الاختلاف ضخم جداَ في المؤسسة الرئاسية في ايران
هناك من هو متهور وهناك من هو متعقل وهناك من هو يؤيد الاصلاح والتوجه داخليا وهناك من هو يؤيد النجاحات الخارجية ولا يريد ان يفرط بها
هناك تضارب سياسي كبير ولايوجد اولويات في الداخل الايراني
كثرت عليهم المتغيرات الدولية وهم الآن لايستطيعون استيعاب التحول الدولي والمتغيرات الخارجية خصوصاً الثورات العربية وكثرة تناقضاتهم وفضحهم على المستوى الاعلامي وهي لعبه كانو يجيدونها ويعولون عليها جداً