إما أن تكون إرهابيا أو تكون تابعا خانعا

من يقف ضد سياسة امريكا ينعتونه بالارهابي

ومن يطالب باحترام السياسة الامريكيه ينعتونه بالتابع الخانع

وكل فئه تعتقد انها على صواب

والفاصل في ذلك الاجابة على السؤال التالي :

ماذا جنى العرب والمسلمين من تبرير تصرفات امريكا بانها مصالح

شخصيه يجب تقبلها والتغاضي عن سياسة امريكا

العدوانيه للعرب والمسلمين المتضحه في دعمها لاسرائيل اولا

وتسمية كل من يقف ضد سياستها بالارهابي ؟

الاجابه هي كالتالي : زيادة هيمنتها على العالم وظلمها خصوصا على

العرب والمسلمين .

أما الاجابة على سؤال من يقول ماذا نستفيد من الارهابيين

المسلمين الذين يسببون لنا المشاكل خصوصا مع امريكا

أقول لهم يكفي انهم يجعلون امريكا تعيد حساباتها في التعامل مع

العرب والمسلمين او تكون فاتورة خسائرها كبيره وطويلة على الامد

البعيد ..هذا ان كانت تتبع سياسة ومبدا التعايش السلمي ولكني ارى انها

تتبع سياسة القوة والعنف مع كل من يعارضها ممن هم اضعف منها

فالى كل من يقف ضد الارهابيين المسلمين هنيئا لكم بعجرفة

امريكا .
 
أعلى