ثامر العنزي
عضو بلاتيني
جد ،، جد ،، الأوضاع ما تبشر بالخير ، فما حدث في ساحه الإرادة يوم أمس (الجمعه )
هو شي متوقع ، ويسهل التنبؤ بة .
فمن حضر ، سواء كان مجرد مواطن عادي يريد لصوتة أن يصل بالصورة التي حددها
وبالطريقة التي إنتهجها ،أو من حضر من النواب ويريد لصوتة أن يصل هو ايضاً بالصورة
التي حددها ورسمها لنفسة ، رغم أن النائب له من الصلاحيات ما ليس للمواطن من صلاحيات ، كل هؤلاء كان حضورهم لغاية واحده وهدف (نبيل) وربما من يؤيدهم
من الشعب اعداد تفوق من حضروا ، اقول كل هؤلاء ، إحتكوا بصورة أو بأخرى ، مع رجال الشرطه ، في منظر غريب وغير مرغوب بة في دولة الديمقراطية ، ولكن هناك من رمى (بعزيزو ) بينهم .!
وبالطريقة التي إنتهجها ،أو من حضر من النواب ويريد لصوتة أن يصل هو ايضاً بالصورة
التي حددها ورسمها لنفسة ، رغم أن النائب له من الصلاحيات ما ليس للمواطن من صلاحيات ، كل هؤلاء كان حضورهم لغاية واحده وهدف (نبيل) وربما من يؤيدهم
من الشعب اعداد تفوق من حضروا ، اقول كل هؤلاء ، إحتكوا بصورة أو بأخرى ، مع رجال الشرطه ، في منظر غريب وغير مرغوب بة في دولة الديمقراطية ، ولكن هناك من رمى (بعزيزو ) بينهم .!
رماة ، حتى يؤجج الجمع لأهداف خطيرة ، ربما تصل إلي حل المجلس وضربة بالشمع
الأحمر حتى أجل غير مسمى ، تماما كما حدث في في عام 1986 حين حل المجلس حل غير دستوري، وقامت على إثرة ما سمي ( بدواوين الاثنيبن ) وما تلاها من لجان ومؤتمرات ولقاءات
وإنشاء لجان شعبية من جموع المواطنين في كافة مناطق الكويت من قبل بعض النواب المعارضين في ذاك العام والمتسببين بحل المجلس ، وكان عمل هذة اللجان هي لتأجيج
الشارع على الحكومة حتى تعمل على إعادة الحياة البرلمانية ، ودامت هذة الخطة أو هذا النهج ، حتى وصلت الأمر لضرب بالغاز ومداهمة الدوانين التي كانت تقعد بها تجمعات النواب .
الأحمر حتى أجل غير مسمى ، تماما كما حدث في في عام 1986 حين حل المجلس حل غير دستوري، وقامت على إثرة ما سمي ( بدواوين الاثنيبن ) وما تلاها من لجان ومؤتمرات ولقاءات
وإنشاء لجان شعبية من جموع المواطنين في كافة مناطق الكويت من قبل بعض النواب المعارضين في ذاك العام والمتسببين بحل المجلس ، وكان عمل هذة اللجان هي لتأجيج
الشارع على الحكومة حتى تعمل على إعادة الحياة البرلمانية ، ودامت هذة الخطة أو هذا النهج ، حتى وصلت الأمر لضرب بالغاز ومداهمة الدوانين التي كانت تقعد بها تجمعات النواب .
و،، الجميع يعرف الحكاية السابقه .
الأن ،، هذا هو ما يحدث الأن ، ولكن في عام 2011 ، وبنفس الإسلوب وفي نفس الطريقة
وفي نفس النهج ، وكل هذا سوف يؤدي الي التصادم لا محالة (نسأل الله أن نكون مخطئين ) .
وفي نفس النهج ، وكل هذا سوف يؤدي الي التصادم لا محالة (نسأل الله أن نكون مخطئين ) .
الوضع جداً يحتاج إلي التريث ، وعدم الشطط الزايد عن حده ، لأن الأوضاع الخارجية والظروف التي تمر بها منطقة الخليج ، تحتم على المخلصين (أن وجدوا) أن يهدؤا شوي بس ،
وان لا يكونوا عامل مهم ومساعد لمن يتربص بالكويت ، تماما كما حدث في الغزو العراقي الغادر . لأن الطاغية
وان لا يكونوا عامل مهم ومساعد لمن يتربص بالكويت ، تماما كما حدث في الغزو العراقي الغادر . لأن الطاغية
أنتهز الفرصة والأوضاع التي كانت دائرة في الكويت ، ليرسل جرذانة ، ويحتل البلد وهي في أوج خللها البرلماني وتفكك أطياف الشعب كل على حده ،
بودي لو اتكلم واسترسل اكثر ، ولكن خير الكلام ما قل ودل
فالهدوء وااجب يامن تحرصون على الكويت ،
فالهدوء وااجب يامن تحرصون على الكويت ،
اللهم هل بلغت اللهم ،،فأشهد !!