محب الراحة
عضو بلاتيني
مراسل وكالة حق في بغداد / تشييع عنصر من جيش المهدي قتل في الاعتصامات السورية
وكالة حق-خاص ذكر شهود عيان لمراسل وكالة حق في بغداد، بان جثة تابعة لاحد عناصر جيش المهدي قد وصلت من سوريا بعد مقتل صاحبها فيما وصف بالمهمة الحسينية لقتال اتباع يزيد في اشارة الى المتظاهرين السوريين.
وذكر شهودالعيان بان مجموعة من الاهالي قاموا بتشييع القتيل في مدينة الصدر التي تعتبر المعقل الرئيسي لجيش المهدي في بغداد.
وقد اعتبر المشيعون بان القتيل شهيدا لانه قتل على يد اتباع يزيد، ولانه قد ذهب لنصرة ال البيت على حد وصفهم، واستخدم المشيعون عبارات طائفية ضد اهل السنة في سوريا ووصفهم بالنواصب و الارهابيين، اضافة الى شعارات مناوئة للشيخ عدنان العرعور الذي تم وصفه بشيخ النواصب، ولم يعلم الى الان عن كيفية قتل هذا العنصر.
وقد افادت تقارير صحفية عن تورط جيش المهدي بقيادة فيلق القدس الإيراني بمساعدة القوات الامنية السورية، في قتل المتظاهرين السوريين للعمل على ايقاف المظاهرات والاعتصامات السلمية المطالبة بالحرية واسقاط النظام في سوريا.
فيما ذكر مسؤول (لم يذكر اسمه) في التحالف الوطني الشيعي التابع لايران في لقاء مع الشرق الأوسط "بأن السفير الإيراني في بغداد، حسن دنائي فر، نقل رسائل شفوية من مرشد الثورة الايرانية علي خامنئي، والجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس، إلى قادة التحالف الوطني، كل على حدة، تتضمن ضرورة دعم الرئيس السوري ماديا وبمبلغ حدده بـ10 مليارات دولار"، مشيرا إلى أن "الطلب الذي جاء بصيغة أوامر قد وافق عليه المالكي باعتباره رئيسا للحكومة ".
والجدير بالذكر ان جيش المهدي قد ساهم بقتل الالاف من اهل السنة في بغداد والمحافظات الجنوبية، بالاضافة الى حرق وتفجير العشرات من المساجد وقتل العلماء،في الاحداث الطائفية التي مر بها العراق.
وكالة حق-خاص ذكر شهود عيان لمراسل وكالة حق في بغداد، بان جثة تابعة لاحد عناصر جيش المهدي قد وصلت من سوريا بعد مقتل صاحبها فيما وصف بالمهمة الحسينية لقتال اتباع يزيد في اشارة الى المتظاهرين السوريين.
وذكر شهودالعيان بان مجموعة من الاهالي قاموا بتشييع القتيل في مدينة الصدر التي تعتبر المعقل الرئيسي لجيش المهدي في بغداد.
وقد اعتبر المشيعون بان القتيل شهيدا لانه قتل على يد اتباع يزيد، ولانه قد ذهب لنصرة ال البيت على حد وصفهم، واستخدم المشيعون عبارات طائفية ضد اهل السنة في سوريا ووصفهم بالنواصب و الارهابيين، اضافة الى شعارات مناوئة للشيخ عدنان العرعور الذي تم وصفه بشيخ النواصب، ولم يعلم الى الان عن كيفية قتل هذا العنصر.
وقد افادت تقارير صحفية عن تورط جيش المهدي بقيادة فيلق القدس الإيراني بمساعدة القوات الامنية السورية، في قتل المتظاهرين السوريين للعمل على ايقاف المظاهرات والاعتصامات السلمية المطالبة بالحرية واسقاط النظام في سوريا.
فيما ذكر مسؤول (لم يذكر اسمه) في التحالف الوطني الشيعي التابع لايران في لقاء مع الشرق الأوسط "بأن السفير الإيراني في بغداد، حسن دنائي فر، نقل رسائل شفوية من مرشد الثورة الايرانية علي خامنئي، والجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس، إلى قادة التحالف الوطني، كل على حدة، تتضمن ضرورة دعم الرئيس السوري ماديا وبمبلغ حدده بـ10 مليارات دولار"، مشيرا إلى أن "الطلب الذي جاء بصيغة أوامر قد وافق عليه المالكي باعتباره رئيسا للحكومة ".
والجدير بالذكر ان جيش المهدي قد ساهم بقتل الالاف من اهل السنة في بغداد والمحافظات الجنوبية، بالاضافة الى حرق وتفجير العشرات من المساجد وقتل العلماء،في الاحداث الطائفية التي مر بها العراق.