اسد السنة ( محمد بن هايف)
عضو بلاتيني \العضو المثالي لشهر سبتمبر2011
عليها أن ( تعيش واقع الأمة وأن تخلع ثوب الجمود ) عن خطبة الجمعة
العدوة: أحذر الأوقاف من ممارسة الأسلوب القمعي ضد الخطباء
حذر النائب خالد العدوة وزارة الاوقاف من ممارسة الأسلوب القمعي ضد خطباء المساجد كما كانت تمارسه عبر سنوات طويلة ، مشيراً إلى أنها تريد ان تجعل خطبة الجمعة رتيبة منفصلة عن هموم الامة ونكباتها و اوجاعها .
واضاف العدوة إن على مسؤولي وزارة الاوقاف ان ينظروا إلى أئمة المساجد وخطباء الجمعة على أنهم من النخب الرائدة و المهمة والتي لها دور ومسوؤلية في توجيه المجتمع على كافة الاصعدة الايمانية و السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية ونحوها .
وزاد العدوة: ليس هؤلاء المشايخ و الخطباء موظفين لدى الحكومة و عليها وعلى وزارة الاوقاف تحديدا ان تعيش واقع هذه الامة وتحدياتها و ان تتفاعل مع كل التحديات ، وأن لا تختزل الإسلام في توجيهات محدودة وعموميات بعيدة كل البعد عن واقع هذه الامة .
وقال العدوة: ما اشبه الليلة بالبارحة فقد كنا قبل الغزو مجموعة من الخطباء الكويتيين هاجمنا البعث العراقي وصدام عندما ارتكب مجزرة حلبجة البشعة آنذاك وتم ايقافنا بعد ذلك الموقف ثم بعد ذلك اجتاح طاغية العراق الكويت .
وثمن العدوة موقف كل الائمة و الخطباء واعتبر ما قاموا به واجباً وطنياً تجاه اخوانهم المحاصرين في سوريا كما يدعو الاسلام لذلك ، مطالباوزارة الاوقاف بأن تخلع الرداء الرتيب عنها و الجمود الذي يأخذ بأوصالها و أن تستمع لأصحاب الفكر و الرأي والتوجيه لكي يقولوا كلمتهم .
واختتم العدوة تصريحه بدعوة وزير الاوقاف الى إعادة من تم ايقافهم عن الخطابة الى منبرهم مرة اخرى لممارسة دورهم كما كان في السابق متحلين بروح المسؤولية الحقة كما عهدناهم .
المصدر :
http://www.sabr.cc/inner.aspx?id=7911
تعليقي :
أكرمنا في سكوتك يا خالد العدوة طلع صوتك الان في العطلة البرلمانية ، عليك انت يا خالد العدوة تنصح نفسك وتعيش واقع الامة وأن تخلع ثوب الانبطاح والخنوع ، ،لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم ، انت مع نواب الشكات والسريات الذين جعلوا حكومة ناصر المحمد المتعاونه مع الصفويين والبعثيين الى ابعد الحدود ، تتعدى على أئمة مساجد وخطبائها ، لان من أمن العقوبة أساء الادب ، الحين تتوعد وزارة الاوقاف في الويل والثبور وعظائم الامور ، اقول لك استريح يا بومحمد هناك رجال في مجلس الامة أمثال : ( محمد هايف - فلاح الصواغ - جمعان الحربش - فيصل المسلم - وليد الطبطبائي وغيرهم ) ، يدافعون عن ثوابت الامة والعقيدة ( قول وفعل ) في قاعة عبدالله السالم ، ولا تأخذهم في قول كلمة الحق لومة حكومة ناصر المحمد السابعة ، لم ننسى يا خالد العدوة تصريحك عندما قلت إيران دولة صديقه وشقيقه ، ولم ننسى تخاذلك في دفاع عن أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها ، ولم ننسى وقوفك مع حكومة ناصر المحمد التعبانه المواليه حق عملاء الدولة الصفوية فرع الكويت ، ولم ننسى طردك لي ناخبين دائرتك من ديوانك من أجل مواقفك المتخاذله ، ولم ننسى سكوتك عن هجوم صحف كوهين الكويت على الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ محمد بن عثيمين رحمهم الله ، وعلى دول مجلس التعاون والملك عبدالله بن عبدالعزيز والملك حمد بن عيسي ، بل الطامه الكبرى كنت متحدث في جلسة ضد الاستجواب الاخير على نفس تلك المحاور ، لا تراهن يا خالد العدوة على ضعف ذاكرة الناخب الكويتي ، باذن الله لن يخذلونا الشرفاء من أبناء الدائرة الخامسة في القصاص من مواقفك المتخاذله في الانتخابات القادمة ، لي حيلة فيمن ينمُّ فإنني ، آطوي حديثي دونه وخطابي ، لكنما الكذاب يخلق قوله ، ماحيلتي في المفتري الكذابِ ، وإذا عرف الانسان بالكذب لم يزل ، لدى الناس كذاباً ولو كان صادقا ، فان قال لم تصغ له جـلساؤه ، ولم يسمعوا منه ولو كان ناطقا ، هذا والله اعلم بذلك ، ونسأل الله العفو والسلامة .
العدوة: أحذر الأوقاف من ممارسة الأسلوب القمعي ضد الخطباء
حذر النائب خالد العدوة وزارة الاوقاف من ممارسة الأسلوب القمعي ضد خطباء المساجد كما كانت تمارسه عبر سنوات طويلة ، مشيراً إلى أنها تريد ان تجعل خطبة الجمعة رتيبة منفصلة عن هموم الامة ونكباتها و اوجاعها .
واضاف العدوة إن على مسؤولي وزارة الاوقاف ان ينظروا إلى أئمة المساجد وخطباء الجمعة على أنهم من النخب الرائدة و المهمة والتي لها دور ومسوؤلية في توجيه المجتمع على كافة الاصعدة الايمانية و السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية ونحوها .
وزاد العدوة: ليس هؤلاء المشايخ و الخطباء موظفين لدى الحكومة و عليها وعلى وزارة الاوقاف تحديدا ان تعيش واقع هذه الامة وتحدياتها و ان تتفاعل مع كل التحديات ، وأن لا تختزل الإسلام في توجيهات محدودة وعموميات بعيدة كل البعد عن واقع هذه الامة .
وقال العدوة: ما اشبه الليلة بالبارحة فقد كنا قبل الغزو مجموعة من الخطباء الكويتيين هاجمنا البعث العراقي وصدام عندما ارتكب مجزرة حلبجة البشعة آنذاك وتم ايقافنا بعد ذلك الموقف ثم بعد ذلك اجتاح طاغية العراق الكويت .
وثمن العدوة موقف كل الائمة و الخطباء واعتبر ما قاموا به واجباً وطنياً تجاه اخوانهم المحاصرين في سوريا كما يدعو الاسلام لذلك ، مطالباوزارة الاوقاف بأن تخلع الرداء الرتيب عنها و الجمود الذي يأخذ بأوصالها و أن تستمع لأصحاب الفكر و الرأي والتوجيه لكي يقولوا كلمتهم .
واختتم العدوة تصريحه بدعوة وزير الاوقاف الى إعادة من تم ايقافهم عن الخطابة الى منبرهم مرة اخرى لممارسة دورهم كما كان في السابق متحلين بروح المسؤولية الحقة كما عهدناهم .
المصدر :
http://www.sabr.cc/inner.aspx?id=7911
تعليقي :
أكرمنا في سكوتك يا خالد العدوة طلع صوتك الان في العطلة البرلمانية ، عليك انت يا خالد العدوة تنصح نفسك وتعيش واقع الامة وأن تخلع ثوب الانبطاح والخنوع ، ،لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم ، انت مع نواب الشكات والسريات الذين جعلوا حكومة ناصر المحمد المتعاونه مع الصفويين والبعثيين الى ابعد الحدود ، تتعدى على أئمة مساجد وخطبائها ، لان من أمن العقوبة أساء الادب ، الحين تتوعد وزارة الاوقاف في الويل والثبور وعظائم الامور ، اقول لك استريح يا بومحمد هناك رجال في مجلس الامة أمثال : ( محمد هايف - فلاح الصواغ - جمعان الحربش - فيصل المسلم - وليد الطبطبائي وغيرهم ) ، يدافعون عن ثوابت الامة والعقيدة ( قول وفعل ) في قاعة عبدالله السالم ، ولا تأخذهم في قول كلمة الحق لومة حكومة ناصر المحمد السابعة ، لم ننسى يا خالد العدوة تصريحك عندما قلت إيران دولة صديقه وشقيقه ، ولم ننسى تخاذلك في دفاع عن أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها ، ولم ننسى وقوفك مع حكومة ناصر المحمد التعبانه المواليه حق عملاء الدولة الصفوية فرع الكويت ، ولم ننسى طردك لي ناخبين دائرتك من ديوانك من أجل مواقفك المتخاذله ، ولم ننسى سكوتك عن هجوم صحف كوهين الكويت على الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ محمد بن عثيمين رحمهم الله ، وعلى دول مجلس التعاون والملك عبدالله بن عبدالعزيز والملك حمد بن عيسي ، بل الطامه الكبرى كنت متحدث في جلسة ضد الاستجواب الاخير على نفس تلك المحاور ، لا تراهن يا خالد العدوة على ضعف ذاكرة الناخب الكويتي ، باذن الله لن يخذلونا الشرفاء من أبناء الدائرة الخامسة في القصاص من مواقفك المتخاذله في الانتخابات القادمة ، لي حيلة فيمن ينمُّ فإنني ، آطوي حديثي دونه وخطابي ، لكنما الكذاب يخلق قوله ، ماحيلتي في المفتري الكذابِ ، وإذا عرف الانسان بالكذب لم يزل ، لدى الناس كذاباً ولو كان صادقا ، فان قال لم تصغ له جـلساؤه ، ولم يسمعوا منه ولو كان ناطقا ، هذا والله اعلم بذلك ، ونسأل الله العفو والسلامة .