الجامي حمد عثمان الكندري والذي تحول الى حمد العثمان وهذا نقطة لدى الجامية وهي تغيير الاسماء فمثلا فيصل قزار الشريفي صار يطلع باسم فيصل قزار الجاسم ..
المصيبة ليست هنا في هولاء الجامية الذين يدافعون عن الحاكم ويفتون بما يرضي الحاكم ..
لا المصيبة اصبحت اعظم فخروجه في هذا الوقت والرافضة يسبون ويطعنون السيدة عائشة رضي الله عنها ويطعنون عرض النبي يضع علامات استفهام كبيرة فهل هو لصرف النظر عن هذا الامر تحقيقا لرغبة السلطان والحاكم المقدس لدى الجامية ...