كـارثة@المؤامرة أكبر مما نتخيل! نائب في الأولى يغسل أموال للبرنامج النووي الإيراني؟؟

سيف الحقيقة

عضو ذهبي
أنقذوا الكويت .. الكويت تنجرف إلى الهاوية .. انقذوها قبل فوات الأوان .. عدم الحضور يوم الاثنين لتسجيل موقف رافض لضياع الكويت أنا أعتبره بمثابة الخيانة.
 
يعني لو ما المصرية اشتكت الله يجزاها خير
كان صارت الكويت من المساهمين بالبرنامج النووي الايراني
وربعنا مشغولين بالمزدوجين البدو !!!!!! .
 

سيف الحقيقة

عضو ذهبي
نائب نووي في مجلس الأمة الكويتي!


نشرت جريدة «الراي» قبل أشهر قضية تورط نائب في مجلس الأمة، في صفقة أسلحة، وتمويل المفاعل النووي الإيراني، وبالأمس أعادت إحدى الصحف الزميلة إحياء الموضوع إياه، فماذا فعلت السلطات المحلية تجاه هذه القضية الحساسة جدا؟
يُلاحظ هنا، أن الاستهتار بأمن دولة الكويت، وأمن دول مجلس التعاون الخليجي، قد تعدى الخطوط الحمراء، أضف إلى ذلك الإضرار بمصالح الكويت مع الولايات المتحدة، ولو كان هناك حزم وردع، وإجراءات صارمة جدا، لما تجرأ الرعاع، وذوو الانتماءات الخارجية على اللعب، وكسب المال الحرام، عبر متاجرتهم، وعمالتهم لأنظمة قمعية وديكتاتورية، تسعى لقلب أنظمة الحكم في الخليج العربي!
هل عضو مجلس الأمة محصن من المساءلة، والملاحقة القانونية، لكي تتم الطمطمة على قضية كهذه، لن يطير بسببها وزير الداخلية وإنما الحكومة بأسرها؟ فما نشر في «الراي»، و«الجريدة» لاحقا، ناقوس خطر ينذر بكارثة حتمية، ووشيكة، ما لم تتدارك السلطات هنا، الوقت، وقطع دابر من يريد الإضرار بالكويت، فمن باع أسلحة لحزب الشيطان في لبنان، ويغسل أموال نظام الملالي في طهران، فسيسهل عليه أن يبيع الكويت وأمنها في رمشة عين، فما دامت الأموال الحرام تنهمر عليه، وشركاته تعمل بكل حرية في إيران، ومؤمن لقمة عيش سابع جيل من ذريته الشقية، فما الضير من أن يبيع الآخرين!
«الراي» أدت ما عليها كصحيفة، ونبهت أصحاب القرار إلى ما يُحاك من مؤامرات ضد الكويت، وتعمد إيذائها، وإحراجها أمام الأشقاء والأصدقاء، ولو لم يكن هذا الموضوع بهذه الخطورة لما تمت مناقشته في مجلس الشيوخ الأميركي، وإصداره توصيات بهذا الأمر الحساس، وهو ما سينعكس سلبا، على أمن ومصالح الكويت، خصوصا أننا مازلنا في حاجة شديدة وماسة إلى الأصدقاء الأميركيين، فلماذا نسعى لتدمير علاقاتنا بهم، من أجل نظام طهران الدموي، والديكتاتوري، والذي تسبب، ومازال، في زعزعة استقرار كثير من الدول!
رسالة صادقة، وواضحة إلى الحكومة الكويتية، وعليها أن تعي، أن هذه المرحلة من أخطر المراحل على الإطلاق، فبدلا من أن تلاحق نواب المعارضة الذين ساءهم ما يرون من ممارسات غير دستورية، ونحن هنا، لا نعفيهم من أحداث الأربعاء، كان الأولى، والأجدر أن تلاحق من يريد الإضرار بأمن الدولة، متدثرا بعباءته النيابية، وتجريده من العضوية، وإحالته إلى جهات الاختصاص، وعليها أن تدرك أن نواب المعارضة، أو المقاطعة، يعملون تحت الشمس، عكس من يعمل من وراء الستار، وبأسماء وهمية، القصد منها إضرار الأمن الوطني للبلاد!


مبارك محمد الهاجري
كاتب كويتي
twitter:mad:alhajri700
 

سعد الظفيري

عضو فعال
االمصيبه ان الطق يجي مننااااااااااااااااااااا واااااااااااااااااااا مدري شقول اسم ,,,ودي انتخي ,,,, ولكن!!!!!!!!!
 
أعلى