟ قال: عليك بأهل البيوتات الذين يستحيون لأنسابهم ويرجعون إلى أعراقهم فولهم.