اذا انت سرقت شسوون فيك ؟
لا سمح الله
اكلم نوابى بالمجلس لتسكير الموضوع
لانى ادفع فلوس لهم وادعمهم باللى يبونه
اذا انت سرقت شسوون فيك ؟
لا سمح الله
التاريخ يعيد نفسه ايام مكان الحصار على العراق النفط مقابل الغذاء اشتغلوا عديميين الولاء باشياء مماثله كوهين عليك من الله ماتستحق والمؤمن الصغير ..!
لو فعلا يبون حل للمشكله احالة الشركه وموظفين البترول للنيابه وتركهم تحت القضاء معروف في السياسه تريد ان تذوب شيئ حيله على لجنه ولنا في لجنة سوق المال عظه
النيابة عندها حق حفظ القضية!
الحل :
1- استفتاء شعبي ، للموافقة على انشاء جهاز قضائي مؤقت ، مختص بالنظر في تلك القضية
2- نزع الحصانة عن المحصن! مهما كان وزنه.
3- يشكل الجهاز من قضاة منتدبين من محاكم عسكرية - يناط بهم اثبات التهمة فقط و ليس النطق بنوع العقوبة (لان العقوبة سوف تكون استثناء عن المألوف ، بعد الموافقة عليها من قبل صاحب السمو و الشعب الكويتي ).
4- الاشراف على هذا الجهاز يكون مباشر من صاحب السمو و تحت مراقبة شعبية (شعبية يعني الشعب و ليس حرامية الكرسي الاخضر).
5- نصب المشانق في الصفاة للاستقبال من تثبت عليه التهمة و مصادرة جميع امواله و ممتلكاته الا بيت السكن.
6- تعليق الجثث على مداخل محطات الوقود لمدة ثلاث ايام او حتى تتعفن ايهما اسرع.
7- تاميم المحطات مرة اخرى و نزعها من يد الخبثاء الراسماليون.
8- و ادعوا لي بقوام هذا الاعوجاج.
و شكرا.
راحوا فيها البنغالية لان التهمة لابستهم :
خلها على رب العباد بس الكل يبلع من صوبة
هذا الخبر من جريده القبس
لقد اصبح الدعم الحكومى للبانزين من صالح كوهين واستغلاله لهذا السعر الرخيص
وتحويله لدول اخرى لجنى ارباح خياليه
هذا اول مشاريع الخصخصه اصبحت من صالح السراق للمال العام
اذن المشاريع الاخرى واهما الصحه سوف تصبح ارواح الناس سلعه مربحه لكوهين واصحابه
ياحكومه اصحى للشعب بدأ ين من هذا الجشع
ارتفاع كلفة تهريب الوقود إلى 890 مليون دولار سنوياً
حسن ملاك
تعقد لجنة مكافحة تهريب الوقود المدعوم اجتماعاً لها اليوم الثلاثاء، لاستكمال مناقشة الطرق الكفيلة للقضاء على هذه الظاهرة، وذلك من خلال التصورات المقدمة من ممثلي الجهات المشاركة في اللجنة، والتي تضم وزارتي التجارة والصناعة والداخلية، وشركة البترول الوطنية، والإدارة العامة للجمارك. وتقدر مصادر اللجنة خسائر الكويت جراء تهريب الوقود المدعوم بنحو 890 مليون دولار سنوياً، وفقاً لتحقيقات صادرة عن لجنتين برلمانيتين. ولوحظ أن استهلاك وقود الديزل في المحطات، التي تديرها شركة البترول الوطنية، ارتفع ليصل إلى 176 ألف ليتر شهرياً في نهاية العام الماضي، مقارنة مع المعدل الوسطي الذي كان 45 ألف ليتر شهرياً سابقاً.
و شدخل محمود حيدر بالشركه المذكوره بالتقرير و هي شركة البترول الوطنية
والحكومة . . أين موقعها من الإعراب . . !
والحكومة . . أين موقعها من الإعراب . . !