شامخ الكويت
عضو ذهبي
غلطه حياتي صوت لك ابو انس للاسف
طلعت ماتفرق عن مفتاحك السابق الفزيع
ما ألومك
وبعد أن تغيرت الدوائر لابد من أن يكون معيارنا في التصويت هو للأصلح
والأبتعاد كل البعد عن مندوبي ومحامي الشركات ومنهم المليفي
مشكور سردال
أحمد المليفي لماذا في هذا الوقت !!؟؟
- بادئ الموضوع شامخ الكويت
- تاريخ البدء
ما ألومك
وبعد أن تغيرت الدوائر لابد من أن يكون معيارنا في التصويت هو للأصلح
والأبتعاد كل البعد عن مندوبي ومحامي الشركات ومنهم المليفي
مشكور سردال
شامخ الكويت
عضو ذهبي
وتتوالى ردود الفعل استنكارا لتصريح المليفي :
أشاد النائب مسلم البراك بسمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد وبموافقه الصلبة تجاه الكثير من القضايا مؤكداً أن اختيار رئيس الحكومة هو حق مطلق لسمو أمير البلاد ونعتقد أن الشيخ ناصر المحمد هو رجل المرحلة ولوكان هناك طرف ذو استحقاق في تولي رئاسة الوزراء بهذه المرحلة أو المرحلة المقبلة لأعلنا ذلك بالفم المليان .
مضيفاً انه لايمكن لأي شخص ان يصادر حق النائب في ابداء رأيه ولكن أثبت سمو الشيخ ناصر المحمد أن له مواقف تسجل له في سجله فهو استطاع ان يكسب ثقة الطرفين القيادة السياسية ممثلة بسمو أمير البلاد وكذلك القيادة الشعبية الممثلة بمجلس الأمة
تحياتي للجميع ..
:وردة:
وستستمر وتستمر
لأن الخطأ خطأ
وأتضحت الأمور
ولأول مره تتفق كل هذه التكتلات السياسيه
والتوجهات المختلفه على هذه النقطه
شكرا أوراد الكويت
شامخ الكويت
عضو ذهبي
فعلا للأسف هذا هو الواقع
شامخ الكويت
عضو ذهبي
إستخدموه فهو أفضل لكم
إن كنا نعتبر تصريح المليفي في غير محله وجائر ويبطن المصالح ، فهو في ذلك يتفق و99% من المجلس والحكومة. وكلامه ينطبق عليه القول الشعبي "ضربني وبكى ، وسبقني وإشتكى".
نعم المليفي يحسب حساباته وأرادها طرب وإنقلبت عليه نشب، فبماذا يختلف عن غيره؟ الجواب يكمن في أن التصريح جاء بغطرسة لا يحسد عليها.
أما وبالنسبة للرجل الإصلاحي والمرحلة، فما هو المطلوب للإصلاح :
1. هل هو تطبيق القوانين؟ الكل يتفق على ذلك، ولكن ماذا كانت ردة فعل الناس عندما أتى يطبق أبسط القوانين وهو إزالة التعديات؟ يعني واحدة من الإثنين إما نحن لسنا بقدر مطلبنا أو أننا ننظر إلى أن أية قانون عند تطبيقه يصبح جائر، إذن فالدعوة للإصلاح هو كلام فائض عن قدرتنا على المشاركة في "المرحلة" وبالتالي لاقيمة لرأينا في كلام المليفي وغيره، أو أن الرجل الإصلاحي لم يأتي في المكان والزمان الصحيحين.
2. ما هو برنامج الإصلاح؟ وماذا نريد أن نصلح بالضبط؟ هل هو الكيان البشري لإعداد جيل المستقبل والذي سيستلم البلاد بعد نفاذ النفط؟ أم هل هو التعديل الفوري والحازم؟ أؤكد لكم أن الكويتي اليوم إنسان غريزي لا يعقل إلا بعد سنوات من التجربة وعندما يبدأ يعيش مع نتائج ما صنع.
3. لم أقرأ لا للمليفي ولا للبراك ولا لأية شخصية في موقع صنع وإتخاذ القرار ما يوحي بفهمهم لما يطلبون.
4. الفكر القائم لا زال لا يرى المنهج والمؤسسة بل يستمر في نهج الرمزية من خلال صبغ أفراد بأن فلان إصلاحي وفلان مفسد. والواقع الأفضل لن يتحقق إلا من خلال المنهج المؤسسي، ويتضح هذا من عجز المجلس والحكومة على فهم وتسيير أولويات الكويت إلى حد أننا نعاني من أزمة خانقة في البنية التحتية ولا خطة لدينا لمعالجتها ونحلم بالتحول لمركز مالي وتجاري.
يا سادة ضعوا بيضكم في سلة المنهج المؤسسي لا في سلة هذا الفرد أم ذاك إن كنتم تنشدون الإصلاح.
إن كنا نعتبر تصريح المليفي في غير محله وجائر ويبطن المصالح ، فهو في ذلك يتفق و99% من المجلس والحكومة. وكلامه ينطبق عليه القول الشعبي "ضربني وبكى ، وسبقني وإشتكى".
نعم المليفي يحسب حساباته وأرادها طرب وإنقلبت عليه نشب، فبماذا يختلف عن غيره؟ الجواب يكمن في أن التصريح جاء بغطرسة لا يحسد عليها.
أما وبالنسبة للرجل الإصلاحي والمرحلة، فما هو المطلوب للإصلاح :
1. هل هو تطبيق القوانين؟ الكل يتفق على ذلك، ولكن ماذا كانت ردة فعل الناس عندما أتى يطبق أبسط القوانين وهو إزالة التعديات؟ يعني واحدة من الإثنين إما نحن لسنا بقدر مطلبنا أو أننا ننظر إلى أن أية قانون عند تطبيقه يصبح جائر، إذن فالدعوة للإصلاح هو كلام فائض عن قدرتنا على المشاركة في "المرحلة" وبالتالي لاقيمة لرأينا في كلام المليفي وغيره، أو أن الرجل الإصلاحي لم يأتي في المكان والزمان الصحيحين.
2. ما هو برنامج الإصلاح؟ وماذا نريد أن نصلح بالضبط؟ هل هو الكيان البشري لإعداد جيل المستقبل والذي سيستلم البلاد بعد نفاذ النفط؟ أم هل هو التعديل الفوري والحازم؟ أؤكد لكم أن الكويتي اليوم إنسان غريزي لا يعقل إلا بعد سنوات من التجربة وعندما يبدأ يعيش مع نتائج ما صنع.
3. لم أقرأ لا للمليفي ولا للبراك ولا لأية شخصية في موقع صنع وإتخاذ القرار ما يوحي بفهمهم لما يطلبون.
4. الفكر القائم لا زال لا يرى المنهج والمؤسسة بل يستمر في نهج الرمزية من خلال صبغ أفراد بأن فلان إصلاحي وفلان مفسد. والواقع الأفضل لن يتحقق إلا من خلال المنهج المؤسسي، ويتضح هذا من عجز المجلس والحكومة على فهم وتسيير أولويات الكويت إلى حد أننا نعاني من أزمة خانقة في البنية التحتية ولا خطة لدينا لمعالجتها ونحلم بالتحول لمركز مالي وتجاري.
يا سادة ضعوا بيضكم في سلة المنهج المؤسسي لا في سلة هذا الفرد أم ذاك إن كنتم تنشدون الإصلاح.