تصاريح وجهاء القطيف ذل وخوف ام وحدة وطنية

ALI ALQAHTANI

عضو فعال
القطيف- محمد الغامدي
أكدت مجموعة من العلماء والشخصيات الشيعية على الثوابت الوطنية، وفي مقدمتها الولاء للوطن وليس لأي دولة أخرى، مؤكدين التمسك بالثوابت الوطنية التي تجمع الكيان السعودي.
وقال القاضي في دائرة الأوقاف والمواريث في محافظة القطيف الشيخ محمد الجيراني: "باسمي واسم كل مخلص للوطن ارفع أسمى الولاء والمحبة للوطن ولولاة الأمر في دولة القرآن، ودولة الرسول والصحابة الكرام"، مضيفا "أنني استنكر الأعمال الإجرامية التي يقوم بها بعض الجهلة والمدسوسين من التخريب والتحريض ضد وطننا الغالي، كما أن هؤلاء الجهلة لا يمثلون مذهبا ولا دينا ولا إنسانية، وإنما يمثلون الجهل والظلام، ونحن إذ نعاهد القيادة الرشيدة بالولاء والمحبة وهذا اقل من الواجب، وادعو إخواني المواطنين من خطباء وعلماء ووجهاء وعامة المواطنين بالقيام بواجبهم من الإرشاد والتوجيه لما هو في مصلحة الوطن وهذا ما تقتضيه المصلحة العامة".




عمدة تاروت:إنها جرأة خطيرة من قبل بعض الفئات التي تحرضها جهات خارجية على بلد الحرمين

وتابع قائلاً "إن ما نعيشه اليوم من أمن ورخاء شامل، وانتشار للعلم والمعرفة في سائر أرجاء مملكتنا الحبيبة، هو ثمرة يانعة من ثمار ذلك الغرس المبارك الذي غرسه الرجل الحكيم الملك عبدالعزيز فكان توحيدا للقلوب قبل أن يكون توحيدا للديار والأقاليم"، مشيرا إلى أنه عز وفخر لكل مواطن يعيش على أرض هذه البلاد الطاهرة والتي أصبحت من شرقها إلى غربها ومن جنوبها إلى شمالها أسرة واحدة وذات عقيدة صادقة ولحمة قوية على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن "طيب الله ثراه".
من جانبه قال عمدة جزيرة تاروت عبدالحليم الكيدار في محافظة القطيف: "إني استنكر ما حصل لقوات الأمن من عنف"، مضيفا "إنها جرأة خطيرة من قبل بعض الفئات التي تحرضها جهات خارجية على بلد الحرمين، وبلد الأمن والأمان، ونحن لا نرضى بما حصل في بلدة العوامية وجميع أهالي المحافظة الغيارى يجددون الولاء والطاعة لله ثم للقيادة الرشيدة، وللملك عبدالله بن عبدالعزيز.




الشيخ السلمان:جدير بشباب هذا الوطن العزيز أن يجنبوا الآخرين ما يوقع في الفتنة والإخلال بأمن الناس


وتابع :إننا نعيش في بلد آمن يحكم بالشريعة الإسلامية، فما الذي تريده هذه الفئة الضالة غير القتل والتخريب وضرب الاستقرار في هذا البلد الآمن، مشددا على أهمية دور الأسرة في حماية الناشئة والشباب من آفات الغلو والتطرف".
أما الشيخ منصور السلمان، فقال: "هناك نعمتان مجهولتان الصحة والأمان وجدير بشباب هذا الوطن العزيز الذي يعقد الآمال على أبنائه أن يحملوا المسؤولية، ويجنبوا الآخرين ما يوقع في الفتنة والإخلال بأمن الناس وهيبة الوطن، فإنه وطن الجميع ولاشك أن الأعيان يبذلون الجهود المتواصلة لتخفيف موارد الإثارة وكل ما يدفع الى حصول المكروه لا سمح الله"، مشددا على أن الأبواب لم توصد، بل هي مفتوحة سواء على مستوى إمارة المنطقة أو حتى كبار المسؤولين.

التعليق :

هل هذه التصريحات نابعة من حرص على وحدة الوطن او خوف من مواجهة المصير المحتوم والدخول في مواجهه خاسرة ..
كل من ينادي بخطاب متشنج اتوقع لايعلم عن واقع الامور حتى نمر باقر النمر له تصريح بعدم الدخول في مواجهات مع رجال الامن هل هذا يدخل في منطق الخوف والجبن وعدم المواجهة ...
 
ياخي أقسم بالله لو أستمعت الحكومه لبعض الأخوه هداهم الله

لضاعت الدوله

خلــــه يمارس التقيه ونحن نمارس التقيه من تحت

هناك أعلام خارجي والحكومه تفوت الفرصه على من يريد أن يقيم الفوضى

الموضوع أنتهى وتم القبض على المخربين

وأنتهى الموضوع
 

نيو كلير

عضو بلاتيني
هذا اسمه ( بلع العافيه ) بعد التصريح القوي والبعيد عن المجاملات والتسامح من الحكومه تجاه هذه المدينه وسكانها.
 

ALI ALQAHTANI

عضو فعال
ياخي أقسم بالله لو أستمعت الحكومه لبعض الأخوه هداهم الله

لضاعت الدوله

خلــــه يمارس التقيه ونحن نمارس التقيه من تحت

هناك أعلام خارجي والحكومه تفوت الفرصه على من يريد أن يقيم الفوضى

الموضوع أنتهى وتم القبض على المخربين

وأنتهى الموضوع



تصدق عاد ياسعد ودك نجمع المتعصبين من الجهتين ونرسلهم لدولة في افريقيا نشوف وش بيسوون تصدق خلال اسبوع تشوفون راجعين يسلمون على بعض ومعهم خطاب طولة متر وعنوان عدم بث الفرقة والتشاحن بين المسلمين


هذي تقيا منهم ولا يؤمن شرهم والدولة ان شالله فاهمتهم صح


خلهم يمارسون مايحلو لهم الجماعة مكشوفين ومعروفين على قولة المثل الحجازي ( مبروم على مبروم مايلف )
 
هذا مب خوف كثر ماهو تقيه وانا اختك اتمنى يتم القضاء عليهم وابادتهم او ترحيلهم لايران ماعدا اللي تسببون باطلاق النار عالامن هذول مانبي غير ذبحهم فقط لاغير
 
اتمنى التفريق بين شيعه القطيف وشيعة الأحساء ..


مع كرهي للشيعه , إلا أني اقول ان شيعه الاحساء استطيع ان اقول عنهم انهم مواطنين لكن بعض الناس اسميهم مقيمين
 
أعلى