الجزء الاول
http://www.youtube.com/watch?v=No0RY2XPMXs
الجزء الثاني
http://www.youtube.com/watch?v=x_k_Ucf_yww
فيلماً وثائقياً عن الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود، رحمه الله
والذي تمكن من توحيد المملكة "بعد مشيئة الله تعالى" في 23 سبتمبر 1932م.
يتحدث الفيلم عن كيفية إدارة الملك عبدالعزيز لعلاقات "المملكة انذاك" مع الدول العظمى في تلك السنوات المضطربة
موضحاً عدم تمكّنه من إقناع أكبر القوى آنذاك{بريطانيا}، الاعتراف بدولته وكذلك التنقيب عن النفط،
ليرسل بعد ذلك ابنه فيصل للغاية ذاتها، ويقابل عرضه كذلك بالرفض.
وكيف قام الملك لاحقاً باستضافة رجل أعمال أمريكي، حين كانت الولايات المتحدة دولة شبه مجهولة في المنطقة
فقام بحثّه على التنقيب عن النفط في {نجد والإحساء}.
ورغم أن الأميركيين جاءوا في البداية بآمال كبيرة غير أن إخفاقاتهم في التنقيب جعلتم يهمّون بالرحيل قبل تفجّر النفط في اللحظة الأخيرة.
ورغم سعادة الملك بذلك إلا انه واجه خيبات أمل كبيرة إذ اندلعت الحرب العالمية الثانية، وقُصفت دولته
وضَربت أراضيه موجة من الجفاف، فسرت المجاعة في بعض المناطق، وتناقصت مداخيل الدولة.
ليمرّ بعد ذلك حوالي خمسة عشر عاماً، من دون تحقيق أي فائدة من النفظ المُكتشف.
http://www.youtube.com/watch?v=No0RY2XPMXs
الجزء الثاني
http://www.youtube.com/watch?v=x_k_Ucf_yww
فيلماً وثائقياً عن الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود، رحمه الله
والذي تمكن من توحيد المملكة "بعد مشيئة الله تعالى" في 23 سبتمبر 1932م.
يتحدث الفيلم عن كيفية إدارة الملك عبدالعزيز لعلاقات "المملكة انذاك" مع الدول العظمى في تلك السنوات المضطربة
موضحاً عدم تمكّنه من إقناع أكبر القوى آنذاك{بريطانيا}، الاعتراف بدولته وكذلك التنقيب عن النفط،
ليرسل بعد ذلك ابنه فيصل للغاية ذاتها، ويقابل عرضه كذلك بالرفض.
وكيف قام الملك لاحقاً باستضافة رجل أعمال أمريكي، حين كانت الولايات المتحدة دولة شبه مجهولة في المنطقة
فقام بحثّه على التنقيب عن النفط في {نجد والإحساء}.
ورغم أن الأميركيين جاءوا في البداية بآمال كبيرة غير أن إخفاقاتهم في التنقيب جعلتم يهمّون بالرحيل قبل تفجّر النفط في اللحظة الأخيرة.
ورغم سعادة الملك بذلك إلا انه واجه خيبات أمل كبيرة إذ اندلعت الحرب العالمية الثانية، وقُصفت دولته
وضَربت أراضيه موجة من الجفاف، فسرت المجاعة في بعض المناطق، وتناقصت مداخيل الدولة.
ليمرّ بعد ذلك حوالي خمسة عشر عاماً، من دون تحقيق أي فائدة من النفظ المُكتشف.