مشعل المعلث
عضو جديد
رئيس جمعة مناصرة ايران مشعل المعلث
لايمكن أن يجتمع التدين الطائفي المنحدر من الصفوية مع الليبرالية إلا عند المحامي الكاتب علي البغلي رئيس جمعية حقوق الإنسان وإن جمعية شئت قل جمعية منتصرة إيران وتوابعها وخلاياها ، فعلي البغلي لايعترف بحقوق الإنسان إذا كانت المطالبة فيها ضد المد الصفوي وإنتشار حلم الإمبراطورية الفارسية بل يقف مع البطش والظلم والقتل والتشريد ويدعو لسحق الشعوب المطالبة حقوقها ضد أنظمة محسوبه على إيران كسوريا ، فالليبرالية لم تمنع الكاتب علي البغلي من تأييد البعثي بشار الأسد، وبالأمس يتغنون بتكفير صدام حسين لإعتناقه أفكار البعث بينما بشار الأسد يحلل له ماحرم على صدام والسبب أنه مثلث برمودة الصفوي الإيراني مع حزب الله ، ثم يدعوا في مقال له لسعادة فخامة الدكتور بشار الأسد – البعثي – بالتوفيق والتسديد ويطالبه بقتل السلفيين المطالبين لحقوق الشعب السوري ، عجبا لحقوق الإنسان المزعومة والتي لايعتد بها في قتل السنة ، وكذلك وقوفه مع خلايا إيران في البحرين عندما أرادوا زعزعة أمن دولة البحرين الحبيبة ، فإنتفض انتصارا لمن أراد استحلال البحرين وإلحاقها بدولة إيران قاتلها الله ، هذا من باب الطائفية وأما من باب الفئوية فقد كان ممن دافع عن وزارة الداخلية في قضية مقتل محمد غزاي المطيري وقال إن الميموني قتل لمرض في قلبه والسبب طبعا أن إسمه محمد المطيري ، ناهيك عن حربه ضد البدون وتميزه الفئوي ضدهم وهذا كله ضد مبادئ وأبسط حقوق الإنسان، السؤال من هم أعضاء لجنة حقوق الإنسان ( الإيرانية ) والتي يرئسها علي البغلي ؟ وهل هم راضين بصنيعه ؟
لايمكن أن يجتمع التدين الطائفي المنحدر من الصفوية مع الليبرالية إلا عند المحامي الكاتب علي البغلي رئيس جمعية حقوق الإنسان وإن جمعية شئت قل جمعية منتصرة إيران وتوابعها وخلاياها ، فعلي البغلي لايعترف بحقوق الإنسان إذا كانت المطالبة فيها ضد المد الصفوي وإنتشار حلم الإمبراطورية الفارسية بل يقف مع البطش والظلم والقتل والتشريد ويدعو لسحق الشعوب المطالبة حقوقها ضد أنظمة محسوبه على إيران كسوريا ، فالليبرالية لم تمنع الكاتب علي البغلي من تأييد البعثي بشار الأسد، وبالأمس يتغنون بتكفير صدام حسين لإعتناقه أفكار البعث بينما بشار الأسد يحلل له ماحرم على صدام والسبب أنه مثلث برمودة الصفوي الإيراني مع حزب الله ، ثم يدعوا في مقال له لسعادة فخامة الدكتور بشار الأسد – البعثي – بالتوفيق والتسديد ويطالبه بقتل السلفيين المطالبين لحقوق الشعب السوري ، عجبا لحقوق الإنسان المزعومة والتي لايعتد بها في قتل السنة ، وكذلك وقوفه مع خلايا إيران في البحرين عندما أرادوا زعزعة أمن دولة البحرين الحبيبة ، فإنتفض انتصارا لمن أراد استحلال البحرين وإلحاقها بدولة إيران قاتلها الله ، هذا من باب الطائفية وأما من باب الفئوية فقد كان ممن دافع عن وزارة الداخلية في قضية مقتل محمد غزاي المطيري وقال إن الميموني قتل لمرض في قلبه والسبب طبعا أن إسمه محمد المطيري ، ناهيك عن حربه ضد البدون وتميزه الفئوي ضدهم وهذا كله ضد مبادئ وأبسط حقوق الإنسان، السؤال من هم أعضاء لجنة حقوق الإنسان ( الإيرانية ) والتي يرئسها علي البغلي ؟ وهل هم راضين بصنيعه ؟
في العمق
الحمدلله إن دكتور الحسد( السلفي ) لم يكن عضوا في مجلس الأمة ولا وزيرا عندما أقرت الخمسين دينار للشعب وكادر المعلمين 0
من نكد الزمن إني اضطر للرد على الطائفي علي البغلي