مهندس معماري
عضو فعال
عندما دخلت عالم «الفيس بوك» ووجدت ما وجدت فيه تذكرت شارد بن جمعة في مسرحية «باي باي لندن» حين دخل أحد الفنادق في لندن وهاله ما شاهد وقال جملته المشهورة «أتاري الجماعة طايحين بربيع ولا يقولون».
لقد دخلت هذا العالم الجميل وتعرفت على الكثير من ثقافات المرتادين للفيس بوك حتى أصبح عدد المتواجدين في صفحتي 1287 شخصاً مسجلين ضمن مسمى الأصدقاء ولكنني لا أعرف إلا القلة منهم.
وقبل يومين وضعت سؤالاً في الصفحة من أجل أن أعرف رأيهم في وجه الشبه بين الفتيات والحكومة رغم اختلاف جنسيات وثقافات المعلقين من الأصدقاء إلا أن الجميع شبه متفق على وجه الشبه بينهم مع العلم أن جميع المعلقين من الخليجيين.
ريم الرميحي وفهد الصالح يقولان «كلاهم يسبب الصداع، ان كانت الفتاة سطحية والسياسة متعمقة»، أحمد الحماد «الاثنان وراهم قضايا ومحاكم وحذر بأن الذي يدخل بهما خاسر»، عابر سبيل «أتهمهم باللعب» زميلنا في جريدة الأنباء الكاتب محمد المشعان وصف هجومهم «بالبرغماتي» وأنهم بلا مبادئ واضحة وثابتة، أروى الحمد تؤكد أن الشيب المبكر من أسبابهم، درة الحجاز تتهم العرب أنهم غير قادرين على الاثنين.
محمد بن صويان يرى أنهم يقبلون التسوية ولا يعرفون الحل وفي حال وجد الحل فإنه لا يطبق، منصور الجريدان ينبه ان الرجال الحقيقيين لا يتعاملون مع الاثنين، صقر عبدالكريم يغني «يبيلهم قلب ما يتعب»، وش عاد يتهمهم بنفي الرجال خارج الأوطان، الشاعر الرحيمي وبلبل يحذران من أنهم أهل مصالح ويعشقون من يكذب عليهم، تركي السديري يحذر من غياب شمس من يتعامل معهم، ولكن الفتاه ظلال الزيزفون تحذر من الاقتراب منهم وتنصح بمشاهدتهم دون اللعب معهم وتتهمهم بفقدان التركيز.
في الغد إن شاء الله سنكمل تعليقات أصدقائي في الفيس بوك وسأخبركم برأيي عن وجه التشابه بين الاثنين.
أدام الله التواصل عبر الفيس بوك ولا دام من يريد حرماننا منه...
سعد المعطش
التعليق : هذه مقالة سعد المعطش التي نشرت اليوم الثلاثاء 3/5/2011 ، لقد انقلب المعطش على الحكومة ، مؤخرا ، وهذا بعد ان ( ارفعوا الجام عنه ) بسبب كثرة الشحاذه ،
قبل كان المعطش مسخر قلمه للدفاع عن الحكومة ورئيسها لدرجة انه فتح جريدة اكترونية وكانت تدفع تكاليفها الحكومة بشرط تهاجم النواب الشرفاء ، وتدافع عن الحكومة ، طبعا استلم المقسوم من توزيع السيارات وودوا اخوه علاج بالخارج ، وقالهم رح اسوي ديوانيه للكتاب ، وشوي شوي اخليهم في جيب الحكومة ، يعني يبي يبيع الكتاب ، وفعلا فتح الديوانية وكل ثلاثاء عشاء ، طبعا التكاليف من جيب الحكومة ، ولكن اصبحت تكلفته عاليه واصبح البيع اقل من راس المال بكثير ، ورفعوا الجام عنه ، وبعدها جن جنونه ، واخذ يهاجم الحكومة ورئيسها ، واخذ يبحث له عن معزب جديد ، وفعلا لقى معزب ، وهو النائب الاول ، وصار همزة الوصل بينهم هو الحميضي ، ولكن المعزب الجديد ( ناشف ) مما اثار غضب المعطش ، اخر لقاء للمعطش في قناة المختلف كان فضيحه ، لقد ساله المذيع تحب المغزل ، فقال بكل فخر ، اموووت بالمغزل ولا زلت اغزل ولا اضيف في الفيس بوك الا البنات ، وهذا كلامه وهو جد ، ولكن الله يعينك ياكويت على هيك كتاب
لقد دخلت هذا العالم الجميل وتعرفت على الكثير من ثقافات المرتادين للفيس بوك حتى أصبح عدد المتواجدين في صفحتي 1287 شخصاً مسجلين ضمن مسمى الأصدقاء ولكنني لا أعرف إلا القلة منهم.
وقبل يومين وضعت سؤالاً في الصفحة من أجل أن أعرف رأيهم في وجه الشبه بين الفتيات والحكومة رغم اختلاف جنسيات وثقافات المعلقين من الأصدقاء إلا أن الجميع شبه متفق على وجه الشبه بينهم مع العلم أن جميع المعلقين من الخليجيين.
ريم الرميحي وفهد الصالح يقولان «كلاهم يسبب الصداع، ان كانت الفتاة سطحية والسياسة متعمقة»، أحمد الحماد «الاثنان وراهم قضايا ومحاكم وحذر بأن الذي يدخل بهما خاسر»، عابر سبيل «أتهمهم باللعب» زميلنا في جريدة الأنباء الكاتب محمد المشعان وصف هجومهم «بالبرغماتي» وأنهم بلا مبادئ واضحة وثابتة، أروى الحمد تؤكد أن الشيب المبكر من أسبابهم، درة الحجاز تتهم العرب أنهم غير قادرين على الاثنين.
محمد بن صويان يرى أنهم يقبلون التسوية ولا يعرفون الحل وفي حال وجد الحل فإنه لا يطبق، منصور الجريدان ينبه ان الرجال الحقيقيين لا يتعاملون مع الاثنين، صقر عبدالكريم يغني «يبيلهم قلب ما يتعب»، وش عاد يتهمهم بنفي الرجال خارج الأوطان، الشاعر الرحيمي وبلبل يحذران من أنهم أهل مصالح ويعشقون من يكذب عليهم، تركي السديري يحذر من غياب شمس من يتعامل معهم، ولكن الفتاه ظلال الزيزفون تحذر من الاقتراب منهم وتنصح بمشاهدتهم دون اللعب معهم وتتهمهم بفقدان التركيز.
في الغد إن شاء الله سنكمل تعليقات أصدقائي في الفيس بوك وسأخبركم برأيي عن وجه التشابه بين الاثنين.
أدام الله التواصل عبر الفيس بوك ولا دام من يريد حرماننا منه...
سعد المعطش
التعليق : هذه مقالة سعد المعطش التي نشرت اليوم الثلاثاء 3/5/2011 ، لقد انقلب المعطش على الحكومة ، مؤخرا ، وهذا بعد ان ( ارفعوا الجام عنه ) بسبب كثرة الشحاذه ،
قبل كان المعطش مسخر قلمه للدفاع عن الحكومة ورئيسها لدرجة انه فتح جريدة اكترونية وكانت تدفع تكاليفها الحكومة بشرط تهاجم النواب الشرفاء ، وتدافع عن الحكومة ، طبعا استلم المقسوم من توزيع السيارات وودوا اخوه علاج بالخارج ، وقالهم رح اسوي ديوانيه للكتاب ، وشوي شوي اخليهم في جيب الحكومة ، يعني يبي يبيع الكتاب ، وفعلا فتح الديوانية وكل ثلاثاء عشاء ، طبعا التكاليف من جيب الحكومة ، ولكن اصبحت تكلفته عاليه واصبح البيع اقل من راس المال بكثير ، ورفعوا الجام عنه ، وبعدها جن جنونه ، واخذ يهاجم الحكومة ورئيسها ، واخذ يبحث له عن معزب جديد ، وفعلا لقى معزب ، وهو النائب الاول ، وصار همزة الوصل بينهم هو الحميضي ، ولكن المعزب الجديد ( ناشف ) مما اثار غضب المعطش ، اخر لقاء للمعطش في قناة المختلف كان فضيحه ، لقد ساله المذيع تحب المغزل ، فقال بكل فخر ، اموووت بالمغزل ولا زلت اغزل ولا اضيف في الفيس بوك الا البنات ، وهذا كلامه وهو جد ، ولكن الله يعينك ياكويت على هيك كتاب