من حيث المبدأ
عضو فعال
الرافضه المتنفذون يعتدون على السلفي البدون والداخليه لا تنصفه
المحامي حبيب مناور تطوع في الدفاع عن الإيراني وشقيقه أسامه
يخاف أن يخسر الأنتخابات إذا وقف ضد المتنفذين الشيعه
كلنا يذكر ذلك اليوتيوب الذي يظهر فيه مجموعه من الرافضه وهم ( يهوسون ) في عرس ويسبون عمر بن الخطاب رضي الله عنه والشيخ العلامه إبن باز رحمه الله
هؤلاء الشرذمه من العراقيين والإيرانيين تم تحويلهم في وقتها
للجهات المختصه ولكن توسط لهم النائب يوسف الزلزله
وأخرجهم دون توجيه أي تهمه لهم بفضل صفقات سياسيه لا تخفى على أحد
هؤلاء الرافضه يسكنون بجوار أحد أخواننا من أهل السنه والجماعه وهو رجل ملتزم دينياً
ولكنه من قئة البدون وفي كل مره يعتدون عليه بالضرب ويتلفون ممتلكاته من سياره وغيرها
وينعتونه ( الوهابي , التكفيري ) لأنهم وجدوه لا حول له ولا قوه
وفي كل مره يذهب للمخفر لكي يشتكي يجد المحامي خالد الشطي ( محامي الشيعه ) في أنتظاره
لكي يدافع عن هؤلاء الشيعه ويتم حفظ القضيه بواسطة النفوذ الذي يتمتع به هؤلاء الرافضه
ومنذ شهر قاموا هؤلاء الرافضه بالتهجم على هذا البدون السلفي وكسروا أنفه ومزقوا ثيابه
أثناء عودته من صلاة العصر وتم تسجيل قضية ( أعتداء وأذي بليغ ) ضد هذا الإيراني
وتم تحويل الرافضي للنيابه ثم للمحكمه وبعد عدة جلسات في المحكمه صدر قرار بإرجاع القضيه مره أخرى للنيابه وأعتقال البدون رغم أنه هو المتضرر !!!!
ولأن هذا البدون السلفي لا يملك مال لدفعه للمحامي فنصحناه بأن يذهب للمحامي أسامه حبيب مناور الذي أعتقدنا أنه سيقف بجانبه ولكن المفاجأه أن المحامي حبيب مناور شقيق أسامه أحمد حبيب مناور كان قد تطوع ضمن المتطوعين ( مجاناً ) للدفاع عن الإيراني !!!!!!
والسبب أن هذا الإيراني له علاقات أجتماعيه مع أحد رموز قبيلة الرشايده الذي طلب من حبيب مناور الدفاع عن هذا الإيراني أما المحامي أسامه مناور فأكتفى بأنه قال للسلفي البدون
أنا سأطلب من أخي أن يمتنع عن أخذ قضية الإيراني ولكن في نفس الوقت أنا لن أقبل أن أترافع عنك
لأني لا أريد أن أخسر ناس من جماعتي لهم علاقات قويه بهذا الإيراني !!!!!!!
في المقابل تطوع عدد كبير من المحامين الشيعه وعلى رأسهم خالد الشطي بالدفاع عن الإيراني وبقى السلفي البدون لهذه اللحظه دون وجود محامي بسبب عدم مقدرته على دفع أتعاب المحامي وعدم وجود محاميين صادقيين من أهل السنه والجماعه ينتصرون لشخص كل ذنبه أنه سلفي وملتزم دينياً شاءت الأقدار أن يسكن بجوار هؤلاء الرافضه المتنفذين
ملاحظه : كل البيانات وأوراق القضيه في حوزتنا لمن أراد أن يعرف تفاصيل القضيه
صوره من توكيل الإيراني للمحامي حبيب أحمد حبيب مناور
المحامي حبيب مناور تطوع في الدفاع عن الإيراني وشقيقه أسامه
يخاف أن يخسر الأنتخابات إذا وقف ضد المتنفذين الشيعه
كلنا يذكر ذلك اليوتيوب الذي يظهر فيه مجموعه من الرافضه وهم ( يهوسون ) في عرس ويسبون عمر بن الخطاب رضي الله عنه والشيخ العلامه إبن باز رحمه الله
هؤلاء الشرذمه من العراقيين والإيرانيين تم تحويلهم في وقتها
للجهات المختصه ولكن توسط لهم النائب يوسف الزلزله
وأخرجهم دون توجيه أي تهمه لهم بفضل صفقات سياسيه لا تخفى على أحد
هؤلاء الرافضه يسكنون بجوار أحد أخواننا من أهل السنه والجماعه وهو رجل ملتزم دينياً
ولكنه من قئة البدون وفي كل مره يعتدون عليه بالضرب ويتلفون ممتلكاته من سياره وغيرها
وينعتونه ( الوهابي , التكفيري ) لأنهم وجدوه لا حول له ولا قوه
وفي كل مره يذهب للمخفر لكي يشتكي يجد المحامي خالد الشطي ( محامي الشيعه ) في أنتظاره
لكي يدافع عن هؤلاء الشيعه ويتم حفظ القضيه بواسطة النفوذ الذي يتمتع به هؤلاء الرافضه
ومنذ شهر قاموا هؤلاء الرافضه بالتهجم على هذا البدون السلفي وكسروا أنفه ومزقوا ثيابه
أثناء عودته من صلاة العصر وتم تسجيل قضية ( أعتداء وأذي بليغ ) ضد هذا الإيراني
وتم تحويل الرافضي للنيابه ثم للمحكمه وبعد عدة جلسات في المحكمه صدر قرار بإرجاع القضيه مره أخرى للنيابه وأعتقال البدون رغم أنه هو المتضرر !!!!
ولأن هذا البدون السلفي لا يملك مال لدفعه للمحامي فنصحناه بأن يذهب للمحامي أسامه حبيب مناور الذي أعتقدنا أنه سيقف بجانبه ولكن المفاجأه أن المحامي حبيب مناور شقيق أسامه أحمد حبيب مناور كان قد تطوع ضمن المتطوعين ( مجاناً ) للدفاع عن الإيراني !!!!!!
والسبب أن هذا الإيراني له علاقات أجتماعيه مع أحد رموز قبيلة الرشايده الذي طلب من حبيب مناور الدفاع عن هذا الإيراني أما المحامي أسامه مناور فأكتفى بأنه قال للسلفي البدون
أنا سأطلب من أخي أن يمتنع عن أخذ قضية الإيراني ولكن في نفس الوقت أنا لن أقبل أن أترافع عنك
لأني لا أريد أن أخسر ناس من جماعتي لهم علاقات قويه بهذا الإيراني !!!!!!!
في المقابل تطوع عدد كبير من المحامين الشيعه وعلى رأسهم خالد الشطي بالدفاع عن الإيراني وبقى السلفي البدون لهذه اللحظه دون وجود محامي بسبب عدم مقدرته على دفع أتعاب المحامي وعدم وجود محاميين صادقيين من أهل السنه والجماعه ينتصرون لشخص كل ذنبه أنه سلفي وملتزم دينياً شاءت الأقدار أن يسكن بجوار هؤلاء الرافضه المتنفذين
ملاحظه : كل البيانات وأوراق القضيه في حوزتنا لمن أراد أن يعرف تفاصيل القضيه
صوره من توكيل الإيراني للمحامي حبيب أحمد حبيب مناور