رحمة المسلم ، تقود سارق الى الإسلام !

إنطباعي

عضو مميز
السلام عليكم والرحمة


اترككم مع الفيديو ،


http://www.youtube.com/watch?v=a-L3LIYb0zk&feature=related


ابكاني حقيقه
هذا هو دين الرحمه والتسامح


وهذه ملاحظات الفيديو:​

بداية قد أتينا لكم بقصة محمد سهيل في شهر يونيو 2009م عندما أظهر الرحمة للص اقتحم دكانه ليسرق المال
الحادث بأكمله التقط عن طريق كاميرا المراقبة
سهيل التقط بندقته عندها بدأ اللص بالبكاء وقال : بأنه يريد إطعام عائلته
سهيل أعطاه 40دولارا وكيس خبر وأخذ منه الوعد بأن لا يسرق ثانية
بعد ستة أشهر
سهيل البالغ من العمر 47عاما بأن هذا الوعد الذي قطعه اللص له ارتد إليه بطريقة لم يكن يتخيلها
مؤخرا قد استلم سهيل رسالة وداخلها خمسون دولار أمريكي ولم يكن على الرسالة عنوان المرسل
هذه مفاجأة لي ما هذا؟
ولكن عندما قرأت الرسالة كان المرسل هو نفس الشخص الذي حاول سرقة دكاني
سهيل يقرا لنا الرسالة
"َ الآن لدي وظيفة جيدة وتدر على دخلا ممتازا وأنا مبتعد عن المشاكل واعتنى بعائلتي قد أعطيتني أربعون دولارا وكيس خبر , هذه خمسون دولار وشكرا لك لإنقاذك حياتي لأنك بسبب هذا قد غيرت حياتي "ِ
هل بكيت عندما قرأت هذه الرسالة؟
بالتأكيد ؛ لأني أفكر بأمي باستمرار
أمي تقول لي ساعد كل من يحتاج المساعدة
نهاية الرسالة موقعة باسم " أخوك المسلم"
والكاتب نفسه يقول بأنه الآن أصبح مسلما حقيقيا
أثناء محاولة السرقة الفاشلة
الرجل قال لسهيل بأنه يريد أن يكون مسلما مثله
وسهيل لقنه الشهادة وقال بأنك تحولت إلى الإسلام
ربما الآن تكون حياة الرجل قد تغيرت
والأمور تغيرت لهذا المهاجر الباكستاني
في محله بـ شيري نيويورك يعرض رسائل قد تسلمها من أنحاء البلاد ( أمريكا )
عزيزي السيد سهيل دعني أرى هذه الرسالة
"" لم يحرك أي إنسان روحي مثلك أنت ""
من أحد المعجبين , هل تعرفه ؟
لا , لا أعرفه ليست لدى أدنى فكرة عنه
وبعض الرسائل قد أرسلت شيكات
سهيل يقول بأنه قد استلم بضعة مئات من الدولارات
والآن يمنح قهوة وبعض الكعك لبضعة ساعات من النهار مجانا
وقد تعهد بمساعدة الآخرين
هل ترغب في يوم من الأيام بأن تلتقي بهذا الرجل المجهول
نعم , أحب أن أراه أريد أن أراه
إذا هو يشاهدني الآن ويسمعني هذا الشخص فإني ادعوه للحضور لـدكاني
بينما يقول سهيل بأنه ما قد حصل قد غفر له
وشرطة المقاطعة تقول : بأن التحقيق في هذه الحادثة مازال جاريا وبأن عليهم أن يعثروا على هذا الرجل المجهول
 

جبلي وافتخر

عضو ذهبي
فعلن هذا هو الدين الاسلام
مو فيه مقطع مصري ماسك واحد سارق حليب اطفال وقام وشهر فيه
الله يكثر من امثاله
 

بو عزوز مساعد

عضو بلاتيني
الله يجزاه خير
ماكان اللين في شيء الا زانه

الواحد اذا وفر للناس كل شيء مايحتاجونه
ووظايف للناس يستقر الامن ويدوم الامان

واذا خلا الناس جواعا وتركوهم الناس لازم تصير مشاكل ومالاتحمد عقباه

اللهم احفظ الكويت وشعبها من كل مكروه وادم علينا نعمة الامن والامان
 

ليله ويوم

عضو بلاتيني
ذكرني


بسالفة الشمري



اللي جاه حرامي بيسرق حلاله بالليل بالشتا


وماقدر يفك عقال الابل


وذبحه البرد وطاح جنبها


يوم حس الشمري فيه جاه وقط فروته ولبسها اياه


وعطاه الابل




 
موقفك كبير يدل على رحمة هذا الرجل الذي أنزلها الله على الإنسان
وموقف حكيم يعتبر دعوي جعل الغير مسلم يحب الإسلام دين الرحمة
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم إسوة حسنة
عندما كان يزور جاره اليهودي إذا مرض

وجزاك الله خير أخي ناقل المقطع الطيب



ذكرني



بسالفة الشمري



اللي جاه حرامي بيسرق حلاله بالليل بالشتا


وماقدر يفك عقال الابل


وذبحه البرد وطاح جنبها


يوم حس الشمري فيه جاه وقط فروته ولبسها اياه


وعطاه الابل

والنعم بجميع القبايل

أخي توجو

القصة حصلت للشيخ عبد الكريم الجربا أحد شيوخ شمر الملقب بـ (أبو خوذه) لأنه اشتهر بالكرم والجود ولأنه كلما طلب منه أحد شيئا قال له (خوذه) أي خذه
والقصة
أنه في ليلة باردة شديدة البرودة أتى حايف (لص) إلي بيت الشيخ عبد الكريم الجربا وأراد أن يسرق أبل الشيخ ووجدها باركة ومتراصة من شدة البرد وفك عقلها ليقومها ليسرقها فلم تقم من شدة البرد فإندس بينها من شدة البرد لكنه لم يستطع مقاومة البرد القارس فدخل إلي مكان ديوان بيت الشيخ وجلس أمام النار فرآه الشيخ ولم يسأله من أنت وماأتى بك إلي هنا وقام الشيخ وأطاه فروته ليتقي البرد فنام هذا الحايف (اللص) و في الصباح جلس الشيخ وكان هذا الحايف من ضمن
الجلوس فسأله الشيخ عنه ولم يكد الشيخ يسترسل في الكلام حتى ألقى هذا اللص هذه الأبيات
البارحة ماهي من البارحاتي *** من واهج ينفخ على البيت ويزير
لـــــــــولا أبو خوذه هذا مماتي *** في سهلتن ماينلقابه حـــــــــوافير
عطيته ماهــي من البينـــاتــي *** فروة وكن عازلـــن لـــــي معاتيـــــر
وما أن تم حديثه وقصيدته قال له عبد الكريم الجربا ذود المغاتيـــر اللي حفتها أمس عطية لك
 

ليله ويوم

عضو بلاتيني
2




والنعم بجميع القبايل

أخي توجو

القصة حصلت للشيخ عبد الكريم الجربا أحد شيوخ شمر الملقب بـ (أبو خوذه) لأنه اشتهر بالكرم والجود ولأنه كلما طلب منه أحد شيئا قال له (خوذه) أي خذه
والقصة
أنه في ليلة باردة شديدة البرودة أتى حايف (لص) إلي بيت الشيخ عبد الكريم الجربا وأراد أن يسرق أبل الشيخ ووجدها باركة ومتراصة من شدة البرد وفك عقلها ليقومها ليسرقها فلم تقم من شدة البرد فإندس بينها من شدة البرد لكنه لم يستطع مقاومة البرد القارس فدخل إلي مكان ديوان بيت الشيخ وجلس أمام النار فرآه الشيخ ولم يسأله من أنت وماأتى بك إلي هنا وقام الشيخ وأطاه فروته ليتقي البرد فنام هذا الحايف (اللص) و في الصباح جلس الشيخ وكان هذا الحايف من ضمن
الجلوس فسأله الشيخ عنه ولم يكد الشيخ يسترسل في الكلام حتى ألقى هذا اللص هذه الأبيات
البارحة ماهي من البارحاتي *** من واهج ينفخ على البيت ويزير
لـــــــــولا أبو خوذه هذا مماتي *** في سهلتن ماينلقابه حـــــــــوافير
عطيته ماهــي من البينـــاتــي *** فروة وكن عازلـــن لـــــي معاتيـــــر

وما أن تم حديثه وقصيدته قال له عبد الكريم الجربا ذود المغاتيـــر اللي حفتها أمس عطية لك







ونعم والله بالجربا


وبكل رجال طيب






 
أعلى