أولا: أريد أن أرجع لحدث عالمي ضخم وهو أن "القوات الامريكية قتلت بن لادن ورمة جثتة في البحر "
عندما سمعت هذا الخبر بان جثت بن لادن رموها فالبحر أحسست بان الامريكيين ينظرون لجميع شخص مسلم أو عربي بنظرة الطفل الذي يصدق قصة قبل النوم .
ثانياً : القنوات الاعلامية متخاذلة وتعاملة مع مناسبة الحدث بتواطئ وخوف ورعب فلم تتطرق القنوات بالتشكيك في معلومات مهمة تفك الشفرة التي تدل على ان ضرب برج التجارة هو عمل إستخباراتي إمريكي خالص .
الشعب المسلم لدية إسئلة مهمة لماذا لا يتم التعاطي معها ولو بتصنيفها "وجهة نظر أو حرية رآي".
من المعلومات المهمه : وهي أن أكثر من 3000 موظف يهودي في برج التجارة لم يكونوا في مقر عملهم في تاريخ 11 سبتمبر , ولو كان عدد غيابهم 100 موظف لما فتحنا باب الشك والريبه بأن الأمريكان واليهود متواطئين في قصة 11 سبتمبر .
وأعتقد بان لو قناة واحدة سلطة الضوء على هذه المعلومة لبدء المهتمون والمفكرين بفك هذة المعلومات والتوصل لخيوط كثيرة .
ثم أن هذه القضية تهم المسلمين وتضرهم لم تتجرئ الدول الاسلامية والعربية على إرسال لجنة تتحقق من المعلومات الاميركية والتحقيق في المعلومات سيكشف ما تتم فبركتة من الاستخبارات الاميركية المتعاونة مع اليهود .
ومن هذة الخيوط قيام دولة إسلامية حقيقية في أفغانستان أرعب اليهود وتحرك لها من يتابع المسلمين عن كثب .
والطريق إلى أفغانستان كان عن طريق برج التجارة ثم أتهام ما يسمى بتنظيم القاعدة الذي هو من صنع واشنطن ثم إلى أسامة بن لادن ثم إلى الدولة الناشآة إسلامياً وهي أفغانستان ثم تيتصق في المسلمين ما يسمى بالارهاب ثم يتم خضوع الدول الاسلامية والعربية وتنتشي إسرائيل بالفرح والتقدم إلى فلسطين وبني المستوطنات.
فلا استبعد بان من اتهم بتنفيذ أحداث 11 سبتمبر قتل على يد الاستخبارات الامريكية لان هذة القوات لا ترحم ولا تعرف الانسانية فهم قتلت النساء والاطفال في فيتنام .
وهذه القصص التي يضعونها كمبرر لفعلتهم لا يصدقها الاطفال قبل الكبار كما حدث ايضا في غزو العراق للكويت أختفاء السفيرة الامريكية يثير التعجب والشك والريب فالترتيبات كانت واضحه خصوصا لو علمنا بان الحماية البريطانية للكويت أنتهت قبل أسبوع من الحرب ؟
فهل تستطيع اي محطة اخبارية التساؤل فقط في هذة النقاط المهم .
عندما سمعت هذا الخبر بان جثت بن لادن رموها فالبحر أحسست بان الامريكيين ينظرون لجميع شخص مسلم أو عربي بنظرة الطفل الذي يصدق قصة قبل النوم .
ثانياً : القنوات الاعلامية متخاذلة وتعاملة مع مناسبة الحدث بتواطئ وخوف ورعب فلم تتطرق القنوات بالتشكيك في معلومات مهمة تفك الشفرة التي تدل على ان ضرب برج التجارة هو عمل إستخباراتي إمريكي خالص .
الشعب المسلم لدية إسئلة مهمة لماذا لا يتم التعاطي معها ولو بتصنيفها "وجهة نظر أو حرية رآي".
من المعلومات المهمه : وهي أن أكثر من 3000 موظف يهودي في برج التجارة لم يكونوا في مقر عملهم في تاريخ 11 سبتمبر , ولو كان عدد غيابهم 100 موظف لما فتحنا باب الشك والريبه بأن الأمريكان واليهود متواطئين في قصة 11 سبتمبر .
وأعتقد بان لو قناة واحدة سلطة الضوء على هذه المعلومة لبدء المهتمون والمفكرين بفك هذة المعلومات والتوصل لخيوط كثيرة .
ثم أن هذه القضية تهم المسلمين وتضرهم لم تتجرئ الدول الاسلامية والعربية على إرسال لجنة تتحقق من المعلومات الاميركية والتحقيق في المعلومات سيكشف ما تتم فبركتة من الاستخبارات الاميركية المتعاونة مع اليهود .
ومن هذة الخيوط قيام دولة إسلامية حقيقية في أفغانستان أرعب اليهود وتحرك لها من يتابع المسلمين عن كثب .
والطريق إلى أفغانستان كان عن طريق برج التجارة ثم أتهام ما يسمى بتنظيم القاعدة الذي هو من صنع واشنطن ثم إلى أسامة بن لادن ثم إلى الدولة الناشآة إسلامياً وهي أفغانستان ثم تيتصق في المسلمين ما يسمى بالارهاب ثم يتم خضوع الدول الاسلامية والعربية وتنتشي إسرائيل بالفرح والتقدم إلى فلسطين وبني المستوطنات.
فلا استبعد بان من اتهم بتنفيذ أحداث 11 سبتمبر قتل على يد الاستخبارات الامريكية لان هذة القوات لا ترحم ولا تعرف الانسانية فهم قتلت النساء والاطفال في فيتنام .
وهذه القصص التي يضعونها كمبرر لفعلتهم لا يصدقها الاطفال قبل الكبار كما حدث ايضا في غزو العراق للكويت أختفاء السفيرة الامريكية يثير التعجب والشك والريب فالترتيبات كانت واضحه خصوصا لو علمنا بان الحماية البريطانية للكويت أنتهت قبل أسبوع من الحرب ؟
فهل تستطيع اي محطة اخبارية التساؤل فقط في هذة النقاط المهم .