" كش ملك "
عضو بلاتيني
سأكتب ولن أراجع ما كتبت ،،،
بصراحة الوضع عندنا مرهق والتوتر السياسي المحلي مزعج كالعربي تماما
ولا ندري متى نتهي من الجريان في هذه الحلقة المفرغة ،، فما ان نتهي
حتى نبدأ بأخري
البعض متفائل ويقول اننا بخير والآخر يلطم ويزبد ويقول نحن في خطر
والاثنين على حق ،،
فاما المواطن والحكومة والنواب فهم بخير ولكن البلد ليس بخير
ما يقلقنا جميعا وهو مستقبل الاجيال القادم ويقلقنا اكثر هو التوتر
ولغة العناد والكراهية المنبثقه من النفوس والالسن ، من روائح العنصرية
والطائفية والفساد الاداري وقوي الاستعلاء ، و يزيد الطين بلة الظلم في
القرارات الحكومية وتفاوت الرواتب ، واستشراء الواسطة والتنفيع المادي
وكلن من الثلاثة له كفلن من الفساد الاداري
فالحكومة لا تبادر بالاصلاح وتكابر على المطالب وتتناسى
بينما معظم الشعب يجري وراء كل صحية ويتلقف الفضايح بينما هو غارق
في الواسطة وحب التنفيع ومخالفة القانون والفرعيات والواسطات والتسيب الاداري خير دليل
واما النواب وللاسف ومع احترامي للبعض منهم
وهم من أعني هنا فإنهم أغفلوا القوانين التي يحمون بها الشعب ويحمون بها اذرعهم من اللّي
النواب وضعوا همهم فقط اسقاط الحكومة او الوزراء ، اسقطوا وزير الداخلية السابق وجاء الحالي فما الذي تغير ،،لا شيء
يفترض على النواب ان يقوموا بمهمتهم التشريعية من سن القوانين ليجعلوا من الحكومة سلطة تنفيذية فقط ،، انظر إلى جميع النقابات تطالب وتضرب وتناشد الحكومة بالكوادر مع العلم أننا في بلد له سلطة تشريعية لما لم يتجهوا إليها !!!!!!!!!!!
ولما لا يبادر مجلس االامة لحل تلك الازمات وكأننا في بلد خالي من البرلمان ؟!!
الاعلام الفاسد لما لا يتم وضع قانون من الاعضاء الكرام يجعل التصريح الاعلامي رهن موافقة المجلس ، بدل من كل من هب ودب وضع قناة ،، وغيره كثير يستطيع المجلس أن يحجم دور الحكومة ولكن لا يريد او يتناسى لا أدري
اما الرهان على الشارع فهو فاااااشل فالخيل لا تدخل المضمار وهي ملأ البطون ، كما أن المستفيد من الوضع الحالي كثير وشكرا
بصراحة الوضع عندنا مرهق والتوتر السياسي المحلي مزعج كالعربي تماما
ولا ندري متى نتهي من الجريان في هذه الحلقة المفرغة ،، فما ان نتهي
حتى نبدأ بأخري
البعض متفائل ويقول اننا بخير والآخر يلطم ويزبد ويقول نحن في خطر
والاثنين على حق ،،
فاما المواطن والحكومة والنواب فهم بخير ولكن البلد ليس بخير
ما يقلقنا جميعا وهو مستقبل الاجيال القادم ويقلقنا اكثر هو التوتر
ولغة العناد والكراهية المنبثقه من النفوس والالسن ، من روائح العنصرية
والطائفية والفساد الاداري وقوي الاستعلاء ، و يزيد الطين بلة الظلم في
القرارات الحكومية وتفاوت الرواتب ، واستشراء الواسطة والتنفيع المادي
وكلن من الثلاثة له كفلن من الفساد الاداري
فالحكومة لا تبادر بالاصلاح وتكابر على المطالب وتتناسى
بينما معظم الشعب يجري وراء كل صحية ويتلقف الفضايح بينما هو غارق
في الواسطة وحب التنفيع ومخالفة القانون والفرعيات والواسطات والتسيب الاداري خير دليل
واما النواب وللاسف ومع احترامي للبعض منهم
وهم من أعني هنا فإنهم أغفلوا القوانين التي يحمون بها الشعب ويحمون بها اذرعهم من اللّي
النواب وضعوا همهم فقط اسقاط الحكومة او الوزراء ، اسقطوا وزير الداخلية السابق وجاء الحالي فما الذي تغير ،،لا شيء
يفترض على النواب ان يقوموا بمهمتهم التشريعية من سن القوانين ليجعلوا من الحكومة سلطة تنفيذية فقط ،، انظر إلى جميع النقابات تطالب وتضرب وتناشد الحكومة بالكوادر مع العلم أننا في بلد له سلطة تشريعية لما لم يتجهوا إليها !!!!!!!!!!!
ولما لا يبادر مجلس االامة لحل تلك الازمات وكأننا في بلد خالي من البرلمان ؟!!
الاعلام الفاسد لما لا يتم وضع قانون من الاعضاء الكرام يجعل التصريح الاعلامي رهن موافقة المجلس ، بدل من كل من هب ودب وضع قناة ،، وغيره كثير يستطيع المجلس أن يحجم دور الحكومة ولكن لا يريد او يتناسى لا أدري
اما الرهان على الشارع فهو فاااااشل فالخيل لا تدخل المضمار وهي ملأ البطون ، كما أن المستفيد من الوضع الحالي كثير وشكرا