أخى ريختر مرحبا
هل تنكر أن د.حاكم يتباكى على الدستور
وأنه عند حديثه على الثورات لم يطالب الثوار بتطبيق الشريعة؟
تفضل بالإجابه مشكورا
اخي وحبيبي الخليفة الرابع
البينة على من ادعى واليمين على من انكر
لايمكن ان تتهم شخص وتقول له احضر دليل على براءتك
ومع ذلك سأتكلف وقت وجهد احضار الدليل على ماينفي ماتدعيه وهو من موقع الشيخ دكتور حاكم المطيري
في مقال له بعنوان (الثورة العربيه والحكم الراشد)
وسأنقل بعض منها حرفيا
اولا تهمة انه يتباكى على الدستور يقول الدكتور
لايمكن ان تتهم شخص وتقول له احضر دليل على براءتك
ومع ذلك سأتكلف وقت وجهد احضار الدليل على ماينفي ماتدعيه وهو من موقع الشيخ دكتور حاكم المطيري
في مقال له بعنوان (الثورة العربيه والحكم الراشد)
وسأنقل بعض منها حرفيا
اولا تهمة انه يتباكى على الدستور يقول الدكتور
إن الدساتير العربية اليوم أعجز من أن تفي بغرض المجتمع العربي المعاصر، بل هي منذ تم وضعها وهي تستلب الأمة أحق حقوقها السياسية، باسم الإسلام تارة كما في نظام الحكم والدستور السعودي، الذي يجعل حق اختيار رئيس الدولة حكرا على الأسرة الحاكمة دون الشعب كله باسم الإسلام والسنة، أو الدستور الكويتي الذي يكرس كل صلاحيات السلطة في يد رئيس الدولة فهو رئيس السلطتين التنفيذية والتشريعية باسم (نظام الحكم ديمقراطي والأمة مصدر السلطة)، أو الدستور السوري الذي يجعل السلطة حكرا على حزب البعث باسم الشعب وطليعته الثورية..الخ
وكلها دساتير تكرس الاستبداد وحكم الفرد تحت ذرائع باطلة تجاوزها العصر، فليس أمامها إلا الإصلاح أو السقوط!
وعن عدم حديثه عن تطبيق الشريعه في حديثه عن الثورات
يقول الدكتور في جزء من نفس المقال
وتقبل مروري:وردة:
يقول الدكتور في جزء من نفس المقال
واتمنى اخي الخليفه الرجوع للموقع للاطلاع عل كامل المقاللقد قامت الثورة وما تزال وستظل إلى أمد تتأجج بكل عنفوانها حتى تستقر على شاطئ الحرية والكرامة والعدالة التي ثار الجميع من أجل تحقيقها، وهو ما يوجب على الجميع بلورة رؤية مشتركة للنظام البديل، يحقق لها ما تصبو إليه من إصلاح أنظمة الحكم، وإقامة حكومات راشدة
وتقبل مروري:وردة: