هل أغبط أبي وجدي على ماكانوا هم عليه من رفاهِ وحضارةٍ وتطور + بساطة العيش؟
هل كانوا يعلمون ما سيؤول إلية الحال من بعدهم رحم الله الميّت وأطال لنا في عمر الحيّ؟
لنبدأ بـ أبي أطال الله في عمره.
(نهضة الستينات والسبعات)
*المسكَن:
- هل كانوا ينتظرون 20 سنة للحصول على بويت قريب أو بيت في قلع المدى؟
- هل كانوا يتملّكون البيت في كامل زهوّ شبابهم وصحتهم؟
- أم كانوا يستلمون البيت بعد أن وهن العظم واشتعل الرأس شيباً.. وصلعاً ؟
الإجابة : لا
أغبطهم.
..................................
* الصحّة:
- هل كانوا بحاجة لمستشفيات خاصّة ؟
- هل كانوا يعانون من سوء الطواقم الطبيّة بجميع وحداتها ؟
- هل كانوا يلهثون ويعضّون دشاديشهم ويهرولون بين الإدارات الصحيّة للحصول على علاج بالخارج ؟
- هل كانوا يعانون من تهالك الأبنية وقلّة الأجهزة الطبيّة وجهل العاملين بطريقة حتى تشغيل الجهاز ؟
- هل كانوا يدخلون بمريضهم للمستشفى ويخرج بستّين علّة وعاهه؟
الإجابة لا.
أغبطهم.
.......................................
*التعليم :
- هل كانوا يلجؤون للمدارس الخاصّة ؟
- هل درسوا (لمن قيّض له التعليم ) معتمدين على الدروس الخصوصية ؟
- هل عانى ذلك الزمن سوء المنهج وكثرة المواد والكتب ؟
- هل عانوا من تخبّط الإدارات واستقدام المدرسين العاطلين عن العمل في بلدانهم لسوء - ولتدنّي المستوى الفكري والثقافي لديهم، وحل مشكلة البطالة للدولة المستقدم منها تاركين عابسين في وجوه أصحاب الكفاءات من أبناء جلدتهم الكويتين العاطلين المكدسين، بذريعة ترسيخ العلاقات (على حساب فلذات أكبادنا) مع الدول الشقيقة والغير شقيقة بتفنّن من وزارة الخارجية البنتاغونية والرد بأن الحكومة أبخص واحنا ياعيني كل واحد معلّق مصّاصته بحلجه دلالة على عدم الفهم والقدرة على تحديد مصير أبناؤنا الطلبة ؟
نرجع ..
- هل عانوا من تغيير الوزراء بطريقة شبه يومية كتغيّر ظهر الحرباء و الخطط الخمسية والعشرية والمئوية ؟
الإجابة لا.
أغبطهم
.............................
*الأمن :
- هل عانوا من اضطهاد الشرطة لهم وضربهم حتى وصلوا للقتل دون محاكمة دستورية عادلة؟
- هل هناك تراخيص لتسهيل استقدام عمالة رخيصة لتعود بالنفع لآكلي السحت ؟
- هل تطور هذا الجهاز الممثل بوزارة الداخلية لحماية وتنظيم واحتواء الأمن ومشى للأمام؟
- هل عانوا أجيال النهضة من إدارة المرور في مسألة التسيّب والتخاذل والمغازل (البعض) ؟
- هل كان (ضباط -أفراد) الأمن المرور يختفون بتقلبات الطقس؟ أم يندسون بمركباتهم لين يحلى الجو ، فأنا إن كنت سارق (لا ان شاءالله) هل تتوقعون بأني لا أعرف متى أسرق في ظل إختفائهم الواضح للأعمى قبل البصير؟ بمواسم الحر والبرد والغبار والعيد والعشر الاواخر
لأني شخصيا تعرضت للسرقة بالعشر الأواخر على وضح النّقا، وهذا مثال فقط وللمثال إخوة كثر.
- هل كانوا يرون العم الشرطي سابقاً , كما نرى الواد الحليوه الشرطي (وديع الركايب) ؟إمش يابو رمش والهوى ضدّك؟ عجبتني وديع الركايب.
...إلخ إلخ إلخ .من التعب أكتفي
الإجابة لا.
العم الشرطي
جعلك في براد الجنّة
الفرق واضح بين الصّلافة والموضة
شنب عليه الشحم،فاتح الدريشة بلا مكّيف بلا بطيخ
أغبطهم
سأكمل إن أراد الله وشاء
بعد قليل
هل كانوا يعلمون ما سيؤول إلية الحال من بعدهم رحم الله الميّت وأطال لنا في عمر الحيّ؟
لنبدأ بـ أبي أطال الله في عمره.
(نهضة الستينات والسبعات)
*المسكَن:
- هل كانوا ينتظرون 20 سنة للحصول على بويت قريب أو بيت في قلع المدى؟
- هل كانوا يتملّكون البيت في كامل زهوّ شبابهم وصحتهم؟
- أم كانوا يستلمون البيت بعد أن وهن العظم واشتعل الرأس شيباً.. وصلعاً ؟
الإجابة : لا
أغبطهم.
..................................
* الصحّة:
- هل كانوا بحاجة لمستشفيات خاصّة ؟
- هل كانوا يعانون من سوء الطواقم الطبيّة بجميع وحداتها ؟
- هل كانوا يلهثون ويعضّون دشاديشهم ويهرولون بين الإدارات الصحيّة للحصول على علاج بالخارج ؟
- هل كانوا يعانون من تهالك الأبنية وقلّة الأجهزة الطبيّة وجهل العاملين بطريقة حتى تشغيل الجهاز ؟
- هل كانوا يدخلون بمريضهم للمستشفى ويخرج بستّين علّة وعاهه؟
الإجابة لا.
أغبطهم.
.......................................
*التعليم :
- هل كانوا يلجؤون للمدارس الخاصّة ؟
- هل درسوا (لمن قيّض له التعليم ) معتمدين على الدروس الخصوصية ؟
- هل عانى ذلك الزمن سوء المنهج وكثرة المواد والكتب ؟
- هل عانوا من تخبّط الإدارات واستقدام المدرسين العاطلين عن العمل في بلدانهم لسوء - ولتدنّي المستوى الفكري والثقافي لديهم، وحل مشكلة البطالة للدولة المستقدم منها تاركين عابسين في وجوه أصحاب الكفاءات من أبناء جلدتهم الكويتين العاطلين المكدسين، بذريعة ترسيخ العلاقات (على حساب فلذات أكبادنا) مع الدول الشقيقة والغير شقيقة بتفنّن من وزارة الخارجية البنتاغونية والرد بأن الحكومة أبخص واحنا ياعيني كل واحد معلّق مصّاصته بحلجه دلالة على عدم الفهم والقدرة على تحديد مصير أبناؤنا الطلبة ؟
نرجع ..
- هل عانوا من تغيير الوزراء بطريقة شبه يومية كتغيّر ظهر الحرباء و الخطط الخمسية والعشرية والمئوية ؟
الإجابة لا.
أغبطهم
.............................
*الأمن :
- هل عانوا من اضطهاد الشرطة لهم وضربهم حتى وصلوا للقتل دون محاكمة دستورية عادلة؟
- هل هناك تراخيص لتسهيل استقدام عمالة رخيصة لتعود بالنفع لآكلي السحت ؟
- هل تطور هذا الجهاز الممثل بوزارة الداخلية لحماية وتنظيم واحتواء الأمن ومشى للأمام؟
- هل عانوا أجيال النهضة من إدارة المرور في مسألة التسيّب والتخاذل والمغازل (البعض) ؟
- هل كان (ضباط -أفراد) الأمن المرور يختفون بتقلبات الطقس؟ أم يندسون بمركباتهم لين يحلى الجو ، فأنا إن كنت سارق (لا ان شاءالله) هل تتوقعون بأني لا أعرف متى أسرق في ظل إختفائهم الواضح للأعمى قبل البصير؟ بمواسم الحر والبرد والغبار والعيد والعشر الاواخر
لأني شخصيا تعرضت للسرقة بالعشر الأواخر على وضح النّقا، وهذا مثال فقط وللمثال إخوة كثر.
- هل كانوا يرون العم الشرطي سابقاً , كما نرى الواد الحليوه الشرطي (وديع الركايب) ؟إمش يابو رمش والهوى ضدّك؟ عجبتني وديع الركايب.
...إلخ إلخ إلخ .من التعب أكتفي
الإجابة لا.
العم الشرطي
جعلك في براد الجنّة
الفرق واضح بين الصّلافة والموضة
شنب عليه الشحم،فاتح الدريشة بلا مكّيف بلا بطيخ
أغبطهم
سأكمل إن أراد الله وشاء
بعد قليل