شمري كويتي
عضو مخضرم
تحديث2) قام القيادي الأمني بتوكيل المحامي علي صالح الرشيدي للدفاع عنه، وكان الرشيدي قد تم فصله من معهد القضاء، إذ كان يرغب في أن يصبح وكيل نيابة إلا أن أمنيته لم تتحقق.
أما الشابة فقد قامت بتوكيل المحامي عبدالرحمن الطاحوس.
(تحديث1) تنازلت المجني عليها عن حقها وتعهدت بعدم رفع دعوى قضائية على القيادي الأمني، في حين تعهد هو بعدم إيذائها وبدفع عشرة آلاف دينار لها مقابل تنازلها.
هذا وقد ذكر أحد الشهود لجريدةأن القيادي الأمني قد وُضع في الحجز (النظارة) في مخفر بيان لفترة ليست بالقصيرة على ضوء هذه القضية، ولم يخرج إلا بعد تنازل الشاكية عن حقها. وكان القيادي قد نُقل من مخفر ميدان حولي من الباب الخلفي، إثر تجمهر المواطنين المطالبين بتطبيق القانون عليه، إلى مخفر بيان، وهناك تم وضعه في الحجز (النظارة
المحامي علي صالح الرشيدي
وين صاير مكتبه
هو اللي مقابل المركز العلمي
ولا واحد غيره
وين صاير مكتبه
هو اللي مقابل المركز العلمي
ولا واحد غيره