خرجت باكية.. وخليفتها فاجأ «العاصمة» في جولة تفقدية على عكس ما جرت عليه العادة ولم يتوجه للوزارة
لم تستطع وزيرة التربية ووزيرة التعليم العالي السابقة د.موضي الحمود حبس دموعها في اللحظات الاخيرة التي تواجدت خلالها امس في مكتبها بوزارة التربية.. حيث تساقطت دموعها وهي تودع وكيلة التعليم العام منى اللوغاني التي جاءت بمرافقة وكيل قطاع الانشطة دعيج الدعيج.
وقد فسر البعض هذه الدموع بتلاشي امل عودتها التى الوزارة مجددا وفسرها البعض الاخر بأنها دموع الوداع في المواقف الصعبة، ولكن وبكل تأكيد فإن دموع د.موضي الحمود شكلت مفاجأة غير متوقعة لمن شاهدها، اذ اشتهرت إبان توليها المنصب بالثبات والقدرة على عدم اظهار عواطفها، والميل الى ان تكون واقعية وعملية الى اقصى حد.
ولم تكن دموع د.موضي الحمود هي الملاحظة الوحيدة امس في اليوم الانتقالي الذي شهد جولة مفاجئة لوزير التربية ووزير التعليم العالي الجديد احمد المليفي في منطقة العاصمة التعليمية على عكس ما جرت عليه العادة من توجه الوزير الجديد الى مكتبه ليتسلم الوزارة من سلفه. فقد فوجئت مدير عام منطقة العاصمة التعليمية رقية حسين عند الساعة الثانية عشرة وخمس واربعين دقيقة بدخول الوزير مكتبها دون اعلام مسبق.
كفيتي ووفيتي يا دكتورة وهاذي الدنيا يوم لك ويوم عليك..ولو دامت لغيرك ما اتصلت اليك..
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/templates/local2010.aspx?articleid=194624&zoneid=243
لم تستطع وزيرة التربية ووزيرة التعليم العالي السابقة د.موضي الحمود حبس دموعها في اللحظات الاخيرة التي تواجدت خلالها امس في مكتبها بوزارة التربية.. حيث تساقطت دموعها وهي تودع وكيلة التعليم العام منى اللوغاني التي جاءت بمرافقة وكيل قطاع الانشطة دعيج الدعيج.
وقد فسر البعض هذه الدموع بتلاشي امل عودتها التى الوزارة مجددا وفسرها البعض الاخر بأنها دموع الوداع في المواقف الصعبة، ولكن وبكل تأكيد فإن دموع د.موضي الحمود شكلت مفاجأة غير متوقعة لمن شاهدها، اذ اشتهرت إبان توليها المنصب بالثبات والقدرة على عدم اظهار عواطفها، والميل الى ان تكون واقعية وعملية الى اقصى حد.
ولم تكن دموع د.موضي الحمود هي الملاحظة الوحيدة امس في اليوم الانتقالي الذي شهد جولة مفاجئة لوزير التربية ووزير التعليم العالي الجديد احمد المليفي في منطقة العاصمة التعليمية على عكس ما جرت عليه العادة من توجه الوزير الجديد الى مكتبه ليتسلم الوزارة من سلفه. فقد فوجئت مدير عام منطقة العاصمة التعليمية رقية حسين عند الساعة الثانية عشرة وخمس واربعين دقيقة بدخول الوزير مكتبها دون اعلام مسبق.
كفيتي ووفيتي يا دكتورة وهاذي الدنيا يوم لك ويوم عليك..ولو دامت لغيرك ما اتصلت اليك..
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/templates/local2010.aspx?articleid=194624&zoneid=243