شامخ الكويت
عضو ذهبي
منقول النهار
http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=46908
الاحتجاجات على جمعية حقوق الإنسان الكويتية مازالت تتواصل والاستنكارات لما قاله نائب رئيس الهيئة الإدارية علي البغلي تتوالى فبعد تقديم الشيخة فوزية سالم الصباح استقالتها ورد الجمعية الموقع باسم أمين السر عبدالمحسن المظفر عليها ودفاعه المستميت عن نائب الرئيس والتعرض للشيخة فوزية تقدم عدد من أعضائها باستقالة جماعية استنكاراً لكل ذلك.
الاستقالة الجماعية جاءت - كما ذكر مصدر موثوق من الجمعية لـ«النهار» - بناء على وصف نائب الرئيس للبدون بالشرذمة وممارسة الإرهاب الفكري، وتضامناً مع الشيخة فوزية الصباح. وأوضح المصدر أن «د. خالد الفضلي وياسر الصالح والمحامي محمد العجمي من ضمن الذين قدموا استقالاتهم وأن هناك عدداً آخر في الطريق». وكشف المصدر أن «الأعضاء المستقيلين أبدوا استياءهم واستنكارهم لبيان الجمعية الأخير الذي هاجم فيه الشيخة فوزية، ومبدين استنكارهم الشديد واعتراضهم على سياسة الجمعية الحالية المضادة للبدون والتي تشم منها رائحة العنصرية والطبقية». واستغرب المصدر من «دفاع الجمعية المستميت عما قاله نائب الرئيس بعدما كنا نعتقد أنها ستقدم اعتذاراً للبدون وأن ما حصل (زلة لسان)». موضحاً «ولكن الطامة الكبرى أن ما حصل هو بيان يؤكد تلك الأقوال ويؤيدها وهذا ما لا ترتضيه كل الأخلاق والحقوق الإنسانية، وأن كل من يبقى في الجمعية فهو مؤيد لها في تلك الممارسات». وتابع «ولذلك فلابد من إبداء رفضنا لهذه الممارسات من خلال تقديم استقالة جماعية من عدد من الأعضاء». وكشف المصدر أن «هناك تحركات نشطة لتشكيل جمعية أخرى موازية لها بالاسم ومختلفة عنها بالفعل وستتكون من جميع أطياف المجتمع الكويتي وبعيدة عن الطبقية والعنصرية».
التعليق:
عرفت جمعية حقوق الأنسان منذ فتره بالأعتدال وممارسة
دورها الصحيح وهو الوقوف مع المحرومين والمظلومين
الا أن الجمعيه بالفتره الأخيره صابها أنتكاسه وخصوصا
بعد أنضمام الكاتب الطائفي والعنصري علي البغلي اليها
بل ومنحه منصب نائب الرئيس فكان هو أخر مسمار في نعش الجمعيه
فهذا الشخص يخالف أبسط أبجديات العمل الأنساني
حيث أنه يقسم الناس ويصنفهم على هواه
بل ويطعن بالمساكين والمظلومين وأخرهم البدون وفي النهايه هذه هي النتيجه بداية أستقالات
وهناك كلام أن الموضوع سيصل الى الدعوه
الى جمعيه عموميه تصل الى طرح الثقه بالمجلس الحالي كل هذا سببه هو
على البغلي
http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=46908
الاحتجاجات على جمعية حقوق الإنسان الكويتية مازالت تتواصل والاستنكارات لما قاله نائب رئيس الهيئة الإدارية علي البغلي تتوالى فبعد تقديم الشيخة فوزية سالم الصباح استقالتها ورد الجمعية الموقع باسم أمين السر عبدالمحسن المظفر عليها ودفاعه المستميت عن نائب الرئيس والتعرض للشيخة فوزية تقدم عدد من أعضائها باستقالة جماعية استنكاراً لكل ذلك.
الاستقالة الجماعية جاءت - كما ذكر مصدر موثوق من الجمعية لـ«النهار» - بناء على وصف نائب الرئيس للبدون بالشرذمة وممارسة الإرهاب الفكري، وتضامناً مع الشيخة فوزية الصباح. وأوضح المصدر أن «د. خالد الفضلي وياسر الصالح والمحامي محمد العجمي من ضمن الذين قدموا استقالاتهم وأن هناك عدداً آخر في الطريق». وكشف المصدر أن «الأعضاء المستقيلين أبدوا استياءهم واستنكارهم لبيان الجمعية الأخير الذي هاجم فيه الشيخة فوزية، ومبدين استنكارهم الشديد واعتراضهم على سياسة الجمعية الحالية المضادة للبدون والتي تشم منها رائحة العنصرية والطبقية». واستغرب المصدر من «دفاع الجمعية المستميت عما قاله نائب الرئيس بعدما كنا نعتقد أنها ستقدم اعتذاراً للبدون وأن ما حصل (زلة لسان)». موضحاً «ولكن الطامة الكبرى أن ما حصل هو بيان يؤكد تلك الأقوال ويؤيدها وهذا ما لا ترتضيه كل الأخلاق والحقوق الإنسانية، وأن كل من يبقى في الجمعية فهو مؤيد لها في تلك الممارسات». وتابع «ولذلك فلابد من إبداء رفضنا لهذه الممارسات من خلال تقديم استقالة جماعية من عدد من الأعضاء». وكشف المصدر أن «هناك تحركات نشطة لتشكيل جمعية أخرى موازية لها بالاسم ومختلفة عنها بالفعل وستتكون من جميع أطياف المجتمع الكويتي وبعيدة عن الطبقية والعنصرية».
التعليق:
عرفت جمعية حقوق الأنسان منذ فتره بالأعتدال وممارسة
دورها الصحيح وهو الوقوف مع المحرومين والمظلومين
الا أن الجمعيه بالفتره الأخيره صابها أنتكاسه وخصوصا
بعد أنضمام الكاتب الطائفي والعنصري علي البغلي اليها
بل ومنحه منصب نائب الرئيس فكان هو أخر مسمار في نعش الجمعيه
فهذا الشخص يخالف أبسط أبجديات العمل الأنساني
حيث أنه يقسم الناس ويصنفهم على هواه
بل ويطعن بالمساكين والمظلومين وأخرهم البدون وفي النهايه هذه هي النتيجه بداية أستقالات
وهناك كلام أن الموضوع سيصل الى الدعوه
الى جمعيه عموميه تصل الى طرح الثقه بالمجلس الحالي كل هذا سببه هو
على البغلي