قدم اقتراحاً وطالب نواب الأمة بتبنيه حفاظاً على رمزيته
الصالح: تجريم الممتنع عن تحية العلم والنشيد
• الحبس من ثلاثة أشهر إلى ثلاث سنوات أو غرامة ألف دينار
• الاقتراح يهدف للحفاظ على مكانة العلم في ظل الدعاوى الشاذة لاحتقاره
طالب أستاذ القانون الدستوري الدكتور هشام الصالح نواب الأمة بتبني اقتراح يدعو إلى تجريم عدم احترام وإبداء الوقار للعلم الكويتي بأي شكل من الأشكال، وكذلك عدم الوقوف وعدم إبداء الوقار للنشيد والسلام الوطني، وذلك بأن يسارع مجلس الأمة إلى تشريع مادة تنص على (مع عدم الإخلال بأية عقوبة أشد ينص عليها قانون الجزاء يعاقب بالحبس مدة لا تزيد عن ثلاث سنوات ولا تقل على 3 أشهر وبغرامة لا تزيد عن ألف دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من لم يقدم الاحترام والوقار اللازمين بالقول أو الفعل للعلم أو النشيد الوطني أو عَمد إلى عدم الوقوف أثناء تحية العلم أو حرض على تلك الأعمال أو أتى بأي شيء يمس كرامته بأية طريقة كانت).
وفي ذلك يقول الصالح: إن الاقتراح السابق يأتي لما يمثله العلم الوطني من رمز وحدة واستقلال وسيادة دولة الكويت ويعبر عن تاريخ وعزة وكرامة ووحدة الشعب والولاء الوطني وهو ما يفرض أن يحتل مكانة ورمزية هامة يستظل به كافة أفراد الشعب ويحظى بالاحترام والإجلال من قبل الكافة.
وأضاف: إن هذا المقترح الذي أدعو النواب إلى تبنيه يهدف إلى الحفاظ على مكانة العلم الوطني واحترام رمزيته، ولذلك كان لابد من صياغة نص يمنع أي نوع من ازدراء واحتقار للعلم في ظل الفراغ التشريعي والقصور القانوني الذي شاب أحكام المادة (33) من قانون الجزاء ليستكمل هذا النص المقترح المنظومة القانونية بشكل كامل متكامل والرامية إلى توقير علم البلاد.
وأشار الصالح إلى أن هذا الاقتراح يهدف إلى الحفاظ على مكانة العلم والنشيد الوطني في ظل بعض الدعاوى التي تنادي بعدم قدسيته لاعتبارات واجتهادات شاذة عن المجتمع الكويتي وعن ثوابته وهو ما مثل مساساً وتحريضاً على ازدراء واحتقار للعلم الوطني.
وعن الشق الجزائي أفاد الصالح بأن الصياغة السابقة حددت عقوبة الحبس والغرامة المالية أو إحدى هاتين العقوبتين لتتيح للقضاء تطبيق الجزاء بما يناسب الواقعة للذين لا يبدون الاحترام والوقار اللازمين بأية طريقة من الطرق أو من حرض على ذلك لأي سبب من الأسباب، على أن تشدد العقوبة إذا ارتكبت هذه الأفعال في مكان عام أو مفتوح للجمهور أو إذا ما كان خلال أي حدث تنظمه السلطات العامة، خاصة وأن بعض الجماعات دأبت على نشر مفاهيم تعتبر احترام العلم الوطني نوعاً من الشرك والوثنية وقامت بتحريض طلاب المدارس على عدم الامتثال لوقفة الاحترام للعلم خلال الطابور الصباحي في محاولة لإحلال الولاء الحزبي بدلاً عن الولاء الوطني في ظل محاولاتهم لإصباغ الطابع العقائدي والديني على مثل تلك الدعوات.
وقال: الحقيقة أن علم البلاد يمثل هيبة الدولة ويمثل قيمة الوطن في نفوس أبنائه وما يحملونه من احترام ووقار لقياداتهم السياسية ورموزهم التاريخية.
كما أن احترام علم البلاد يعبر عن مدى استعداد أبنائه للدفاع والذود عنها بالروح وبكل ما يملكون.
وختم الصالح بأن التاريخ سوف يشهد ويسجل لمن يقف مع هذا المقترح من الأعضاء ومن سيقف ضده لاعتبارات سياسية أو مصالح حزبية ضيقة أو لدعاوى شاذة وحجج واهية، وأنه مهما كانت اختلافاتنا الفكرية والتجاذبات السياسية يجب أن يستظل جميع أبناء الكويت تحت راية علم الكويت وقياداته السياسية، وهي من ثوابته الأساسية في الكويت ولأي دولة ومجتمع في العالم ينشد الاستقرار والوحدة والتآلف والانسجام، ومهما كانت الرؤى السياسية وتباين الآراء والأفكار فانه يجب أن يكون علم الكويت ونشيده الوطني محل إجماع واتفاق وتوقير واحترام.
http://www.aldaronline.com/Dar/Detail2.cfm?ArticleID=147506
انا اشوفه يا جماعه مقترح ما المفروض نختلف عليه للأسباب التالية :
1- انه علم الكويت ونشيده الوطني محل اتفاق مو خلاف بينا او المفترض ان يكون كذلك
2- شهداء الكويت ماتوا دفاعا عن هذا الرمز .. واحنا نشوف في ليبيا الثوار يرفعون علمهم اثناء نضالهم وجهادهم .. فهذا شي منطقي .
3- انه اغلب العلماء لم يفتوا بمنع او تحريم الوقوف للعلم ونشيده الوطني
4- ان المملكة العربية السعوديه فيها علم وطني والسلام الوطني وكل المشايخ اهناك يوقفون له .
غلط انا نفتح الباب لدعوات شاذه .. ولا نعطي حق غيرنا عذر أن يتمسك فيه علينا .. واتمنى من النائب مسلم البراك تبني هذا المقترح الوطني .. والي بصراحه انا اشوف انه رائع .. وخل الي ما يستحي ويقعد خل يوقف ويحترم نفسه وهذا الرمز بما تمثله من معان .
الصالح: تجريم الممتنع عن تحية العلم والنشيد
• الحبس من ثلاثة أشهر إلى ثلاث سنوات أو غرامة ألف دينار
• الاقتراح يهدف للحفاظ على مكانة العلم في ظل الدعاوى الشاذة لاحتقاره
طالب أستاذ القانون الدستوري الدكتور هشام الصالح نواب الأمة بتبني اقتراح يدعو إلى تجريم عدم احترام وإبداء الوقار للعلم الكويتي بأي شكل من الأشكال، وكذلك عدم الوقوف وعدم إبداء الوقار للنشيد والسلام الوطني، وذلك بأن يسارع مجلس الأمة إلى تشريع مادة تنص على (مع عدم الإخلال بأية عقوبة أشد ينص عليها قانون الجزاء يعاقب بالحبس مدة لا تزيد عن ثلاث سنوات ولا تقل على 3 أشهر وبغرامة لا تزيد عن ألف دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من لم يقدم الاحترام والوقار اللازمين بالقول أو الفعل للعلم أو النشيد الوطني أو عَمد إلى عدم الوقوف أثناء تحية العلم أو حرض على تلك الأعمال أو أتى بأي شيء يمس كرامته بأية طريقة كانت).
وفي ذلك يقول الصالح: إن الاقتراح السابق يأتي لما يمثله العلم الوطني من رمز وحدة واستقلال وسيادة دولة الكويت ويعبر عن تاريخ وعزة وكرامة ووحدة الشعب والولاء الوطني وهو ما يفرض أن يحتل مكانة ورمزية هامة يستظل به كافة أفراد الشعب ويحظى بالاحترام والإجلال من قبل الكافة.
وأضاف: إن هذا المقترح الذي أدعو النواب إلى تبنيه يهدف إلى الحفاظ على مكانة العلم الوطني واحترام رمزيته، ولذلك كان لابد من صياغة نص يمنع أي نوع من ازدراء واحتقار للعلم في ظل الفراغ التشريعي والقصور القانوني الذي شاب أحكام المادة (33) من قانون الجزاء ليستكمل هذا النص المقترح المنظومة القانونية بشكل كامل متكامل والرامية إلى توقير علم البلاد.
وأشار الصالح إلى أن هذا الاقتراح يهدف إلى الحفاظ على مكانة العلم والنشيد الوطني في ظل بعض الدعاوى التي تنادي بعدم قدسيته لاعتبارات واجتهادات شاذة عن المجتمع الكويتي وعن ثوابته وهو ما مثل مساساً وتحريضاً على ازدراء واحتقار للعلم الوطني.
وعن الشق الجزائي أفاد الصالح بأن الصياغة السابقة حددت عقوبة الحبس والغرامة المالية أو إحدى هاتين العقوبتين لتتيح للقضاء تطبيق الجزاء بما يناسب الواقعة للذين لا يبدون الاحترام والوقار اللازمين بأية طريقة من الطرق أو من حرض على ذلك لأي سبب من الأسباب، على أن تشدد العقوبة إذا ارتكبت هذه الأفعال في مكان عام أو مفتوح للجمهور أو إذا ما كان خلال أي حدث تنظمه السلطات العامة، خاصة وأن بعض الجماعات دأبت على نشر مفاهيم تعتبر احترام العلم الوطني نوعاً من الشرك والوثنية وقامت بتحريض طلاب المدارس على عدم الامتثال لوقفة الاحترام للعلم خلال الطابور الصباحي في محاولة لإحلال الولاء الحزبي بدلاً عن الولاء الوطني في ظل محاولاتهم لإصباغ الطابع العقائدي والديني على مثل تلك الدعوات.
وقال: الحقيقة أن علم البلاد يمثل هيبة الدولة ويمثل قيمة الوطن في نفوس أبنائه وما يحملونه من احترام ووقار لقياداتهم السياسية ورموزهم التاريخية.
كما أن احترام علم البلاد يعبر عن مدى استعداد أبنائه للدفاع والذود عنها بالروح وبكل ما يملكون.
وختم الصالح بأن التاريخ سوف يشهد ويسجل لمن يقف مع هذا المقترح من الأعضاء ومن سيقف ضده لاعتبارات سياسية أو مصالح حزبية ضيقة أو لدعاوى شاذة وحجج واهية، وأنه مهما كانت اختلافاتنا الفكرية والتجاذبات السياسية يجب أن يستظل جميع أبناء الكويت تحت راية علم الكويت وقياداته السياسية، وهي من ثوابته الأساسية في الكويت ولأي دولة ومجتمع في العالم ينشد الاستقرار والوحدة والتآلف والانسجام، ومهما كانت الرؤى السياسية وتباين الآراء والأفكار فانه يجب أن يكون علم الكويت ونشيده الوطني محل إجماع واتفاق وتوقير واحترام.
http://www.aldaronline.com/Dar/Detail2.cfm?ArticleID=147506
انا اشوفه يا جماعه مقترح ما المفروض نختلف عليه للأسباب التالية :
1- انه علم الكويت ونشيده الوطني محل اتفاق مو خلاف بينا او المفترض ان يكون كذلك
2- شهداء الكويت ماتوا دفاعا عن هذا الرمز .. واحنا نشوف في ليبيا الثوار يرفعون علمهم اثناء نضالهم وجهادهم .. فهذا شي منطقي .
3- انه اغلب العلماء لم يفتوا بمنع او تحريم الوقوف للعلم ونشيده الوطني
4- ان المملكة العربية السعوديه فيها علم وطني والسلام الوطني وكل المشايخ اهناك يوقفون له .
غلط انا نفتح الباب لدعوات شاذه .. ولا نعطي حق غيرنا عذر أن يتمسك فيه علينا .. واتمنى من النائب مسلم البراك تبني هذا المقترح الوطني .. والي بصراحه انا اشوف انه رائع .. وخل الي ما يستحي ويقعد خل يوقف ويحترم نفسه وهذا الرمز بما تمثله من معان .