في وقت يدين القادة في العالم العربي والبلدان الاخرى القمع العنيف الذي يمارسه الرئيس بشار الاسد ضد المتظاهرين، فان رئيس الوزراء نوري المالكي يستخدم نغمة اكثر ودية ويحث المحتجين على ان لا "يخربوا" الدولة ويستقبل وفدا سوريا رسميا.
ويوضح دعم المالكي للاسد كيف ان وضع العراق في الشرق الاوسط قد تغير في تعامله مع المحور الذي تقوده ايران.
وهو يوسع الهوة كذلك بين الاغلبية الشيعية العراقية، التي قبلت طروحات بشار الاسد التي ترى ان القاعدة تقف واء الانتفاضة في سوريا، وبين الاقلية السنية العراقية التي دان زعماؤها القمع السوري.
http://www.almadar-kw.com/ArticleDetail.aspx?id=23721
ويوضح دعم المالكي للاسد كيف ان وضع العراق في الشرق الاوسط قد تغير في تعامله مع المحور الذي تقوده ايران.
وهو يوسع الهوة كذلك بين الاغلبية الشيعية العراقية، التي قبلت طروحات بشار الاسد التي ترى ان القاعدة تقف واء الانتفاضة في سوريا، وبين الاقلية السنية العراقية التي دان زعماؤها القمع السوري.
http://www.almadar-kw.com/ArticleDetail.aspx?id=23721