ليش يالحريتي

متعقل

عضو فعال
الاخ النائب حسين الحريتي من نواب الدائرة الأولى وهو ينتمي لقبيلة عريقة ومترسخة الجذور ليس في الكويت فحسب وإنما بالخليج العربي ، ولعل سياساته التي يتبعها فيها الكثير من الذكاء ولكنها محفوفة بالمخاطر الجمة لسببين :
الأول لكثرة التعرجات والانحناءات في طريق السياسة الشديد الوعورة
الثاني ان ابناء قبيلته الكريمة ليسوا سذجا أو بدائيين بالعمل السياسي .

خلونا ندخل في الموضوع

النائب الحريتي تغير مساره السياسي مرتين :
الأولى عندما أصبح وزيرا للعدل
الثانية عندما تحولت الدوائر إلى خمس

شلون :

عندما دخل الحكومة أصبح قريبا من مراكز صنع القرار في الدولة وأصبح يعرف نقاط الضعف والقوة في دائرته وفي قبيلته بالتحديد ومن هنا بدأ بتجيير الأمور لصالحه بأن قام بتعيينات وانتدابات وترقيات وواسطات لتقوية نفوذه بأي إنتخابات وتهادن مع الحكومة التي عمل بها على أن يرشحوه لأهم لجنة في المجلس وهي اللجنة التشريعية كي يفلتر لهم القوانين الشعبوية ويضمن رضاهم عليه وهو في المجلس وكأنه يقول أن وزيركم الخفي في المجلس العلني.
وفعلا لو نرجع لتصويتاته على أهم الموضوعات الشعبوية نجده في صف الحكومة ، بل أن الحكومة أعطته كرسيا في حقيبتها يرشح من يشاء لتولي منصب وزير وكان آخر من رشحه بعد الشريعان الوزير الحالي الأذينة .

وعندما تحولت الدوائر إلى خمس وجد نفسه محاطا بدائرة من أصوات الإخوان الشيعة فمارس ذكاءه وبدأ بمغازلة النائب القلاف وعبدالصمد بل ود.معصومة بل والدفاع عنهم بضراوة ولو كان خصمهم أحدا من قبيلته كالصواغ أو النملان كما حدث في الجلسات الأخيرة لكل من تابعها .

نصيحتي إلى الأخ الحريتي
حينما يترك النائب بصمة للتاريخ فإنها تأتي بمواقفه لا بمراوغاته ، ولعل دفاعك المستميت اليوم عن سمو رئيس مجلس الوزراء بإستجواب الوعلان وهايف والطبطبائي لخير دليل على

ذلك ، ولكن يجب ان تعرف أن الأصوات التي تغازلها في الدائرة الأولى لن تدوم معك طويلا لأنها وبكل بساطة ليست أصواتا سطحية أو ساذجة .
 
الحريتي رجال ما ينشره عليه

الحكومة استفادة منه اكثر مما كان وزير لانه يصوتلهم ضد الاستجوابات

هو على وعلي الراشد ومعصومه الحكومة تسويلهم تدوير نقلت هذا من وزير الى نائب وهذا من نائب الى وزير
 

السهم

عضو فعال
الاخ النائب حسين الحريتي من نواب الدائرة الأولى وهو ينتمي لقبيلة عريقة ومترسخة الجذور ليس في الكويت فحسب وإنما بالخليج العربي ، ولعل سياساته التي يتبعها فيها الكثير من الذكاء ولكنها محفوفة بالمخاطر الجمة لسببين :
الأول لكثرة التعرجات والانحناءات في طريق السياسة الشديد الوعورة
الثاني ان ابناء قبيلته الكريمة ليسوا سذجا أو بدائيين بالعمل السياسي .

خلونا ندخل في الموضوع

النائب الحريتي تغير مساره السياسي مرتين :
الأولى عندما أصبح وزيرا للعدل
الثانية عندما تحولت الدوائر إلى خمس

شلون :

عندما دخل الحكومة أصبح قريبا من مراكز صنع القرار في الدولة وأصبح يعرف نقاط الضعف والقوة في دائرته وفي قبيلته بالتحديد ومن هنا بدأ بتجيير الأمور لصالحه بأن قام بتعيينات وانتدابات وترقيات وواسطات لتقوية نفوذه بأي إنتخابات وتهادن مع الحكومة التي عمل بها على أن يرشحوه لأهم لجنة في المجلس وهي اللجنة التشريعية كي يفلتر لهم القوانين الشعبوية ويضمن رضاهم عليه وهو في المجلس وكأنه يقول أن وزيركم الخفي في المجلس العلني.
وفعلا لو نرجع لتصويتاته على أهم الموضوعات الشعبوية نجده في صف الحكومة ، بل أن الحكومة أعطته كرسيا في حقيبتها يرشح من يشاء لتولي منصب وزير وكان آخر من رشحه بعد الشريعان الوزير الحالي الأذينة .

وعندما تحولت الدوائر إلى خمس وجد نفسه محاطا بدائرة من أصوات الإخوان الشيعة فمارس ذكاءه وبدأ بمغازلة النائب القلاف وعبدالصمد بل ود.معصومة بل والدفاع عنهم بضراوة ولو كان خصمهم أحدا من قبيلته كالصواغ أو النملان كما حدث في الجلسات الأخيرة لكل من تابعها .

نصيحتي إلى الأخ الحريتي
حينما يترك النائب بصمة للتاريخ فإنها تأتي بمواقفه لا بمراوغاته ، ولعل دفاعك المستميت اليوم عن سمو رئيس مجلس الوزراء بإستجواب الوعلان وهايف والطبطبائي لخير دليل على
ذلك ، ولكن يجب ان تعرف أن الأصوات التي تغازلها في الدائرة الأولى لن تدوم معك طويلا لأنها وبكل بساطة ليست أصواتا سطحية أو ساذجة .
الحريتي من دخل المجلس بين انه كذاب واولها عندما حلف لانصار السعدون انه سيصوت للسعدون بالرئاسة ولكنه صوت للخرافي في مجلس 2006 واخيرا عندما انضم لكتلة الا الدستور وصوت ضدها مع الرئيس فهذا الكاذب لاينشره عليه
 

المشعان2

عضو بلاتيني
الحريتي يتصرف اينما كان الدينار فان ذهب الدينار راح يمين وان ذهب يسار صار توجهه يسار الاهم الدينار وين مكانه فهو معه
 

ALMutairi

عضو ذهبي
ماعنده كلمه ومتقلب ولا يختلف عن معصومه نفس المواقف والتصويت والانبطاح ولكن هو بشنب وهي ...
 

abuwalid

عضو
الاخ النائب حسين الحريتي من نواب الدائرة الأولى وهو ينتمي لقبيلة عريقة ومترسخة الجذور ليس في الكويت فحسب وإنما بالخليج العربي ، ولعل سياساته التي يتبعها فيها الكثير من الذكاء ولكنها محفوفة بالمخاطر الجمة لسببين :
الأول لكثرة التعرجات والانحناءات في طريق السياسة الشديد الوعورة
الثاني ان ابناء قبيلته الكريمة ليسوا سذجا أو بدائيين بالعمل السياسي .

خلونا ندخل في الموضوع

النائب الحريتي تغير مساره السياسي مرتين :
الأولى عندما أصبح وزيرا للعدل
الثانية عندما تحولت الدوائر إلى خمس

شلون :

عندما دخل الحكومة أصبح قريبا من مراكز صنع القرار في الدولة وأصبح يعرف نقاط الضعف والقوة في دائرته وفي قبيلته بالتحديد ومن هنا بدأ بتجيير الأمور لصالحه بأن قام بتعيينات وانتدابات وترقيات وواسطات لتقوية نفوذه بأي إنتخابات وتهادن مع الحكومة التي عمل بها على أن يرشحوه لأهم لجنة في المجلس وهي اللجنة التشريعية كي يفلتر لهم القوانين الشعبوية ويضمن رضاهم عليه وهو في المجلس وكأنه يقول أن وزيركم الخفي في المجلس العلني.
وفعلا لو نرجع لتصويتاته على أهم الموضوعات الشعبوية نجده في صف الحكومة ، بل أن الحكومة أعطته كرسيا في حقيبتها يرشح من يشاء لتولي منصب وزير وكان آخر من رشحه بعد الشريعان الوزير الحالي الأذينة .

وعندما تحولت الدوائر إلى خمس وجد نفسه محاطا بدائرة من أصوات الإخوان الشيعة فمارس ذكاءه وبدأ بمغازلة النائب القلاف وعبدالصمد بل ود.معصومة بل والدفاع عنهم بضراوة ولو كان خصمهم أحدا من قبيلته كالصواغ أو النملان كما حدث في الجلسات الأخيرة لكل من تابعها .

نصيحتي إلى الأخ الحريتي
حينما يترك النائب بصمة للتاريخ فإنها تأتي بمواقفه لا بمراوغاته ، ولعل دفاعك المستميت اليوم عن سمو رئيس مجلس الوزراء بإستجواب الوعلان وهايف والطبطبائي لخير دليل على
ذلك ، ولكن يجب ان تعرف أن الأصوات التي تغازلها في الدائرة الأولى لن تدوم معك طويلا لأنها وبكل بساطة ليست أصواتا سطحية أو ساذجة .
والله عندي تحفظ عليه من زمان وفي جعبتي له كلام وامور ليست طيبه لكن كوني لست بدائرته واحتراما لقبيلته سوف اتحفظ عليها
 

فهيدااان

عضو ذهبي
متعقل
في المقاله انت عجيب
توك تعرف حسين !!!
زين نقول عرفته . انا ابي اسهلها عليك يا متعقل
شفت اللي يرفعون ايدهم مع حسين تراهم نفس التوجه . انبطاحيين .
اذا انتقدت من واحد من هالاشكال
انتقد الاشكال كلهم .
فهمت يا متعقل .
اتمنى ان تنظم معنا ي يوم الجمعه ;)
 
أعلى