عادل بن حزمان العازمي
عضو فعال
بسْ نا افلووووووس (( يا مسلم البراك ))
المواقف تصنع الرجال في عالم السياسة وعالم الاقتصاد وعالم الاخلاق
في يوم وليلة يصبح الرجل من صفة مذمومة الى صفة محبوبة محمودة
يحكى انه :
اذا قد يغير الانسان الصفات من مذمومة الى محمودة ومن محمودة الى مذمومة في يوم وليلة
في دولة الكويت اصبح الانسان صاحب المواقف (( عرضة للخطر )) واصبح الحق في ((غواش ))
لم يعد المرء يعرف الصواب من الخطأ لشدة الكذب وشدة التمويه
لم تعد هناك قوانين يحتكم اليها الانسان
ولم يعد الخصم شريفا نعرف سلاحه وفرسه وادواته التي سوف يقاتلنا بها
اصبحت كل الوسائل مشروعة واصبحت كل الطرق مسموحة
في الدستور الكويتي مادة تقول :
نأتي الى المقصود من هذه المقالة
هنا اقسم العضو على اشياء من اهمها :
1- حرية الشعب
2- مصالح الشعب
3- اموال الشعب
حاول ان تعرف معي اشخاص كانت (( جيوبهم فارغة من الاموال )) ثم اصبحت ممتلئة من الاموال
من سببها ؟
انه (( مسلم البراك )) ليس قاصدا لذلك ولكنه كانت كذلك
س مع ص مع ع مع هـ كل هؤلاء لا يفقهون شيئا في (( القوانين وفي مواد الدستور ولا في اللائحة الداخلية )) لمجلس الامة
ومطلوب منهم ان يكون مع الشعب
السؤال : ضد من ؟
الجواب : انت صاحي (( الحكومة ابخص )) اسف (( الاموال تنطق ))
قال الشاعر :
فعَاجُوا فأثْنَوْا بالذي أنت أهلهُ ... ولو سكتوا أَثْنتْ عليكَ الحقائبُ
هناك معادلة : اقف مع الشعب وابر بقسمي (( ما فيش فلوس ياحبيبي ما فيش فلوس ))
اقف مع الحكومة سوف اكسب (( اموالا طائلة + معاملات للرعاع اصحاب الاصوات ))
وصدق الشاعر
هانت علي سبال العار والعذل ... فلست آنف من حيني ومن فشلي
المواقف تصنع الرجال في عالم السياسة وعالم الاقتصاد وعالم الاخلاق
في يوم وليلة يصبح الرجل من صفة مذمومة الى صفة محبوبة محمودة
يحكى انه :
في بني ليث رجل جبان بخيل فخرج رهطه غازين وبلغ ذلك ناساً من بني سليم وكانوا أعداء لهم فلم يشعر الرجل إلا بخيل قد أحاطت بهم فذهب يفرّ فلم يجد مفرّاً، ووجدهم قد أخذوا عليه كل وجه فلما رأى ذلك جلس ثم نثل كنانته وأخذ قوسه وقال:
ما علّتي وأنا جلد نابل ... والقوس من نبع لهم بلابل
يرزّ فيهم وترٌ عنابل ... إن لم أقاتلكم فأمّي هابل
أكلّ يوم أنا عنكم ناكل ... لا أطعم القوم ولا أقاتل
الموت حقٌ والحياة باطل
ثم جعل يرميهم حتى ردّهم، وجاءهم الصريخ وقد منع الحيّ، فصار بعد ذلك شجاعاً سمحاً معروفاً.
اذا قد يغير الانسان الصفات من مذمومة الى محمودة ومن محمودة الى مذمومة في يوم وليلة
في دولة الكويت اصبح الانسان صاحب المواقف (( عرضة للخطر )) واصبح الحق في ((غواش ))
لم يعد المرء يعرف الصواب من الخطأ لشدة الكذب وشدة التمويه
لم تعد هناك قوانين يحتكم اليها الانسان
ولم يعد الخصم شريفا نعرف سلاحه وفرسه وادواته التي سوف يقاتلنا بها
اصبحت كل الوسائل مشروعة واصبحت كل الطرق مسموحة
في الدستور الكويتي مادة تقول :
مادة 91 )
قبل أن يتولى عضو مجلس الأمة أعماله في المجلس أو لجانه يؤدي أمام المجلس في جلسة علنية اليمين الآتية :
' أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصا للوطن وللأمير وأن أحترم الدستور وقوانين الدولة وأذود عن حريات الشعب ومصالحه وأمواله وأؤدي أعمالي بالأمانة والصدق '
نأتي الى المقصود من هذه المقالة
هنا اقسم العضو على اشياء من اهمها :
1- حرية الشعب
2- مصالح الشعب
3- اموال الشعب
حاول ان تعرف معي اشخاص كانت (( جيوبهم فارغة من الاموال )) ثم اصبحت ممتلئة من الاموال
من سببها ؟
انه (( مسلم البراك )) ليس قاصدا لذلك ولكنه كانت كذلك
س مع ص مع ع مع هـ كل هؤلاء لا يفقهون شيئا في (( القوانين وفي مواد الدستور ولا في اللائحة الداخلية )) لمجلس الامة
ومطلوب منهم ان يكون مع الشعب
السؤال : ضد من ؟
الجواب : انت صاحي (( الحكومة ابخص )) اسف (( الاموال تنطق ))
قال الشاعر :
فعَاجُوا فأثْنَوْا بالذي أنت أهلهُ ... ولو سكتوا أَثْنتْ عليكَ الحقائبُ
هناك معادلة : اقف مع الشعب وابر بقسمي (( ما فيش فلوس ياحبيبي ما فيش فلوس ))
اقف مع الحكومة سوف اكسب (( اموالا طائلة + معاملات للرعاع اصحاب الاصوات ))
وصدق الشاعر
هانت علي سبال العار والعذل ... فلست آنف من حيني ومن فشلي