كثر الحديث عن الوحدة الوطنية ومن قبله التقارب الديني ( سني - شيعي ) وحاولنا مد يد الإخوة كون الرابط بيننا إسم الإسلام وليس جوهرة , وقد لاحظت الفرز الطائفي بين إخواني في المنتدى الكريم لم يسلم من هذا الفرز لا سياسي ولا لاعب ولا ممثل ولا أي شخص , بل أن المجتمعات الخليجية والإسلامية قاطبة ترى الفرز الطائفي والذي فرض علينا نحن كأهل السنة والجماعة ,,
لذا وجبت النصيحة للشيعة خصوصاً أهل الخليج , وعلى غرار مقولة الرئيس السابق حسني مبارك "ولاء أغلب الشيعة لإيران" وانا أقول ياسيادة الرئيس بل ان كل وجل الشيعة في العالم ولائهم لإيران , ومن هذا المنطلق ومن يعول على إيران في هذه الظروف ولكم في التاريخ عبرة يا أولي العقول , فإن حدث ما لانود حدوثة من مغامرات فارسية غبية في التعرض لأي بلد من بلدان مجلس التعاون الخليجي وخصوصاً بالتحديد المملكة العربية السعودية فإنها سوف بمثابة إعلان حرب " دينية " وبهذه الحالة لن تكون لها حدود ولا جغرافيا ولا خرائط بل تكون مفتوحة في أرجاء المعمورة كلها , فكل شيعي أياً كان عمرة أو جنسة هو مستباح الدم والعرض والمال والعكس صحيح .
نعم لا نعول على الحليف الامريكي ولا الروسي ولا غيرهم من الحلفاء لسببين رئيسيين :-
الأول : هو تقويض دين الإسلام بحرب دينية طائفية لا ناقة لهم فيها ولا جمل .
الثاني : زيادة مبيعات الأسلحة والخبرات الأستخباراتية وهو مردود مادي عظيم .
ناهيك إن إشتعلت شرارة تلك الحرب ونادى المنادي حي على الجهاد سوف ترى الملايين القادمين للدفاع عن أرض الحرمين للإعتقاد العقائدي بأرض خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم ومهبط الملك جبرئيل عليه السلام , فلن تصمت شعوبنا في تركيا ولا باكستان ولا جمهوريات السوفييت سابقاً ولن يبقى على الأرض سني به غيرة على الدين لن يشارك , فهل ياترى تلك الأعداد من الملايين والتكنلوجيا العسكرية الحديثة والأسلحة المتطورة التي تمتلكها قوات مجلس التعاون بكفيلة للقضاء عن الشيعة عن بكرة أبيهم في خلال مدة لا تتجاوز الأسبوع على أبعد تقدير !!
لذا عيشوا مسالمين فنحن مسالمون وقد جربتمونا بالسلم فكنا لكم كالأخوان لم تهضم حقوقكم ولم تمنعوا من طقوسكم ومزاولة اعمالكم , بل انكم وصلتوا لسدات الحكم وصرتوا من أصحاب القرار , فهذه نعمة يحسدكم أبناء عمومتكم وخؤولكتم في إيران فأسألوهم عن حالهم وعيشتهم وقارنوها بما أنتم فيه .
لذا وجبت نصيحتكم قبل أن يفوت الأوان , اللهم إني بلغت اللهم فاشهد
لذا وجبت النصيحة للشيعة خصوصاً أهل الخليج , وعلى غرار مقولة الرئيس السابق حسني مبارك "ولاء أغلب الشيعة لإيران" وانا أقول ياسيادة الرئيس بل ان كل وجل الشيعة في العالم ولائهم لإيران , ومن هذا المنطلق ومن يعول على إيران في هذه الظروف ولكم في التاريخ عبرة يا أولي العقول , فإن حدث ما لانود حدوثة من مغامرات فارسية غبية في التعرض لأي بلد من بلدان مجلس التعاون الخليجي وخصوصاً بالتحديد المملكة العربية السعودية فإنها سوف بمثابة إعلان حرب " دينية " وبهذه الحالة لن تكون لها حدود ولا جغرافيا ولا خرائط بل تكون مفتوحة في أرجاء المعمورة كلها , فكل شيعي أياً كان عمرة أو جنسة هو مستباح الدم والعرض والمال والعكس صحيح .
نعم لا نعول على الحليف الامريكي ولا الروسي ولا غيرهم من الحلفاء لسببين رئيسيين :-
الأول : هو تقويض دين الإسلام بحرب دينية طائفية لا ناقة لهم فيها ولا جمل .
الثاني : زيادة مبيعات الأسلحة والخبرات الأستخباراتية وهو مردود مادي عظيم .
ناهيك إن إشتعلت شرارة تلك الحرب ونادى المنادي حي على الجهاد سوف ترى الملايين القادمين للدفاع عن أرض الحرمين للإعتقاد العقائدي بأرض خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم ومهبط الملك جبرئيل عليه السلام , فلن تصمت شعوبنا في تركيا ولا باكستان ولا جمهوريات السوفييت سابقاً ولن يبقى على الأرض سني به غيرة على الدين لن يشارك , فهل ياترى تلك الأعداد من الملايين والتكنلوجيا العسكرية الحديثة والأسلحة المتطورة التي تمتلكها قوات مجلس التعاون بكفيلة للقضاء عن الشيعة عن بكرة أبيهم في خلال مدة لا تتجاوز الأسبوع على أبعد تقدير !!
لذا عيشوا مسالمين فنحن مسالمون وقد جربتمونا بالسلم فكنا لكم كالأخوان لم تهضم حقوقكم ولم تمنعوا من طقوسكم ومزاولة اعمالكم , بل انكم وصلتوا لسدات الحكم وصرتوا من أصحاب القرار , فهذه نعمة يحسدكم أبناء عمومتكم وخؤولكتم في إيران فأسألوهم عن حالهم وعيشتهم وقارنوها بما أنتم فيه .
لذا وجبت نصيحتكم قبل أن يفوت الأوان , اللهم إني بلغت اللهم فاشهد