الساده اعضاء الشبكه الوطنيه الكرام
الحمد لله والصلاة والسلام على العبد المسدد المصطفى الأمجد أبي القاسم محمد الذي أرسل رحمة للعالمين وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحبه المنتجبين وبعد ،،،
إن للإنسان قيمة عظيمة ، لأنه من صنع الله الذي أحسن صنعه . وقد فضّله الله على سائر المخلوقات ، وكرّمه تكريما كبيراً حين خصه بالعقل والفكر والإرادة ومنحه العديد من الهبات والمَـلَكات ، وجعله أهلا لأن تقع له الملائكةِ ساجدين ، وأن يكون خليفة الله في الأرض ليعمرها باسم الله.
يقول الحق تبارك وتعالى : (( ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير مما خلقنا تفضيلا )) . وقال كذلك : (( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم )) .
ورسول الرحمة صلى الله عليه وآله وسلم قال : (( كل المسلم على المسلم حرام : دمه ، وماله ، وعرضه )) وفي العام العاشر من الهجرة خطب في الناس قائلا : (( أيها الناس ، إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ... أيها الناس ... ، ألا ، لا فضل لعربي على أعجمي ، ولا لعجمي على عربي ، ولا لأحمر على أسود ، ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى )) .
ومن خطبة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( كرم الله وجهه ) : (( والله لأن أبيت على حَسَك السعْدان مُسهّداً أو أُجَرّ في الأغلال مُصفّدا أحَبّ إليّ من أن ألقى الله ورسوله يوم القيامة ظالماً لبعض العباد وغاصبا لشيء من الحطام وكيف أَظلِمُ أحداً لنفسٍ إلى البَلى قُفولُها ويطولُ في الثرى حُلولها )) ، وقال كرم الله وجهه (( وإن البغي والظلم يوتِغانِ المرء في دينه ودنياه ويُبْديان خلله عند من يُعيبه ))
والخليفة الأول لسيدنا رسول الله : أبو بكر الصديق رضي الله عنه قال : (( القوي عندي ضعيف حتى آخذ الحق منه ، والضعيف عندي قوي حتى آخذ الحق له ))
كما أن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : (( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا ))
نحن جميعا - حكاما ومحكومين - مأمورون بإتباع هذه النصوص القرآنية الكريمة ، ومأمورون كذلك بتطبيق منهج الله ومنهج رسوله ، وبما صدر عن صحبه الكرام في : احترام الإنسان لكونه إنسان ، ومنع الظلم بكل أشكاله ، ونبذ كل صور التفريق والتصنيف ، والعدل في الرعية ، والحكم بينهم بالسوية ، وتوفير الأمن والأمان لكل فرد في المجتمع ، وتطبيق القانون على الجميع دون محاباة ، إتباعا للحق ، فالحق نار تحرق الباطل وتقضي على المبطلين .
نحن جميعا - حكاما ومحكومين - مأمورون بإتباع هذه النصوص القرآنية الكريمة ، ومأمورون كذلك بتطبيق منهج الله ومنهج رسوله ، وبما صدر عن صحبه الكرام في : احترام الإنسان لكونه إنسان ، ومنع الظلم بكل أشكاله ، ونبذ كل صور التفريق والتصنيف ، والعدل في الرعية ، والحكم بينهم بالسوية ، وتوفير الأمن والأمان لكل فرد في المجتمع ، وتطبيق القانون على الجميع دون محاباة ، إتباعا للحق ، فالحق نار تحرق الباطل وتقضي على المبطلين .
لا شك أن الظلم ذنب عظيم ، فقد حَرّم الله الظلم على نفسه ، وجعله بين العباد محرما ، وكتب الذل على الظالمين وأورثهم جهنم فَبِئس القرار ، وأخذهم بقوته التي لا تُقهر ، فهو القَاهر فوق عباده ، يُجير المظلومين . وهو يقول في كتابه العزيز : (( إن الله يأمر بالعدل ، والإحسان ، وإيتاء ذي القربى ، وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي )) .
والرسول صلى الله عليه وآله وسلم قال : (( يوم من إمام عادل أفضل من عبادة ستين سنة ، وحد يقام في الأرض بحقه ، أزكى من مطر أربعين صباحا )) . وقال كذلك : (( ثلاثة لا تُرد دعوتهم : الصائم حتى يفطر ، والإمام العادل ، ودعوة المظلوم يرفعها فوق الغمام ويفتح لها أبواب السماء وينتقم لها من الظالمين )) .
وحذر الرسول ( ص ) من الظلم عندما قال صلى الله عليه وآله وسلم : (( الظُلم ظُلماتٌ يوم القيامة )) .
إذن فالظلم قرين الشرك بالله ، وإن الله يُمهل الظالمين ولا يُهملهم ، ثم يأخذهم أخذ عزيز مقتدر . (( وكذلك أَخذُ ربّك إذا أخذ القرى وهي ظالمة ، إن أخذه أليم شديد )) .
إن الأمن للإنسان كالعافية للأبدان ، فحاجة الخلق إليه أشد من حاجتهم إلى الطعام والشراب ، فالأمن نعمة من نعم الله العظمى ، ذكّر به أمة الإسلام في غير موضع من كتابه الكريم : اسمعوا ماذا قال الحق تبارك وتعالى في حق الإنسان في الأمن والأمان : (( الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف )) . ثم تتوالى الآيات الكريمة التي تعظّم دور الأمن وحاجة الإنسان إليه كحاجته للطعام والشراب فيقول الحق : (( أوَ لم يروا أنّا جعلنا حرما آمناً ويتخطف الناس من حولهم )) وفي آية أخرى : (( لتدخُلُنّ المسجد الحرام إن شاء الله آمنين )) .
والله سبحانه وتعالى كتب الأمن في الدنيا والآخرة للذين آمنوا وعملوا على حفظ الأمن فقال جل شأنه : (( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ، أولئك لهم الأمن وهم مهتدون )) .
وقال صلى الله عليه وآله وسلم مدللاً على عِظم شأن الأمن بالنسبة للإنسان : (( من أصبح آمنا في سربه ، معافى في بدنه ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها )) .
وقال كذلك : (( من أخاف مؤمنا ، حقا على الله أن لا يُؤمِنه من إِفزاع يوم القيامة )) . وقال أيضا : (( من نظر إلى مسلم نظرة يُخيفهُ فيها بغير حق ، أخافه الله يوم القيامة )) هذا في النظرة التي تُخيف ، فكيف بمن يعتدي على الحرمات ، ويُشوه في الخِلقة التي أحسن الله صنعها .. يشوهها بالضرب ، والتعذيب ، والزجر ، والقسوة ، والوحشية ، ويزيد في تعسفه الاعتقال بغير سبب ، وإيداع الناس السجون دون ذنب ، وبالتلصص والتصنت ، وإلصاق التهم للأبرياء بغير دليل .
إن ترويع المسلمين فساد في الأرض ، ومحاربةٌ لله ورسوله ، وقد شرع الله للمفسدين عقاباً تـنخلعُ له القلوب ، وتطير من هولِهِ الأفئدة ، والله يقول في كتابه العزيز : (( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعوْن في الأرض فساداً أن يُقتلّوا أو يُصلّبوا أو تُقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يُنفوْا من الأرض ، ذلك لهم خزْيٌ في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم )) .
ليس فينا من ينسى ذلك الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة - وكويتنا عضو فيها - في العاشر من شهر ديسمبر عام 1948 م .
وليس فينا من يُنازع في أن المبادئ السامية ، والقيم الرفيعة التي احتوتها هذه الوثيقة الهامة تجد مصدرها الرئيس في القرآن العظيم ، وفي السنّة النبوية المشرفة ، فهو الله الذي كرم بني آدم وأكد حقه في الحياة الحرة الكريمة ، وشدّد على أن الناس سواسية ، متساوون في الحقوق والواجبات ، وأنه لا فرق بين إنسان وإنسان إلا بالتقوى . ولا غرابة في ذلك ، فالكويت دولة دينها الرسمي الإسلام ، والشريعة الإسلامية مصدر التشريع فيها .
وليس فينا من يُجادل في أن بزوغ فجر هذا الإعلان كان إيذاناً بانتهاء عصور الظلام ، وذهاب حياة البربرية ، والتزاماً من الدول كافة باحترام الإنسان الذي استخلفه الله في الأرض .
وليس فينا من يُنكر أن دولة الكويت قد التزمت وتعهدت بإتباع الأحكام التي تضمنتها هذه الوثيقة الهامة ، فقد كانت من بين الدول التي سارعت بالتوقيع على هذا الإعلان ، وعلى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ، وعلى البروتوكول الاختياري الملحق به ، وعلى العهد الدولي بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ، وأصبحت بموجب هذه الارتباطات وتلك التعهدات ملتزمة التزاما لا رجعة فيه بوضع أحكام هذه الوثيقة موضع التنفيذ الفعلي عملا وليس قولا . ومن المعلوم أن احترام العالم لأي دولة إنما يقاس بمدى التزامها بتطبيق المواثيق الدولية ، ومدى حرصها على التقيد بأحكامها .
وكلنا يعلم أن المادة ( 3 ) من إعلان حقوق الإنسان تنص على حق كل فرد في الحياة والحرية وفي الأمان على شخصه ، وأن المادة ( 5 ) تحظر تعذيب الأفراد بأي شكل أو إتيان الأعمال اللاإنسانية أو الحاطة بالكرامة ، وأن المادة ( 9 ) تحظر اعتقال أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسفا ، وأن المادة ( 11 ) تنص على أن كل شخص متهم بجريمة يعتبر بريئا إلى أن يثبت ارتكابه لها قانونا في محاكمة علنية تكون قد وُفّرت له فيها جميع الضمانات اللازمة للدفاع عن نفسه ، وأن المادة ( 12 ) تنص على أنه لا يجوز تعريض أحد لتدخل تعسفي في حياته الخاصة أو في شؤون أسرته أو مسكنه أو مراسلاته ، ولا لحملات تمسّ شرفه وسمعته ، وأن لكل شخص حق في أن يحميه القانون من مثل ذلك التدخل أو تلك الحملات .
وها هو دستورنا - دستور الكويت - يُعلن بكل قوة وصراحة ، تَبَنِيه لكل ما ورد في هذا الإعلان من أمور كثيرة ، فأفرد الباب الثالث للحديث عن الحقوق السياسية والمدنية ، وحقوق الأفراد وواجباتهم ، وتراه ينص في المادة ( 29 ) على أن الناس سواسية في الكرامة الإنسانية ، وهم متساوون لدى القانون في الحقوق والواجبات العامة ، لا تمييز بينهم في ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين ، وفي المادة ( 30 ) على أن الحرية مكفولة ، وفي المادة ( 31 ) على عدم جواز القبض على إنسان أو حبسه أو تفتيشه أو تحديد إقامته أو تقييد حريته في الإقامة أو التنقل إلا وفق أحكام القانون ، وحظر تعريض أي إنسان للتعذيب أو للمعاملة الحاطة بالكرامة ، وفي المادة ( 32 ) على أنه لا جريمة ولا عقوبة إلا بناء على قانون ، وفي المادة ( 33 ) على أن العقوبة شخصية ، وفي المادة ( 34 ) على أن المتهم برئ حتى تثبت إدانته في محاكمة قانونية تُؤمّن له فيها الضمانات الضرورية لممارسة حق الدفاع ، وبحظر إيذاء المتهم جسمانيا ومعنويا ، وفي المادة ( 35 ) على أن حرية الاعتقاد مطلقة ، وفي المادة ( 36 ) على أن حرية الرأي والبحث العلمي مكفولة ، ولكل إنسان حق التعبير عن رأيه ، وفي المادة ( 38 ) على أن للمساكن حرمة ولا يجوز دخولها بغير إذن أهلها وفي المادة ( 39 ) على أن حرية المراسلة البريدية والبرقية والهاتفية مصونة ، وسريتها مكفولة … إلى آخر هذه الحقوق التي ينتهي النص عليها عند المادة ( 49 ) من الدستور .
وهنا ينبغي الإشارة إلى أنه لا تعارض بين حق الأفراد في التمتع بهذه الحقوق وغيرها ، وبين مقتضيات أمن البلاد ، لأن حق الأفراد مقيد بأن تكون ممارسته على الوجه المبين في القانون ، كذلك فإن حق الدولة في حفظ الأمن ليس مطلقا ، لكنه مقيد هو الآخر ، بأن تكون الممارسات كلها في حدود ما تُتيحه القوانين فهي حقوق وواجبات متبادلة يتم التعامل معها من الجانبين تحت مظلة الدستور وفي رحاب القوانين السارية ، والقول بغير ذلك معناه الفوضى بعينها ، وهو ما يجعل الحكم بوليسيا ، ومثل هذه الصور غير الديمقراطية قَـلّ وجودها في التاريخ المعاصر .
إن الإيمان بهذه المبادئ وضرورة التقيد بها يُذكّرنا بما تولّد لدى فقيه الكويت الراحل المرحوم الدكتور عثمان عبد الملك الصالح من كلمات خالدات ، سيظل رنينها يقرع الأذان دون انقطاع نقتطف منها الآتي : (( إن مكامن الحرية هي : ضمائر حية ، وقلوب نقية ، وعقول ذكية ، فإن خمدت روحها في مكامنها فلا دَساتير تنفع ، ولا قَوانين تردع ، ولا مَحاكم تمنع من أن يحل محلها القهر والقسر والاستبداد والحجر ، فينكمش الصدق ، وترتفع هامات الكذب ، وتتوارى الشجاعة ، ويسود الجُبن ، ويُنكّس العدل ، ويَعُم الظلم ، وتَتَعالى صيحات النفاق ، وتُغني شياطينه على أَنغام الطَبقية والمَحظوظية والمَحسوبية قصائد المدح الوثني الذي يمتهن آدمية الإنسان ، ويُزري بالمادح والممدوح . أما إذا عاشت الحرية حقيقة في الضمائر والأفئدة والأذهان ، فليست بحاجة إلى دساتير ولا قوانين ولا محاكم ، لِتَنبت شجرة تخرج شَطأها ، فيستغلظ فيستوي على سوقها .. تُورق الخير ، وتُزهر المحبة ، وتُثمر الأمان .. وارفة الظلال ، ناشرة للعدالة ، رافعة للهضيمة ، راعية للسلام .. يحصحص الحق فوقها .. ويصدع ، ويُزهق تحتها الباطل ويُدمغ .. فتولى من حولها أبالسة الأخلاق وشياطين المنتفعين فزعة مذعورة هاربة ، فَتكسى النفوس بنور الخير ، وتسارع إلى ساحاتها أخلاق الحرية ، ومبادئ المساواة في موكب مهيب ، فيعود الفرد بشراً سوياً من حيث جوهره النفسي وحقيقته الروحية التي فيها نفحة إلهية ، جعلته أهلا لأن تقع له الملائكة ساجدين ، وبأن يكون خليفة الله في الأرض لِيعمرها باسم الله مُهتديا بإرشاداته في الحكم بالحق ومراعاة العدل ، وإفاضة الخير والبر ، شجرة مباركة ، لا شرقية ولا غربية ، يَغمرها نوران .. نور الحرية والعقل .. ونور المساواة والعدل .. (( ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور )) .
فمنذ مايو سنة 2002 وحتى هذه الايام وممارسات التنكيل والاذيه متتاليه فما ان تنتهى مشكله حتى يدخلونى بمشكله اخرى البدايه كانت اثناء مزاولتى لعملى
فى مركز خدمه المواطن بالقرين زج باسمى فى قضيه خاصه بالمخالفات وضبطت واحيلت الى النيابه ولم اعلم فيها بوقتها الا بامر القاء القبض وراجعت
النيابه واستغرب وكيل النيابه من الامر واخلى سبيلى على الفور وبعدها بايام وانا على راس عملى فى مايو نقلت الى مركز الدوحه وانا ساكن القرين وكان الهدف هو اضرار فقط ولما راجعت المدير بهذا الامر قيل انك غير مرغوب فيه بالمنطقه علما بان فيه مراكز قريبه ولما عرف بان المنطقه المنقول اليها هى منطقتى السابقه وانى كنت ساكن طوال عمرى هناك نقلت على الفور الى اليرموك ولما سئلت المدير وقتها لم نعرف انها منطقتك وقلت له هذا جزاء وليس احتياج العمل وبعد هذا دخلت المستشفى لارتفاع السكر واخذت اجازه مرضيه ووقعها لى وقتها المدير نفسه والتفاجأه بعد عودتى من الراحه الطبيه بمماطله وبالاخير اتضح بان صادر بحقى نقل واعتبرت منقطع عن العمل وفصلت وبعد هذا راجعت احد النواب وتفهم الوضع وقال انا بكره ارجعك للعمل بشرط انك ماتداوم لا بالمرور ولا الهجره ولا الجنسيه هوانا حاضر باى مكان غيرهم وبعدها كلمت نائب اخر وللاسف قال انا اخذ الشكوى منك ولكن لااحد يعلم انى متوسط لك ولكن ولله الحمد اهتديت الى المحكمه الاداريه وانصفتنى بالحكم اول درجه واستأناف والوزاره بعد حكم اول درجه اعادت تعينى بعيدا عن الحكم ولم تطبق من الحكم اى شي وبعد عودتى للعمل طبعا بمكان اخر غير عملى السابق ومن وقتها والمضايقات تتلاحق حاولوا ارسال معاملات فيها شبهه ورفضتها وتعرضت بعدها فى 6/2/2008 الى حادث مجهول ولم اعتقد به وقتها بانه مفتعل او مقصود وعدت الايام واذا بقضيه تزوير مشترك بها موظفين بالاداره معى وبعد القاء القبض عليهم اتفاجأ بالحاق اسمى معهم واحد الموظفين يتهمنى بانى انا المسؤول عن التوقيع على الاوراق وانى اعلم بها وياتى رئيس القسم بالشهاده معه بان المدقق هو المسؤول عن المعاملات وقام وقتها رئيس القسم بسحب كل الاوراق التى تدينه وهى اوراقه الخاصه واعلم بان عندنا قضاء عادل ولااهتميت من الامر بدايه الموضوع وبعد ايام من القضيه ادخات الى المستشفى لعمليات بالقلب وزراعة بطاريه وهذى عواقب ماحصل وكنت اخذ مرضيات من المستشفى واتفاجأ بكلمه غريبه لان ايام الحادث قيلت ولم اعرها اى اهتمام وقتها لان رئيس القسم كان ماسك التيلفون وقال اتمنى ان الرساه وصلت ولما التفت كان واضع الجهاز على اذنه ولم اعيرلها اهتمام وقتها وبعد هذا وبعد سرقة المرضيات للاضرار اعاد كلمه (كل الرسائل ماطوعتك) هنا فهمت كلمته السابقه والحادث الذى رفض المحقق وقتها تسجيل قضيه ولا اثبات حاله علما بانى حولت الى العدان بالاسعاف وكان رد المحقق وقتها بان الطرف الثانى غير معلوم وانت الحمدلله على سلامتك هنا تاكدت بان الحادث مفتعل والقضيه مفتعله لان المتهمين الرئيسين استبعدوا وهم عليهم اعترافات ولكن لايوجد اوراق بالارشيف اخفاها رئيس القسم وحملهم بسيارته واخرجهم من الارشيف وبعد هذا صدر حكم اول درجه بحقى اربع سنوات مع النفاذ بتاريخ 31/3/2010 والراتب موقوف من شهر 8/2009 رغم كل المحاولات انى اعيده واوكل محامى ولكن مع الاسف
وبعد صدور الحكم وكانت كل مرضياتى مغطيه كل الفتره السابقه حتى 7/4/2010اى مابعد صدور الحكم تميت كم يوم والا فى ساحه بحولى بجانب قهوه اروح لها والا بمجموعة دوريات منتظرينى وقفلوا على الطريق والا واحد منهم لاحد بالتلفون قبضنا عليه واودعت بالسجن اربع شهور والحاله الصحيه صعبه وبالمقابل معى زميل محكوم سبع سنوات ويداوم معهم وهو صاحبهم اللى ينجز المعاملات لهم وجزء كبير من المعاملات التى تخصهم معه واستبعدن من القضيه وكانوا يحضرونه ويداوم كل يوم ليوم حكم الاستأناف والحمدلله طلعت براءه وادين مع اخرين ولما حاولت اعمل مباشره عمل طلب من تصديق الحكم وكان وزاره الداخليه ببلد اخر حتى اصدق الحكم لهم وبعد هذا ذهبت وجبت لهم حكم مصدق ومختوم يوم 8/6/2011 لم يستقبلونى ولم يعملوا مباشره عمل لى وكلمت مساعد المدير وقال ارجع الامر عند رئيس القسم وهو صاحب الامريوم 12/6/2011 تقدمت الى الوكيل بشكوى شارح له الامر عن طريق الموقع الاكترونى لوزاره الداخليه تحت رقم 1425/2011 وراجعتهم بعدها يوم 15/6 افادوا بانهم ارسلوها الى الشئون الاداريه للافاده ويوم 28/6 ارسلت مره اخرى تحت رقم 1462 وراجعتهم بعدها لم يفيدونى بشى ولما كلمت مديرهم وشرحت الوضع بالطريقه هذى انتم تساعدونهم على الطغيان والمفروض تحال الى الشئون القانونيه قال روح للشئون الاداريه وخلهم يردوا علينا ووضحت بان المحكوم عليه يزاول عمله وعلى راس عمله وانا اللى طالع براءه ممنوع من مزاولت عملى ولا اقدر اتقدم على لجنه طبيه لان رئيس القسم متسلط وعنده من التجاوزات الكثير ناس مسافرين يدرسوا وبدون اجازات منهم من بالاردن ومن بالبحرين ومنهم من بامريكا وغيرهم الكثير وهذا الموضوع كاملا من بدايته وللاسف اعضاؤنا لما تقصد الواحد فيهم وتشرح الامرله يمنيك بوعود ويتهرب تعال الاحد واذا جيت الاحد والكتاب معاك قال تعال الثلاثاء الصبح واذا جيت الثلاثاء الصبح قيل طلع مع الباب الثانى مستعجل واليوم لااطالب الا بحق مشروع وهو العيش الهنى والامن والاستقرار والحاله الصحيه الان لاتسمح لمتابعه محاكم ومراجعات لاروقه الوزاره ولا المحاكم
هذا الامر كاملا بين يديكم من بدايه وحتى اليوم علما فيه اشياء كثيره اختصرتها ولم اذكرها
ودمتم
فى مركز خدمه المواطن بالقرين زج باسمى فى قضيه خاصه بالمخالفات وضبطت واحيلت الى النيابه ولم اعلم فيها بوقتها الا بامر القاء القبض وراجعت
النيابه واستغرب وكيل النيابه من الامر واخلى سبيلى على الفور وبعدها بايام وانا على راس عملى فى مايو نقلت الى مركز الدوحه وانا ساكن القرين وكان الهدف هو اضرار فقط ولما راجعت المدير بهذا الامر قيل انك غير مرغوب فيه بالمنطقه علما بان فيه مراكز قريبه ولما عرف بان المنطقه المنقول اليها هى منطقتى السابقه وانى كنت ساكن طوال عمرى هناك نقلت على الفور الى اليرموك ولما سئلت المدير وقتها لم نعرف انها منطقتك وقلت له هذا جزاء وليس احتياج العمل وبعد هذا دخلت المستشفى لارتفاع السكر واخذت اجازه مرضيه ووقعها لى وقتها المدير نفسه والتفاجأه بعد عودتى من الراحه الطبيه بمماطله وبالاخير اتضح بان صادر بحقى نقل واعتبرت منقطع عن العمل وفصلت وبعد هذا راجعت احد النواب وتفهم الوضع وقال انا بكره ارجعك للعمل بشرط انك ماتداوم لا بالمرور ولا الهجره ولا الجنسيه هوانا حاضر باى مكان غيرهم وبعدها كلمت نائب اخر وللاسف قال انا اخذ الشكوى منك ولكن لااحد يعلم انى متوسط لك ولكن ولله الحمد اهتديت الى المحكمه الاداريه وانصفتنى بالحكم اول درجه واستأناف والوزاره بعد حكم اول درجه اعادت تعينى بعيدا عن الحكم ولم تطبق من الحكم اى شي وبعد عودتى للعمل طبعا بمكان اخر غير عملى السابق ومن وقتها والمضايقات تتلاحق حاولوا ارسال معاملات فيها شبهه ورفضتها وتعرضت بعدها فى 6/2/2008 الى حادث مجهول ولم اعتقد به وقتها بانه مفتعل او مقصود وعدت الايام واذا بقضيه تزوير مشترك بها موظفين بالاداره معى وبعد القاء القبض عليهم اتفاجأ بالحاق اسمى معهم واحد الموظفين يتهمنى بانى انا المسؤول عن التوقيع على الاوراق وانى اعلم بها وياتى رئيس القسم بالشهاده معه بان المدقق هو المسؤول عن المعاملات وقام وقتها رئيس القسم بسحب كل الاوراق التى تدينه وهى اوراقه الخاصه واعلم بان عندنا قضاء عادل ولااهتميت من الامر بدايه الموضوع وبعد ايام من القضيه ادخات الى المستشفى لعمليات بالقلب وزراعة بطاريه وهذى عواقب ماحصل وكنت اخذ مرضيات من المستشفى واتفاجأ بكلمه غريبه لان ايام الحادث قيلت ولم اعرها اى اهتمام وقتها لان رئيس القسم كان ماسك التيلفون وقال اتمنى ان الرساه وصلت ولما التفت كان واضع الجهاز على اذنه ولم اعيرلها اهتمام وقتها وبعد هذا وبعد سرقة المرضيات للاضرار اعاد كلمه (كل الرسائل ماطوعتك) هنا فهمت كلمته السابقه والحادث الذى رفض المحقق وقتها تسجيل قضيه ولا اثبات حاله علما بانى حولت الى العدان بالاسعاف وكان رد المحقق وقتها بان الطرف الثانى غير معلوم وانت الحمدلله على سلامتك هنا تاكدت بان الحادث مفتعل والقضيه مفتعله لان المتهمين الرئيسين استبعدوا وهم عليهم اعترافات ولكن لايوجد اوراق بالارشيف اخفاها رئيس القسم وحملهم بسيارته واخرجهم من الارشيف وبعد هذا صدر حكم اول درجه بحقى اربع سنوات مع النفاذ بتاريخ 31/3/2010 والراتب موقوف من شهر 8/2009 رغم كل المحاولات انى اعيده واوكل محامى ولكن مع الاسف
وبعد صدور الحكم وكانت كل مرضياتى مغطيه كل الفتره السابقه حتى 7/4/2010اى مابعد صدور الحكم تميت كم يوم والا فى ساحه بحولى بجانب قهوه اروح لها والا بمجموعة دوريات منتظرينى وقفلوا على الطريق والا واحد منهم لاحد بالتلفون قبضنا عليه واودعت بالسجن اربع شهور والحاله الصحيه صعبه وبالمقابل معى زميل محكوم سبع سنوات ويداوم معهم وهو صاحبهم اللى ينجز المعاملات لهم وجزء كبير من المعاملات التى تخصهم معه واستبعدن من القضيه وكانوا يحضرونه ويداوم كل يوم ليوم حكم الاستأناف والحمدلله طلعت براءه وادين مع اخرين ولما حاولت اعمل مباشره عمل طلب من تصديق الحكم وكان وزاره الداخليه ببلد اخر حتى اصدق الحكم لهم وبعد هذا ذهبت وجبت لهم حكم مصدق ومختوم يوم 8/6/2011 لم يستقبلونى ولم يعملوا مباشره عمل لى وكلمت مساعد المدير وقال ارجع الامر عند رئيس القسم وهو صاحب الامريوم 12/6/2011 تقدمت الى الوكيل بشكوى شارح له الامر عن طريق الموقع الاكترونى لوزاره الداخليه تحت رقم 1425/2011 وراجعتهم بعدها يوم 15/6 افادوا بانهم ارسلوها الى الشئون الاداريه للافاده ويوم 28/6 ارسلت مره اخرى تحت رقم 1462 وراجعتهم بعدها لم يفيدونى بشى ولما كلمت مديرهم وشرحت الوضع بالطريقه هذى انتم تساعدونهم على الطغيان والمفروض تحال الى الشئون القانونيه قال روح للشئون الاداريه وخلهم يردوا علينا ووضحت بان المحكوم عليه يزاول عمله وعلى راس عمله وانا اللى طالع براءه ممنوع من مزاولت عملى ولا اقدر اتقدم على لجنه طبيه لان رئيس القسم متسلط وعنده من التجاوزات الكثير ناس مسافرين يدرسوا وبدون اجازات منهم من بالاردن ومن بالبحرين ومنهم من بامريكا وغيرهم الكثير وهذا الموضوع كاملا من بدايته وللاسف اعضاؤنا لما تقصد الواحد فيهم وتشرح الامرله يمنيك بوعود ويتهرب تعال الاحد واذا جيت الاحد والكتاب معاك قال تعال الثلاثاء الصبح واذا جيت الثلاثاء الصبح قيل طلع مع الباب الثانى مستعجل واليوم لااطالب الا بحق مشروع وهو العيش الهنى والامن والاستقرار والحاله الصحيه الان لاتسمح لمتابعه محاكم ومراجعات لاروقه الوزاره ولا المحاكم
هذا الامر كاملا بين يديكم من بدايه وحتى اليوم علما فيه اشياء كثيره اختصرتها ولم اذكرها
ودمتم