من أمن العقوبة أساء الأدب
سبق أن أساءت شركة في بناء مسجد عقلة في الجهراء
وعندما غرمها المدير ونائبه ورفضوا أمر وكيل المساجد بإلغاء الغرامةلأن صاحب الشركة صديقه
عاقبهما فألغى قرار ترقية الأول ونقل الثاني للأحمدي عقابا لهما
وبعد الشكوى للوزير أرجع الثاني لمكانه
ولم يفعل الوزير الحمادشيء للوكيل المتوسط للشركة الفاسدة
.
كيف تعجبون إذا كان وكيل المساجد هذا توسط لأخيه فوظفه
ثم رقاه من موظف إلى مراقب
رغم ما قام به في وزارة الأشغال من تخريب لقبة قصر بيان
وتزوير وسجن بسبب ذلك
والآن هو مسؤول بوزارة الأوقاف
وكيل المساجد يرقي أخاه هذا
ويحارب الكفاءات
فلم تعجبون أن يحدث ما يحدث والترقيات بالواسطات والظلم