عماد الدين الاول
Banned
الموضوع الرئيسي في مجلة شتيرن لهذا الاسبوع يوضح لمن يهمه الامر ويشرح بدقة علمية رائعة : صورة عن كيفية و حقيقة التفاعل الاجتماعي الالكتروني وسيطرة القوة الامريكية عليه وتوجيهه في العالم واختيار العالم العربي نموذجا تطبيقيا له باعتباره افقر بقاع العالم بالمعرفة واشدهم تفاعلا وتاثرا به ايضا. وتحول نمط التواصل الاجتماعي الحديث هذا لحصان طروادة امريكي / غربي / يهودي لاقتحام الاسرة العربية المسلمة بابشغ الطرق واشدها خسة وغدرا
Facebook, Twitter & Co.: Die Macht des Schwarms
stern Nr. 22, 26.5.2011
Facebook, Twitter & Co.: Die Macht des Schwarms
Massenproteste, Aufstände und Jagd nach Plagiaten: Wie soziale Netzwerke die Welt verändern
• "Stellen Sie sich nicht so an": Wenn der Chef zudringlich wird
• Arnold Schwarzenegger: Der Terminator und die Frauen
• Ägypten: Die Milliarden der Mubaraks
http://www.stern.de/magazin/heft/stern- ... 88482.html
صدر العدد الاخير لمجلة stern الالمانية الاسبوعية متناولا في عنوانه الرئيسي موضوع " الثورات العربية" ودور مواقع التواصل الاجتماعي العالمية في تحريكها وشرح عملي تقني يعرض توضيحا لواقع عملها الحقيقي واثره في هذه المسرحية . الخديعة الاكبر للعرب في القرن الواحد والعشرين .
طبعا هذا الامر هو راينا لا راي النص والمقالة التي تعرض الجوانب الفنية ورصد النشاط الالكتروني للمجموعات والشبكات والحلقات المتشابكة في اداء هذا الفعل الاستحماري الجديد الذي تم اختيار العرب مرة ثانية للقيام به وكانهم واثقون من ان هذه الامة هي التي تستحق ان تكون موقعا لتجاربهم في تطبيقات احدث وسائل الاتصال المخترعة دائما .. وبعد ان نجح لورنس بشراء ذمة بضعة من بدو الحويطات بدراهم معدودة للجري امام اللنبي نحو دمشق باعتبارهم طلائع الثورة العربية الكبرى!!! : يستخدمون اليوم شبكات التواصل الاجتماعي الكبرى هذه ....والتي اخترعها ونشرها يهود العالم اصلا Facebook, Twitter & Co في شراء من اشترى ذممهم من قبل لورنس البدو حرفيا لكن بغير الاسماء وبغير الصفات فذاك كان جل اهتمامه هو تامين كومبارس من البدو يجرون حاملين لواء الثورة العربية التي نصب مكماهون دجلا غير الشريف حسين ملكا على العرب لعدة ايام فقط قبل ان يحتل القدس 1917 .
اما ثوارات NAS المخابرات الامريكية فقد اعتمدت ومنذ قررت احتلال بغداد 2003 شراء ذمم قادة الراي في البلاد العربية والاسلامية بل وصنعت لهم عبر ادواتها الحديثة وفضائياتها الجماهيرية " الجزيرة واخواتها بالعربية " [ قادة راي ] ! بدل شرائهم لتوجيه البقية الباقية او القطاع الاكبر من " المشاهدين العرب " الذين لايطلب منهم سوى متابعة المسلسل فقط والتصويت عليه وهم على ارائكهم الوثيرة فالعم سام يقوم بالمطلوب وزيادة فلم التعب . !!!
ان ما يطلقون عليه فرحا واستبشارا في الاعلام الغربي ب" ربيع الثورات العربية " هو في الحقيقية ربيعهم هم لا الشعوب العربية او الصينية او الروسية !!! وبالطبيعي هو مجرد لفظ اعلامي معروف اخترعته الة البروباغندا الصهيونية الغربي و استخدموه في حربهم على الاتحاد السوفيتي والصين والان بكل سخافة على العرب اعتمادا على تاثير العالم الافتراضي في المجتمعات الامية انترنيتيا !!! كالعرب والصين والروس وغالب افريقيا وامريكا الجنوبية !!!
ربيع براغ اطلقت في ايام الحرب الباردة والستار الحديدي والحرب الاديولوجية الراسمالية ضد الاشتراكية الشيوعية حين فتحوا كوة لهم في براغ وتدبير انقلاب عسكري فاشل ضد الاتحاد السوفيتي من تشيكوسلوفاكيا / براغ / كانون الاول 1968 ! سموه ربيها املا بان تتحول الى ثورة في العسكر الشيوعي كله . لكن الجنرال الروسي ليونيد ايفاشوف حطم مخططاتهم بتدخله الحاسم ونجاحه في انهاء الثورة المدبرة
ونحن ندرك هنا من خلال تعايشنا معهم ردحا من الزمان في المجال الاعلامي والطبيعي واحجامهم غير الطبيعي وتجنبهم العجيب لمجرد لفظ " عربي" ! في اي مسالة كانت وكانما لفظ العربي سرطانا مرعبا او جريمة شنعاء ( العربي هنا ولا نقول المسلم ) لان العرب في الواقع هم الجار الاخر لى الضفة الاخرى من المتوسط !
لفظ عربي كانت حتى مطلع العام 2011 من المحرمات الحقيقية في الشارعين السياسي والاعلامي وكذلك على ارض الواقع فالجمهور البليد المشحون بمعلومات ومفاهيم وصور مفبركة صهيونية خالصة عن العرب . لم يكن يستيطب اي ذكر لهم لكنه فجاة تحول الى ابتهاج وفرح وزقزقة ! فرح اللئام بنجاحهم في الغدر ثانية بهذه الامة التي شرفها الله تعالى على الامم سابقا ولاحقا بكلمة : اقرا !
لكن وكالات الاستخبارات الغربية ونشاطها المجموم فيها حولها من امة إقرا الى امة ... اسمع فترة من الزمان في عصر انتشار الراديو ... ثم امة شاهد منذ بداية العام 1996 تقريبا حيث اطلقت الجزيرة بقرار من ديفيد قمحي مدير القسم العربي في وزارة الخارجية في الكيان المسخ .وزار على اثرها شمعون بيريز الدوحة اول مرة للمشاركة في قص الشريط الحريري !
ثم زارها ثانية بعد عشرة اعوام مطلع 2006 للاحتفال ايضا بعامها العاشر وكانما يزور بيته واهله واحبابه واصحابه . والامر كذلك في الواقع !
فكافة العاملين في هذه القناة بمن فيها المحمية التي تنطلق منها وتمولها هم من خدم يهود وعلى راسهم القرضاوي . وبكافة الطاقم الفكري والتقني والاداري وجيش المذيعين ايضا .
لاتعرض المجلة الموضوع الرئيسي لها كالعادة في نسختها الورقية على الموقع الالكتروني لجذب المشتركين الجدد . وسنقوم بتصوير المقال الاصلي ونعرض لمحتوياته بالعربية لاحقا ان شاء الله . لكننا هنا نورد ما يعوض قليلا فقد قام الكاتب الالماني Martin Hofmann
بعرضنا للمقال هنا : يهمنا منه الصور المنشورة في العدد والتي قام بنقلها عبر تصويره الشخصي للنسخة الورقية والتي تشرح ببساطة الية وتقنية عمل مواقع التواصل الالكيتروني ودورهم الحقيقي في المسرحية الامريكية الغربية لتبديل هذه الاقنعة المستعارة الجديدة في الانظمة غير الملكية !
بعرضنا للمقال هنا : يهمنا منه الصور المنشورة في العدد والتي قام بنقلها عبر تصويره الشخصي للنسخة الورقية والتي تشرح ببساطة الية وتقنية عمل مواقع التواصل الالكيتروني ودورهم الحقيقي في المسرحية الامريكية الغربية لتبديل هذه الاقنعة المستعارة الجديدة في الانظمة غير الملكية !
(نحن نعتبر الامر خديعة كبرى للعرب في القرن الجديد افظع مليارات المرات من جريمتهم الاولى التي اطلق الغربيون هؤلاء انفسهم عليها : الثورة العربية الكبرى والتي كان هدفها هدم الخلافة العثمانية عبر صناعة القومية العربية والطورانية لفصل المكون الاساسي للخلافة العثمانية وبالتالي تحقيق الانفصال والحرب والتقسيمات التي اطلق عليها سايكس ــ بيكو ــ سازنوف 11/ 1915 فيما بعد اسماء لم تكن موجودة على الاطلاق وتفككت الخلافة وتشظت الى 57 جزء حاليا يقوم نائب الرئيس الامريكي جوزف بايدن في مشروعه على جعلها تتجاوز الرقم 100 نهاية هذه العقد ! ضمن مخططه المعروف باسمه !!! )
هنا المقال :
Facebook, Twitter & Co. Die Macht des Schwarms
27. Mai 2011 von Martin Hofmann | Keine Kommentare
Von Reto Eugster wurde ich via Twitter darauf aufmerksam, dass in der aktuellen Ausgabe der Zeitschrift stern, Nr. 22 vom 26.5.2011, sich die Titel-Story “Facebook, Twitter & Co. Die Macht des Schwarms. Massenproteste, Aufstände und Jagd nach Plagiaten: Wie soziale Netzwerke die Welt verändern.” findet. Nachdem ich mir gestern die Zeitschrift am Kiosk gekauft hatte, sah ich anschliessend, dass es zur Zeitschrift stern nun auch eine passende kostenlose iPad-App stern eMagazine gibt. Eine Ausgabe des stern eMagazine kostet hingegen CHF 4.40 (EURO 2.99) und ist gute 220MB schwer. Der Kauf hat sich gelohnt. Spannende, hochauflösende Fotos und ein interessanter Artikel zieren meinen iPad-Bildschirm. Ich vermisse einzig, dass der Text im stern eMagazine sich nicht wie bei anderen E-Books individuell in der Grösse anpassen lässt. Zudem scheint mir die Schriftart (mit Serifen) eher wenig geeignet, um am Bildschirm zu lesen. Die App selber ist noch verbesserungsfähig, der Inhalt aber hingegen absolut top!
“Das Zeitalter des Schwarms. Aufstände in Nordafrika, Wutwellen in Spanien, Lügenjagd auf Politiker: Dank FACEBOOK, ZWITTER UND CO. können sich Menschen im Netz spontan verbünden und so die Welt verändern – im Guten wie im Bösen (Stern 22/2011, S. 30).”
Die nachstehende Abbildung zeigt Twitternachrichten von Aktivisten der Demokratiebewegung in Ägypten. Jeder Kreis bezeichnet eine Person oder Organisation, die in den Tagen der Revolution Anfang des Jahres Meldungen über die Nachrichtenbörse Twitter auf Englisch (blau) oder Arabisch (rot) versandten. Die Abbildung stammt vom Computerexperten Kovas Bogota