في مقابلة مطوله بجريدة الراي مع عراب مكاتب الـتـكـيـيـش سعود صاهود
صب فيها جام غضبه على منتقديه واستخدم الفاظ سوقيه تدل على سجله النظيف وطالب بأن نعمل له تـمـثــال بساحة الصفاة !
هنا بعض ما قاله :
«بكل بساطة، استطعت ان احقق نجاحا ملموسا في نشاطي، في وقت شعر فيه العديدون من جيلي بالفشل، وباعتبار أن الكويت مشهورة بالحسد والنفط كان من الطبيعي ان تلاحق الاشاعات النجاحات، التي تبث من قبل العاطلين عن العمل وأعداء النجاح، أو بمعنى ادق من «كلاب السكك» الذين لا يملكون الا الحديث عن النجاحات عبر ترويج الاشاعات،
«كان لها جانب ايجابي في حياتي العملية، من خلال دعمي لزيادة ومواصلة النجاح، حتى أنني اعتقد أن نجاحي العملي يمثل رسالة خاصة الى هؤلاء «الجرابيع»، والتي تؤكد ان من يعمل بجد يستطيع ان يصل الى هدفه، بعكس المسخرين لاطلاق الاشاعات على النماذج الناجحة في البلاد لمجرد التجريح وعدم قدرتهم على تحقيق نجاحات خاصة بهم».
«لو كنت في بلد آخر لكان صمم لي تمثال في ساحة الصفاة»،
صب فيها جام غضبه على منتقديه واستخدم الفاظ سوقيه تدل على سجله النظيف وطالب بأن نعمل له تـمـثــال بساحة الصفاة !
هنا بعض ما قاله :
«بكل بساطة، استطعت ان احقق نجاحا ملموسا في نشاطي، في وقت شعر فيه العديدون من جيلي بالفشل، وباعتبار أن الكويت مشهورة بالحسد والنفط كان من الطبيعي ان تلاحق الاشاعات النجاحات، التي تبث من قبل العاطلين عن العمل وأعداء النجاح، أو بمعنى ادق من «كلاب السكك» الذين لا يملكون الا الحديث عن النجاحات عبر ترويج الاشاعات،
«كان لها جانب ايجابي في حياتي العملية، من خلال دعمي لزيادة ومواصلة النجاح، حتى أنني اعتقد أن نجاحي العملي يمثل رسالة خاصة الى هؤلاء «الجرابيع»، والتي تؤكد ان من يعمل بجد يستطيع ان يصل الى هدفه، بعكس المسخرين لاطلاق الاشاعات على النماذج الناجحة في البلاد لمجرد التجريح وعدم قدرتهم على تحقيق نجاحات خاصة بهم».
«لو كنت في بلد آخر لكان صمم لي تمثال في ساحة الصفاة»،