نشر بجريدة الدار . وشريط قناة سكوب . اليوم
النائب السابق عدنان المطوع على ما تعرض له النائب حسين القلاف، بقوله: ان التعرض لمقام السيد القلاف والمس بكرامته وقرابته من رسول الله (ص)، لبكائه على استشهاد جده الإمام الحسين (ع) وما صنعه القوم بآل بيته من فاجعة أحرقت قلوب المؤمنين وأدمت عيوننا.
وأضاف المطوع ان «بكاء السيد القلاف اليوم على ما آلت إليه الأمور ينبع من حس وطني بما يصنعه أبناء القوم، فإذا كان النوح والعزاء على الحسين (ع) وعلى الوطن زغالة فلا غرابة، فالقوم أبناء القوم يفرحون بالمصائب!».
فيما قال القلاف متفاعلا مع تصريح الملا: وعلى مثل آل بيت محمد فليبك الباكون وليعج العاجون ولمثلهم فلتذرف الدموع، وما قيل لا يثنيني عن البكاء على آل الرسول ولا عن الحرقة على الوطن، وكما قال ابن الأحرار الشهم النبيل النائب الفحل عدنان المطوع إذا كان قتلة الحسين (ع) قبروا فإن أبناء القردة باقون،
النائب السابق عدنان المطوع على ما تعرض له النائب حسين القلاف، بقوله: ان التعرض لمقام السيد القلاف والمس بكرامته وقرابته من رسول الله (ص)، لبكائه على استشهاد جده الإمام الحسين (ع) وما صنعه القوم بآل بيته من فاجعة أحرقت قلوب المؤمنين وأدمت عيوننا.
وأضاف المطوع ان «بكاء السيد القلاف اليوم على ما آلت إليه الأمور ينبع من حس وطني بما يصنعه أبناء القوم، فإذا كان النوح والعزاء على الحسين (ع) وعلى الوطن زغالة فلا غرابة، فالقوم أبناء القوم يفرحون بالمصائب!».
فيما قال القلاف متفاعلا مع تصريح الملا: وعلى مثل آل بيت محمد فليبك الباكون وليعج العاجون ولمثلهم فلتذرف الدموع، وما قيل لا يثنيني عن البكاء على آل الرسول ولا عن الحرقة على الوطن، وكما قال ابن الأحرار الشهم النبيل النائب الفحل عدنان المطوع إذا كان قتلة الحسين (ع) قبروا فإن أبناء القردة باقون،