تدري شنو مشكلتك انت واصدقائك
انكم مو راضيين تقتنعون انكم اقلية محسوبة على المجتمع...والان مصيبتكم انكم اصبحتم اقلية منبوذة ....يعني ما اترقعون ولا باي حال من الاحوال .
انتم سقطتم او بغباءكم اسقطوا انفسكم من حسابات المجتمع الكويتي السياسية و الاجتماعية ,
انتم اقلية افهم هالنقطة جيدا مهمتكم الوحيدة محصورة في حجم الطلب عليكم خارجياً لاثارت البلبلة والقلاقيل في البلد حسب متطلبات الظرف الاقليمي السياسي هذا على المستوى السياسي
على المستوى الاجتماعي
انتم غير قابلين للاندماج في النسيج الاجتماعي لانكم انتم انفسكم ترفضون ذلك في اللاوعي الجماعي للذهنية الشيعية على مرالزمن ذهنية مبنية على اساس عقدة الاضطهاد السياسي والاجتماعي لذلك هي غير مستعدة اصلا لتقبل اندماجها مع اي كيان مادي كدولة او وطن انتماءها فقط عقائدي وطنها وبلدها هو العقيدة والافكار والايدلوجيات التي تحوي المذهب فقط ...
الموسوي
لماذا لازلت تفكر بنحن وانتم ؟
كلنا كويتيين .. ومن لا يفكر بغير هذا هم الذين يريدون أن يكون الكويت لبنان ..
مجرد التفكير بفكر نحن وهم .. يذهب إلى فكر نصر إبليس حرقه الله ...
الموسوي .. كن كويتياً خالصاً ..
وإقرأ مرة أخرى Book ........
فنواب الأمة يبحثون عن وسيلة لإسقاط التهمة الكيدية الواضحة في الانتماء لحزب محظور لأن رفع الحصانة بناء على هذه التهمة فيه إحراج لهم وتأكيد على خضوعهم وانصياعهم لقوى الشر
اللي غثونا بدفاعهم المزعوم عن الدستور وعن الحقوق السياسية فيه يتخلون عن حقوق أقرب الناس لهم، والذين مللونا بملاحقة الحرامية وقوى الفساد يتراجعون عند أول هجمة تشن ضدهم
للمرة الالف نكررها، لم يرتكب عدنان عبدالصمد واحمد لاري جرما، لم ينتهكا قانونا او يتعديا حتى على قرارات ولوائح.ربما ارتكبا خطأ أو اساءا التقدير، ولكن بالتأكيد لم يكسرا قانونا ولم يتعديا على أحد.
وتهمة التأبين لا تكفي لرفع الحصانة. لهذا نواب الأمة وكتلها أمام مسؤولياتهم، فإما الدفاع عن القانون والدستور والانتصار لزميليهما وإما الاستسلام والخضوع لقوى الفساد، ولكل من لا يريد لهذا البلد أو أهله خيرا.
نعلم انها مكلفة مسألة التصدي لـ«الحمى» الرافضة للتأبين الشعبية التي اختلقها البعض. لكن تبقى المكاسب الحقيقية هي الاولى بالاحتساب.
مهلا مهلا يا اخت بوك ..
منطقياً انا اكثر علماً بكيفية ورود الابل يا موسوي كوني عربية !ما هكذا تورد الابل اختنا العزيزة ..
لنسقط ما تقولين بالعقل والمنطق .. بل بالسياسة ..
اولا اختنا الفاضلة .. وصفنا باننا اقلية .. هذا نابع من عدم فهمك للامور ..
فمبدا الاقليلات والاكثريات هذا مرفوض بالدولة الديموقراطية صحيح ؟
ولكن على مبناكم الكريم .. فلتكن دولة (( غابة )) .. فالغابة الاكثرية لها الحق والاقلية لا ..
هذا بالنسبة لوصفنا بالاقلية ..
اما بالنسبة للتعايش الاجتماعي .. نحن من عاش وطبق مبدا التعايش .. اما الاندماج عزيزتنا
كنا مندمجين .. حتى ظهرت حركات ترفض اندماجنا .. فالخلل ليس فينا .. بل في غيرنا ..
اذا تقبّلنا الطرف الاخر كما نحن .. فلا مشكلة .. اما المشكلة هي الطرف المقابل ..
ولناخذك اختنا الكريمة كمثال ..
انت احد الطرف المقابل .. الذي يصفنا بالاقلية .. ويجهل بنظام الديموقراطية .. انتي مشكلة ..!!
وانت من نواجهه كطرف مقابل يرفض اندماجنا عزيزتنا الفاضلة ..
تقبلي فائق التقدير والاحترام
تحياتي للجميع
من زمان أنا قايل ماكو قوى سياسية بس ما حد صدق
بقلم: عبداللطيف الدعيج
مضحك موقف الكتل البرلمانية من مسألة رفع حصانة زميليهما النيابية. مضحك وبالكويتي «يفشل». فنواب الأمة يبحثون عن وسيلة لإسقاط التهمة الكيدية الواضحة في الانتماء لحزب محظور لأن رفع الحصانة بناء على هذه التهمة فيه إحراج لهم وتأكيد على خضوعهم وانصياعهم لقوى الشر. يريدون الاكتفاء بالتهمة «الشعبية» تهمة التأبين التي على ما يبدو لا قبل لهم بمعارضتها.
اللي غثونا بدفاعهم المزعوم عن الدستور وعن الحقوق السياسية فيه يتخلون عن حقوق أقرب الناس لهم، والذين مللونا بملاحقة الحرامية وقوى الفساد يتراجعون عند أول هجمة تشن ضدهم. المعركة واضحة الآن، فهي ليست بين السنة والشيعة كما حاول ان يصور البعض، وليست ضد النائبين فقط، بل هي معركة بين القوى الوطنية الديموقراطية وقوى الفساد وحرامية المال العام. هي امتداد لمعركة تعديل الدوائر وهي نتيجة طبيعية للمواقف والالتزامات السياسية التي عزلت قوى الخير عن قوى البغي والشر.
مضحك أن تبحث الكتل البرلمانية عن تهمة حقيقية غير الكيدية التي يروج أمن الدولة لها. ونصيحتنا أن يوفروا جهودهم فليس هناك تهمة حقيقية ولا هم يحزنون. ليس هناك قضية اصلا غير ما اختلقه البعض ونفخ فيه على امل ان يحرق الذين تصدوا لقوى الفساد وكشفوا الحرامية والمختلسين، او ان يثير الدخان ليغطي على هزائمه وتراجعه. ليس في القانون نص يجرم «التأبين» وليس هناك ما يعاقب من أراد ان يلطم او ينوح. للمرة الالف نكررها، لم يرتكب عدنان عبدالصمد واحمد لاري جرما، لم ينتهكا قانونا او يتعديا حتى على قرارات ولوائح. ربما ارتكبا خطأ أو اساءا التقدير، ولكن بالتأكيد لم يكسرا قانونا ولم يتعديا على أحد.
لتنسَ كتلنا النيابية قضية التأبين فهي لا وجود لها، لهذا حوَّل المتآمرون التهمة الى «انتماء الى حزب والى قلب نظام البلد» والى آخر التلفيق الذي اختلقوه. محاولة الكتل البرلمانية تعديل التهمة او تعديل طلب الحصانة عبر الغاء التهمة الكيدية الملفقة بالانتماء لحزب محظور محاولة فاشلة لأن ليس هناك بديل. وتهمة التأبين لا تكفي لرفع الحصانة. لهذا نواب الأمة وكتلها أمام مسؤولياتهم، فإما الدفاع عن القانون والدستور والانتصار لزميليهما وإما الاستسلام والخضوع لقوى الفساد، ولكل من لا يريد لهذا البلد أو أهله خيرا. نعلم انها مكلفة مسألة التصدي لـ«الحمى» الرافضة للتأبين الشعبية التي اختلقها البعض. لكن تبقى المكاسب الحقيقية هي الاولى بالاحتساب.
المصدر
تعليقي
كلمة احراج تواضع قول قصة ويه لان ما شاء الله الشعب واعي سياسيا و شايف كل الي قاعد يصير
ايييييييييييييه يا الدعيج و هذا الي صدمنا بالفعل شفنا و الله اشلون فارس مجلس الامة كان راكب حصانه العربي الاصيل الشجاع و رايح بسيفه مره يمين مهاجم سراق المال العام و مرة شمال مدافعا عن سمعة الكويت بصحف مصر و المطالبة بمعاقبة المسؤولين عن الاعالان و غيرهم
و فجأه صخه سكووووووووووووووووت على بو ناطر اعتذار من المؤبنين
و الناس حالتهم حالة و اعتقالات هوليودية و عبث العابثون في الراي الشعبي باخذهم الى مهاترات مذهبية و في الطريق الى قتل الديمقراطية و اصحاب النضال الشعبي سياسيا يعلن مرة اخرى الفارس عن الدواوين و الخمسين !!!
ماذا اين ذهب الفارس ؟ اين حماة الديمقراطية ؟ ام انظم لاى حلف الوطنية التنكرية من سراق المال العام ؟ هل خشوا ان ياتيهم الدور ؟
و هذا ما كنت اقوله تكرار و مرارا و لكن الاصطفاف وراء سراق المال العام افقد البعض بصيرتهم القانونية.
مو قلنا جلسة رفع الحصانة هي بالحقيقة جلسة رفع الاقنعة و وقتها راح يبين منو مع الدستور و القانون و منو الي يعتقدون الوطنية مجرد رفع اعلام و اغاني وطنية من دون العمل الجاد لحماية الديمقراطية و الدستور والقانون .
و انا اقول لا تحاتون كراسيكم ما تضيع لي وقتوا مع الحق الي هو المحافظة على المكتسبات الشعبية التي ليست من حق النواب اصلا التخلي عنها.
و الامر صعب على من دخل المجلس لمصالحه الشخصية لكن الامر سهل على من دخل المجلس بهدف العمل على كسب المزيد من المكتسبات للشعب الكويتي و المحافظة على ما كسبها الديمقراطيين الاوائل.
لا اتمنى ان ان ارى الفارس يتحول الى راعي غنم لاننا عندنا اكتفاء ذاتي للغنم و رعاتهم. نحتاج الى المزيد من الفرسان.
و يا صاحب كلمة الحق القوية عبداللطيف الدعيج اقول لا يا يبا في وايد مصدقينك بس ناطرين الاقنعة تطيح.
أهلاً أهلاً الاخ الكريم الموسوي
منطقياً انا اكثر علماً بكيفية ورود الابل يا موسوي كوني عربية !
يالله اسقط لنرى كيفية السقوط بالعقل والمنطق وبالسياسة بس اهم شي ما تسقط على راسك ......
مرفوض لكن موجود والديمقراطية وتطبيقها من باب حماية حقوق الاقليات
انتم تمثلون تقريبا 20-30% من الشعب الكويتي .. في المجتماعات المدنية في انحاء العالم هذه تسمى اقلية
يعني تحمد الله صبحا ومساءا انك في الكويت .
الان : لا بد ان تفهم اخي الكريم الموسوي والزملاء جميعا هنا في المنتدى والذي يعرفني جيدا اني ابعد ما يكون عن الطائفية ...ولكن وبعد ان اصر الزملاء الشيعة الذين نثق بعقلانيتهم على احتواء الفئة التي قامت بالتأبين و تأيدها بشكل منقطع النظير واسقاط التهم واستغلال الموقف لرفع شعارات المظلومية وتحويل القضية الى مأتم يلطم به الشيعة جميعاً كان لابد من تعريف الاخوة الشيعة بواجباتهم ومسؤولياتهم كأقلية .
انا اعتقد لو لم يكن عدنان عبدالصمد "سيد" بمفهومكم الديني والمذهبي لما ثارت ثائرتكم بهذا الشكل من هنا جاء كلامي حول عدك امكانية اندماجكم في المجتمع لان العقلية المذهبية هي التي تحكم التصرف الارادي .
غير صحيح هذا الكلام لان في الغابة الاقوى له الحق وليس الاكثرية ....مثالك اسمحلي /او لاتسمح ليس له معنى .
تقول حتى ظهرت حركات ترفض اندماجنا !!!! يعني كنتم مندمجين والان انتم غير مندمجين !!
لو كنت مندمج فعلا لتعاطفت مع مشاعر الشعب الكويتي واعتبرت نفسك جزءا منه واحترمت مشاعره ولم تقوموا ولم تسعوا الى زعزعت الاستقرار من خلال استفزازه .
التأبين يا موسوي اول دليل على عدم القدرة على الاندماج (طبعا بغض النظر عن بعده السياسي الخطير)
انا !!!! معقول انت مقتنع بذلك كنت ومازلت من اشد المدافعين عن الحكم الديمقراطي اقرأ مشاركاتي ومواضيعي وحواراتي مع الاخوة الغير قابلين بالحكم الديمقراطي .
انا لست مشكلة يا موسوي المشكلة ب من لا يريد ان يقتنع بانه أقلية.
انما الثائرة التي وصفت كان ردة فعل .. وتذكير من يقول انه وطني .. بتاريخه وماضيه الاسود
فقط لا غير .. وعلى راسهم علي الخليفة والجار الله ..
:وردة: