محب الصحابه
عضو مخضرم
الجيش السوري الحر” يعتزم فتح باب التطوع لإسقاط الأسد
التعليق///
بدأت بوادر الجهاد ضد الكفرة النصيريه في سوريا تظهر ولله الحمد
المختصر/ يعتزم “الجيش السوري الحر” الذي تشكل إثر توالي الانشقاقات, داخل الجيش النظامي, نتيجة التعامل الدموي مع حركة الاحتجاجات التي تطالب بإسقاط نظام بشار الأسد, فتح باب التطوع لحماية الثورة المندلعة منذ منتصف مارس الماضي. (راجع ص 24).
وقال القيادي في “الجيش السوري الحر” النقيب إبراهيم مجبور, في حديث لموقع “العربية.نت” الإلكتروني, نشر أمس, إن الضباط وصف الضباط والجنود المنشقين هم مع “الثورة” السلمية حتى النهاية”, معتبراً أن من واجبهم كعسكريين, حمل السلاح والدفاع عن الشعب وعن سلمية الثورة, كما كشف أنهم سيعلنون عن فتح باب التطوع ل¯”الجيش السوري الحر” خلال فترة وجيزة.
وكان مجبور قال إن الجنود المنشقين يقومون بعمليات وصفها ب¯”النوعية” ضد قوات الأمن والجيش السوري في مدن عدة, تنال كل من يستهدف الشعب والممتلكات العامة والمتظاهرين السلميين, ويمارس اعتقالات تعسفية, كما أكد أن “الجيش السوري الحر” شكَّل كتائب في مدن عدة, وأن لها قادة ميدانيين يتواصلون مع القيادة.
وتتوزع كتائب “الجيش السوري الحر” حسب مجبور, في حمص, حيث تتواجد كتيبة خالد بن الوليد وهي أكبر الكتائب, فيما تتمركز كتيبة معاوية بن أبي سفيان في دمشق, وكتيبة أبي عبيدة بن الجراح في ريفها, وكتيبة حمزة الخطيب في إدلب وجبل الزاوية, إضافة إلى كتيبة يتراوح عددها بين 300 إلى 400 عسكري وضابط منشق في البوكمال, في حين تتمركز القيادة على الحدود الشمالية لسورية مع تركيا, حيث الغابات الكثيفة التي تمنع الجيش السوري والأمن من الوصول إليها.
على صعيد آخر, أعلن ناشطون حقوقيون, أن قوات الأمن السورية قتلت 11 شخصاً, بينهم ثلاثة مدنيين, خلال مداهمات في شمال غرب سورية وجنوبها.
وفي الشق السياسي, أشادت الولايات المتحدة ب¯”ضبط النفس” لدى المعارضة السورية في مواجهة القمع الدامي للتظاهرات, معتبرة أن ظهور أعمال مسلحة ضد النظام هو أمر طبيعي.
وقال المتحدث باسم الخارجية الاميركية مارك تونر, مساء أول من أمس, “ليس مفاجئا, بالنظر الى درجة العنف في الأشهر الأخيرة, أن نبدأ برؤية عسكريين وأفراد في المعارضة يلجأون الى العنف ضد الجيش لحماية أنفسهم”.
في غضون ذلك, أعلن المجلس الوطني السوري, وهو الائتلاف الأكبر والأكثر تمثيلا للمعارضة السورية, أنه سيجتمع في الأول والثاني من اكتوبر المقبل, في اسطنبول, لمحاولة توحيد المعارضة التي ما زالت مشرذمة.
التعليق///
بدأت بوادر الجهاد ضد الكفرة النصيريه في سوريا تظهر ولله الحمد
لست بصدد التوسع ولكن أسم كتيبة المجاهدين في سوريا "كتيبة خالد بن الوليد"
المجاهدين قد أحسنوا الإختيار لعدة أسباب
1- أن هذا رمز لأهل السنه ضد الكفره النصيريه وهذا يعطينا فكرة أن الحرب بالدرجة الأولى التي سيشنها مجاهدي سوريا ضد عصابات البعث حرب عقائدية وليست حرب لأجل لقمة العيش أو شئ كهذا
2- أن خالد بن الوليد هو من حرر الشام من رجس النصارى وسيحررها اليوم أحفاده وأحفاد أبي عبيدة عامر بن الجراح من رجس المتاجرين بأهل البيت رضوان الله عليهم
3- أن لكل مسمى من أسمه نصيب .. وقد علمنا من كتب التاريخ أن الصحابي خالد بن الوليد لم يهزم في معركة قط حتى سمي سيف الله المسلول
4- تبيين الأمر للمسلمين في شتى بقاع الأرض وأن حملات التضليل والحرب ضد السنه لم تنجح في الفتك بأهل سوريا ومسخ عقيدتهم السنيه
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون والحمد لله رب العالمين