عبارة تتردد كثيرا في اوساط العنصريين ومن يظنون انهم (اهل البلد) فقط والباقي من اغلبية الشعب هم مجرد لفو وطراثيث !!
عبارة تتكرر كثيرا لكن تكرار هذة العبارة العنصرية لا يعني بالضرورة انها صحيحة بل علي العكس من ذلك !! ان ما يجري علي ارض الواقع هو نقيض ما يقال تماما
وان ما يتفوة بة العنصريون لبعضهم البعض مجرد اوهام ومخاوف تراود خيالهم المريض وتجسد مدي الكرة والحسد الذي يعيش داخل نفوسهم القبيحة والنتنة
وحتي لو أكلو لماذا يتصورون ان (البدو) يأكلون من حلالهم او مالهم الشخصي وليس من خيرات بلادهم ووطنهم! حتي يحسدوهم حتي علي الاكل!
ومع ذلك دعونا نري هل فعلا البدو (كلوهم) كما يدعون
ام هم من اكل الاخضر واليابس ومن يشفط مقدرات وخيرات البلد بدون اي وجة حق ويحسد الشعب حتي علي تنفس الاوكسجين!!
جميع وكلاء الوزارات بالكويت من الحضر
جميع (التعيينات) بالمجلس البلدي من الحضر
اغلب الادارات والقطاعات والمؤسسات واللجان يرؤسها حضر
اغلب البعثات الدراسية لابناء الحضر
الشاليهات والقسائم الصناعية بالشويخ والشعيبة وغيرها من مناقصات وعطائات هي لهم ايضا
التوزيع الانتخابي العنصري الذي فصل لهم دوائر انتخابية ب 40 الف ناخب ودوائر البدو 120 و 100 الف ناخب
الصحف والقنوات والاعلام .. البنوك والثروات والوكالات الخ تابعه لهم
حتي لهجتهم وثقافتهم فرضت علينا فرض واصبحت هي اللهجة الكويتية وهي الثقافة الكويتية!!
كل هذا وهم لا يشكلون حتي 15% من عدد السكان
و(البدو) اغلبية مهمشة ومظلومة
اليس الاجدر القول كلونا الحضر؟؟
عبارة تتكرر كثيرا لكن تكرار هذة العبارة العنصرية لا يعني بالضرورة انها صحيحة بل علي العكس من ذلك !! ان ما يجري علي ارض الواقع هو نقيض ما يقال تماما
وان ما يتفوة بة العنصريون لبعضهم البعض مجرد اوهام ومخاوف تراود خيالهم المريض وتجسد مدي الكرة والحسد الذي يعيش داخل نفوسهم القبيحة والنتنة
وحتي لو أكلو لماذا يتصورون ان (البدو) يأكلون من حلالهم او مالهم الشخصي وليس من خيرات بلادهم ووطنهم! حتي يحسدوهم حتي علي الاكل!
ومع ذلك دعونا نري هل فعلا البدو (كلوهم) كما يدعون
ام هم من اكل الاخضر واليابس ومن يشفط مقدرات وخيرات البلد بدون اي وجة حق ويحسد الشعب حتي علي تنفس الاوكسجين!!
جميع وكلاء الوزارات بالكويت من الحضر
جميع (التعيينات) بالمجلس البلدي من الحضر
اغلب الادارات والقطاعات والمؤسسات واللجان يرؤسها حضر
اغلب البعثات الدراسية لابناء الحضر
الشاليهات والقسائم الصناعية بالشويخ والشعيبة وغيرها من مناقصات وعطائات هي لهم ايضا
التوزيع الانتخابي العنصري الذي فصل لهم دوائر انتخابية ب 40 الف ناخب ودوائر البدو 120 و 100 الف ناخب
الصحف والقنوات والاعلام .. البنوك والثروات والوكالات الخ تابعه لهم
حتي لهجتهم وثقافتهم فرضت علينا فرض واصبحت هي اللهجة الكويتية وهي الثقافة الكويتية!!
كل هذا وهم لا يشكلون حتي 15% من عدد السكان
و(البدو) اغلبية مهمشة ومظلومة
اليس الاجدر القول كلونا الحضر؟؟