نزع الخوف مني
ففي السابق يقول الرجل منا عندي ابناء وبيت الان لن انتطر ان يدخلو بيتي كما دخلوه في درعا
ولا مدرستي كما دخلوها في البحرين .
فالراعي الاساسي للفتنة هنا في الكويت ان لم تكن الحكومة ورئيسها من اذن .
رئيس الحكومة له مدافعيييين ومدافعينه ينحصرون بين فأتين فقط لاغير .
الفئة الاولي المرتزقه وهم معروفون .
والفئة الثانية تظم المهري والقلاف وشلة المؤبنيين .
والسؤال الذي يفرض نفسه ؟
لماذا من يدافع عن البعث السوري العلوي الخبيث القاتل لشعبه هو نفسه من يدافع عن الرئيس .
لماذا من يدافع عن ايران هو نفسه يدافع عن الرئيس .
لماذا من يحارب المملكة هم نفسه من يدافع عن الرئيس .
لماذا من يهاجم البحرين والاسرة الحاكمة هناك هو نفسه من يدافع عن الرئيس .
لماذا شخص سمو الرئيس يحوم حوله كل مشبوه وتريدون منا وبكل سذاجه ان نقول ليس له دخل .
او لايعلم .
لماذا فهل نحن اغبياء لكي نقول انه لازال هو رجل المرحلة وهو الرجل الاصلاحي
ياسمو الرئيس اريدك ان ترحل بل وتزول زوال تاما عن خارطة وطني السياسية لاجل ابنائي ولاجل وطني ولاجل ان انعم بنعمة الامن والامان .
ان وجودك اكبر خطر يهدد المنطقة بأسرها لموقع الكويت الحساس والاستراتيجي . .
الى متي ونحن نصمت الى متي ونحن نجامل الى متي ونحن نخاف .
الخوف لم ينفع الشعب السوري ولا الليبي ولا التونسي بقي قابعا علي صدورهم عقود وعقود فما أستفادو .
لترحل انت والمهري والقلاف وكل مأبن خائن لوطنه اذهبو حيث لارجعه فلم اجد شخصا واحدا نظيفا دافع عنك .
من نبيل الفضل الى اخوة فجر
ومن المهري الى دهدهاري
اريد شخصا واحدا يتفق الناس علي نزاهته يقول ابقي فأنت الافضل
فلا يدافع عنك الا مشمبوه او مرتزق او شخص علي نياته لايعرف بحال من هم حولك .
الى متي هل تنتظر ان تصبح الكويت ليبيا او يمن اخر يريد ازالة رئيس الوزراء .
انا وان كنت لا اعرفك ولكن يكفي ان اعرف من هم حولك ومن يدافع عنك لانه وبكل بساطه مستفيد من بقاءك في هذا المنصب .
واسمعها ياسمو الرئيس وعليك الاختيار .
انا مواطن كويتي مسلم اختلف اختلافا كلي عن المهري وعن الدويسان وعن القلاف وعن عسكر وعن الخنفور وعن الفضل وعن فجر وعن الجويهل .
فلم تكن يوما ولن تكون رئيسا لي ولهم في نفس الوقت لاننا علي النقيظين .
فعليك الاختيار اما ان تكون رئيسا للمواطن الكويتي الصالح واما ان تكون رئيسا لمرتزقة وخونه يدعون المواطنة .
اما انا فلا خائن ولا مرتزق وولائي للكويت ولن اقبل ان تكون رئيسا لي ولدهدهاري وراعي الفاكس وسكر وغيرهم في ان واحد .
فلا كرامتي تسمح ولا وطنيتي يطيب لها بقاؤك .
ارحل فرحيلك صار ضرورة قصوى .
ففي السابق يقول الرجل منا عندي ابناء وبيت الان لن انتطر ان يدخلو بيتي كما دخلوه في درعا
ولا مدرستي كما دخلوها في البحرين .
فالراعي الاساسي للفتنة هنا في الكويت ان لم تكن الحكومة ورئيسها من اذن .
رئيس الحكومة له مدافعيييين ومدافعينه ينحصرون بين فأتين فقط لاغير .
الفئة الاولي المرتزقه وهم معروفون .
والفئة الثانية تظم المهري والقلاف وشلة المؤبنيين .
والسؤال الذي يفرض نفسه ؟
لماذا من يدافع عن البعث السوري العلوي الخبيث القاتل لشعبه هو نفسه من يدافع عن الرئيس .
لماذا من يدافع عن ايران هو نفسه يدافع عن الرئيس .
لماذا من يحارب المملكة هم نفسه من يدافع عن الرئيس .
لماذا من يهاجم البحرين والاسرة الحاكمة هناك هو نفسه من يدافع عن الرئيس .
لماذا شخص سمو الرئيس يحوم حوله كل مشبوه وتريدون منا وبكل سذاجه ان نقول ليس له دخل .
او لايعلم .
لماذا فهل نحن اغبياء لكي نقول انه لازال هو رجل المرحلة وهو الرجل الاصلاحي
ياسمو الرئيس اريدك ان ترحل بل وتزول زوال تاما عن خارطة وطني السياسية لاجل ابنائي ولاجل وطني ولاجل ان انعم بنعمة الامن والامان .
ان وجودك اكبر خطر يهدد المنطقة بأسرها لموقع الكويت الحساس والاستراتيجي . .
الى متي ونحن نصمت الى متي ونحن نجامل الى متي ونحن نخاف .
الخوف لم ينفع الشعب السوري ولا الليبي ولا التونسي بقي قابعا علي صدورهم عقود وعقود فما أستفادو .
لترحل انت والمهري والقلاف وكل مأبن خائن لوطنه اذهبو حيث لارجعه فلم اجد شخصا واحدا نظيفا دافع عنك .
من نبيل الفضل الى اخوة فجر
ومن المهري الى دهدهاري
اريد شخصا واحدا يتفق الناس علي نزاهته يقول ابقي فأنت الافضل
فلا يدافع عنك الا مشمبوه او مرتزق او شخص علي نياته لايعرف بحال من هم حولك .
الى متي هل تنتظر ان تصبح الكويت ليبيا او يمن اخر يريد ازالة رئيس الوزراء .
انا وان كنت لا اعرفك ولكن يكفي ان اعرف من هم حولك ومن يدافع عنك لانه وبكل بساطه مستفيد من بقاءك في هذا المنصب .
واسمعها ياسمو الرئيس وعليك الاختيار .
انا مواطن كويتي مسلم اختلف اختلافا كلي عن المهري وعن الدويسان وعن القلاف وعن عسكر وعن الخنفور وعن الفضل وعن فجر وعن الجويهل .
فلم تكن يوما ولن تكون رئيسا لي ولهم في نفس الوقت لاننا علي النقيظين .
فعليك الاختيار اما ان تكون رئيسا للمواطن الكويتي الصالح واما ان تكون رئيسا لمرتزقة وخونه يدعون المواطنة .
اما انا فلا خائن ولا مرتزق وولائي للكويت ولن اقبل ان تكون رئيسا لي ولدهدهاري وراعي الفاكس وسكر وغيرهم في ان واحد .
فلا كرامتي تسمح ولا وطنيتي يطيب لها بقاؤك .
ارحل فرحيلك صار ضرورة قصوى .