شلون صاير الحقد ...اشلون صايره الطائفيه. حمره خضره..مشكلة يوسف مصطفى انه صار وكيل بالاعلام في فترة احتقان سياسي طائفي ...في وقت صاروا الشيعه شماعه لرمي كل اخطائنا...و صاحب الموضوع يسمي يوسف مصطفى طائفي...يعني شيسوي عشان يصير خوش واحد ..يقلب سني غصب ...الشكوى مبينه انها كيديه ..يعني هل تدخل في بعقلك سالفة المحرره ..كلش مو تبلي على يوسف مصطفى
عزيزي
اذا اخطأ يوسف مصطفى يحاكم و يتحاسب...لكن يجب معرفة موضوع و ملابسات ما تم مع الموظفة...فعدم انصياع تلك الموظفة لآوامر الوكيل عليه الف استفهام ..خصوصاً ان السبتي متضايق و زعلان ليش مصطفى وكيل و اهو لأ..يحق له..وديوان المحاسبة اهو الحكم..
تلك مسألة ثانية...و ليس للمذهب اي حجة.
اما التنكيل فيه و الكذب عليه و على اهله..بالتجنس حديثاً..فتلك المسألة لا تخص يوسف مصطفى بل اهله و ناسه و ابنائه..و عيب هلكلام
ثم "يعر" الضايع صاحب الموضوع ليتهم غيره بالطائفيه و حاط فيديو للحسينية...ويقول "شكو الطائفية"...فتلك علامات استفهام على رأس حضرته...الذي يبدو لي و للكثير من الشباب انه لم يحضر الغزو ليتكلم عنه و عن ابطاله..
في حين صاحب الموضوع كان في عالم الارحام..كان يوسف ينادي بصوت الكويت..
الحين يوسف اخطأ..يحاسب على ذلك..لكن لا يجوز التفجير بالخصومة و الاتهامة بالعمالة و الطائفية
ولما انصدم..بجهله..وبردود الشباب عليه..تخبط يمين و يسار..و قام يتهم غيرة...ونسى نفسه..
ولازال يكابر..و ماخذته العزة بالأثم...