تظاهرات واعتصامات للمطالبة بإقالة الحكومة وقادها الاسلاميون الذين تمثلوا بكتلة «الاصلاح والتنمية» البرلمانية والمستقلون من كتلة «العمل الشعبي» اضافة الى مجموعات شبابية، لكن الليبراليين في كل من «المنبر الديموقراطي» وكتلة «العمل الوطني» قاطعا الحملة مساندين رئيس الحكومة خصوصاً عندما تعرض لاقتراع بالثقة في المجلس بعد استجوابه حول علاقاته مع ايران في حزيران (يونيو) الماضي. وأخيراً وتحت وطأة «فضيحة الرشاوى المليونية» غيّر الليبراليون موقفهم وقرروا الانضمام الى تظاهرة أمس
لكن نواب الشيعة قاطعوا توجهات المعارضة ملتزمين مساندة الشيخ ناصر باستثناء اقلية منهم مثلها النائب الدكتور حسن جوهر الذي اعلن مساندته للتظاهرة ومطالبها؟!!!
نهذا التساؤل يطرحه الكاتب الشيعي الدكتور حسن عباس ايضا في المقاله \انظر الرابط \ اين نواب الشيعه هل اتم مرتشون ايضا؟؟؟؟
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=298973&date=22092011
لكن نواب الشيعة قاطعوا توجهات المعارضة ملتزمين مساندة الشيخ ناصر باستثناء اقلية منهم مثلها النائب الدكتور حسن جوهر الذي اعلن مساندته للتظاهرة ومطالبها؟!!!
نهذا التساؤل يطرحه الكاتب الشيعي الدكتور حسن عباس ايضا في المقاله \انظر الرابط \ اين نواب الشيعه هل اتم مرتشون ايضا؟؟؟؟
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=298973&date=22092011