عبدالعزيز الهاجري
عضو بلاتيني
اكتب هذا المقال وانا اعلم ان هناك مدافعين مايدرون شنو الطبخه، بس ودهم يدافعون سواء اللي يدافعون عنه خطأ ام صواب، المهم يدافعون.
اود ان استذكر مواقف السعودية من قديم الى الان، ولان بعض الاناس يعتبرون ان السعودية له ثقل كبير وان لها بصمه واضحه في جميع انحاء العالم وان الدول الكبرى تحسب لها الف حساب الخ.
ولاني اعتقد غير مايعتقدون، ولان الواقع يقول كذلك، فيجب ان نتحمل جميعنا الحقيقه، ومع ان الحقيقه لاتعجبني بل اتمنى للملكة السعودية الافضل، وكذلك اؤؤمن ان النقد البناء مفيد للدوله وليس مضر.
بداية، مع حرب احتلال امريكا لافغانستان، كان الموقف جدا سلبي ووقفت في صف امريكا بالعلن وكذلك الخفى. وذلك كان مفيدا بالاول والاخير لايران التي نعتبرها العدوه اولى بعد اسرائيل ولو اني اعتبر ان اسرائيل اهون منها لانها واضحه.
موقفها من الاحتلال الامريكي للعراق كان سلبي جدا كذلك، وبالتالي هذا اثر على الوضع العراقي الذي اصبح لقمة سهله لفم التمساح الايراني، وبالتالي يعني ان ذلك خطر علينا جميعا، لان العراق الان عراقي فارسي الهوى في ايدي حكومه طائفية خبيثه، وكلنا يرى نتاج ذلك من تهديد للكويت وايضا للسعودية من ميلشيات مدعومه جكوميا وايرانيا، وكانت السعوديه تستطيع انذاك دعم المعتدلين هناك خصوصا من اهل السنه المبتلين الان هناك.
موقفها من حرب اسرائيل على غزه، انها لم تكن حرب بل مجزره ضد شعب صغير ضعيف، استفردت فيه اسرائيل بكل ماتملك من قوه، فكان موقفها سلبي جدا جدا.
موقفها من الثورة التونسيه ايضا كان سلبي، فضلت ان تقف مع النظام الكافر ضد الشعب المظلوم، بل فتحت اراضيها لاستقبال الطاغيه زين العابدين.
موقفها من ثورة الشعب المصري كان ايضا سلبي جدا، وفضلت ان تقف مع اللص الطاغي ضد الشعب، بل ارسلت له دعوه للهروب الى السعوديه، ولكن حمدا لله انه لم يحصل، وتم القبض عليه قبل الهروب.
موقفها من الثورة الليبيه ايضا سلبي، مقارنتا بمواقف الدول الاخرى.
موقفها من الثورة اليمنيه ايضا سلبي جدا، بل فتحت اراضيها لاستقبال الطاغوت المجرم صالح مع اجمل ضيافه، وتركت الشعب اليمني الحريح يعاني وهذا يضحك، ولم تراعي الجيره التي بينها وبينهم، وهذه الايام طغى عليهم وقام يقتلهم شر تقتيل.
موقفها من الثورة السورية ايضا سلبي جدا، فالشعب هناك يموت كل يوم، والمجرم زاد في طغيانه، والموقف مازال سلبي.
موقفها من القضايا الاسلاميه الاخرى حول العالم سلبي، كقضية السنه في ايران المضطهدين، والصين كثير من البلدان.
وايضا موقفها الداخلي سلبي.
الى متى الموقف سلبي؟
اود ان استذكر مواقف السعودية من قديم الى الان، ولان بعض الاناس يعتبرون ان السعودية له ثقل كبير وان لها بصمه واضحه في جميع انحاء العالم وان الدول الكبرى تحسب لها الف حساب الخ.
ولاني اعتقد غير مايعتقدون، ولان الواقع يقول كذلك، فيجب ان نتحمل جميعنا الحقيقه، ومع ان الحقيقه لاتعجبني بل اتمنى للملكة السعودية الافضل، وكذلك اؤؤمن ان النقد البناء مفيد للدوله وليس مضر.
بداية، مع حرب احتلال امريكا لافغانستان، كان الموقف جدا سلبي ووقفت في صف امريكا بالعلن وكذلك الخفى. وذلك كان مفيدا بالاول والاخير لايران التي نعتبرها العدوه اولى بعد اسرائيل ولو اني اعتبر ان اسرائيل اهون منها لانها واضحه.
موقفها من الاحتلال الامريكي للعراق كان سلبي جدا كذلك، وبالتالي هذا اثر على الوضع العراقي الذي اصبح لقمة سهله لفم التمساح الايراني، وبالتالي يعني ان ذلك خطر علينا جميعا، لان العراق الان عراقي فارسي الهوى في ايدي حكومه طائفية خبيثه، وكلنا يرى نتاج ذلك من تهديد للكويت وايضا للسعودية من ميلشيات مدعومه جكوميا وايرانيا، وكانت السعوديه تستطيع انذاك دعم المعتدلين هناك خصوصا من اهل السنه المبتلين الان هناك.
موقفها من حرب اسرائيل على غزه، انها لم تكن حرب بل مجزره ضد شعب صغير ضعيف، استفردت فيه اسرائيل بكل ماتملك من قوه، فكان موقفها سلبي جدا جدا.
موقفها من الثورة التونسيه ايضا كان سلبي، فضلت ان تقف مع النظام الكافر ضد الشعب المظلوم، بل فتحت اراضيها لاستقبال الطاغيه زين العابدين.
موقفها من ثورة الشعب المصري كان ايضا سلبي جدا، وفضلت ان تقف مع اللص الطاغي ضد الشعب، بل ارسلت له دعوه للهروب الى السعوديه، ولكن حمدا لله انه لم يحصل، وتم القبض عليه قبل الهروب.
موقفها من الثورة الليبيه ايضا سلبي، مقارنتا بمواقف الدول الاخرى.
موقفها من الثورة اليمنيه ايضا سلبي جدا، بل فتحت اراضيها لاستقبال الطاغوت المجرم صالح مع اجمل ضيافه، وتركت الشعب اليمني الحريح يعاني وهذا يضحك، ولم تراعي الجيره التي بينها وبينهم، وهذه الايام طغى عليهم وقام يقتلهم شر تقتيل.
موقفها من الثورة السورية ايضا سلبي جدا، فالشعب هناك يموت كل يوم، والمجرم زاد في طغيانه، والموقف مازال سلبي.
موقفها من القضايا الاسلاميه الاخرى حول العالم سلبي، كقضية السنه في ايران المضطهدين، والصين كثير من البلدان.
وايضا موقفها الداخلي سلبي.
الى متى الموقف سلبي؟