السلام عليكم
ومساكم الله بالخير
اعرف ان موضوعي هذا سيكون صادما للبعض و مثيرا لغضب بعض الفداوية
ولكن يا اخوان فلنحرص الا نكون اسارى للاعلام ايا كان نوعه
سواء السلبي او الايجابي
ولمن لا يعرف الفرق بين الاثنين فالاعلام السلبي بأن تتعرض ( ولو عمدا) لشخص مكروه فيبادلك الشتم فيتعاطف معك الجمهور لا لجودة ادائك ولكن بغضا في خصمك
فلنحاول بتجرد وليكن خصمنا والحكم هو عقولنا ان نقيم اداء النائب محمد هايف
لا هو الخطيب المفوه مثل مسلم والحربش وفيصل المسلم
ولا هو الشجاع المقدام الذي تحس بصدقه ونقائه مثل الطبطبائي
دائما في الصف الثاني وان امكن الصف الثالث فهو احرص عليه
لا قوق ولا علوق
في الهوشة التي حصلت في المجلس بسبب سب اح نواب الشيعة له فزعوا له الابطال وهو واقف يتفرج
انجازه الوحيد هو بغض الشيعة له لا لشئ سوى لديكوره الخارجي
وهو (اي بغض الشيعة) ما كان باب السعد له وساهم في الدعاية السلبية له ولا ننسى جلوسه عند النشيد الوطني وهو ما اشغل الاعلام الفاسد به وبانتقاده مما اكسب تعاطف اناس يقفون عند النشيد الوطني ولكن لبغضهم للاعلام الفاسد والدعاية السلبية مرة اخرى والا بالله عليكم ماذا كان يقصد بتصرفه هذا؟
واذا لم يكن ينوي الوقوف لماذا ذهب من الاساس هل ليستمع لموسيقى النشيد الوطني؟ وهي محرمة عنده وعندي كموسيقى
تصرف غريب ولكنه استفاد منه بالدعاية السلبية
كل من تعامل معه عن قرب عرف انه يعاني من صعوبة في الاندماج مع الناس اي غير اجتماعي ولكن
الدعاية السلبية اضفت عليه هالة غير حقيقية تبرر له بعض التصرفات غير الصحيحة وتخفي جوانب النقص الكبيرة في شخصيته النيابية فهو باختصار لا يملك ايا من مؤهلات النائب لا فكرا ولا شخصية
وآخر انجازاته عندما عين اخيه الموظف في مجلس الامة عضو مجلس ادارة في هيئة القرآن الكريم
ارجو ان يفهم موضوعي هذا بتعقل والا يوجه ليكون ضمن تيار الدعاية السلبية التي يعرف المحيطون بالنائب السابق كيف يديرونها
هي فرصة لكسر تابوه
وهالة صنعها الاعلام لشخص لو تمعنا فيه لا يصلح لجمعية تعاونية فضلا عن مجلس امة
اعلم اني اسير عكس التيار ولكنه رأيي وعبرت عنه فان ساهم في ازالة الغشاوة عن البعض فخير وبركة والا فأرجو اعتباره رأي ويناقش على هذا الاساس
من اراد الرد اتمنى عليه ان لا يندفع وليأخذ نفسا عميقا ويفكر فيما كتبت بتجرد بعيدا عن التهم المعلبة
فلنتخيل المجلس بدون مسلم كيف سيكون
فلنتخيله بدون الحربش كيف سيكون
ثم لنتخيله بدون هايف
هل سيختلف؟ لا أظن
ومساكم الله بالخير
اعرف ان موضوعي هذا سيكون صادما للبعض و مثيرا لغضب بعض الفداوية
ولكن يا اخوان فلنحرص الا نكون اسارى للاعلام ايا كان نوعه
سواء السلبي او الايجابي
ولمن لا يعرف الفرق بين الاثنين فالاعلام السلبي بأن تتعرض ( ولو عمدا) لشخص مكروه فيبادلك الشتم فيتعاطف معك الجمهور لا لجودة ادائك ولكن بغضا في خصمك
فلنحاول بتجرد وليكن خصمنا والحكم هو عقولنا ان نقيم اداء النائب محمد هايف
لا هو الخطيب المفوه مثل مسلم والحربش وفيصل المسلم
ولا هو الشجاع المقدام الذي تحس بصدقه ونقائه مثل الطبطبائي
دائما في الصف الثاني وان امكن الصف الثالث فهو احرص عليه
لا قوق ولا علوق
في الهوشة التي حصلت في المجلس بسبب سب اح نواب الشيعة له فزعوا له الابطال وهو واقف يتفرج
انجازه الوحيد هو بغض الشيعة له لا لشئ سوى لديكوره الخارجي
وهو (اي بغض الشيعة) ما كان باب السعد له وساهم في الدعاية السلبية له ولا ننسى جلوسه عند النشيد الوطني وهو ما اشغل الاعلام الفاسد به وبانتقاده مما اكسب تعاطف اناس يقفون عند النشيد الوطني ولكن لبغضهم للاعلام الفاسد والدعاية السلبية مرة اخرى والا بالله عليكم ماذا كان يقصد بتصرفه هذا؟
واذا لم يكن ينوي الوقوف لماذا ذهب من الاساس هل ليستمع لموسيقى النشيد الوطني؟ وهي محرمة عنده وعندي كموسيقى
تصرف غريب ولكنه استفاد منه بالدعاية السلبية
كل من تعامل معه عن قرب عرف انه يعاني من صعوبة في الاندماج مع الناس اي غير اجتماعي ولكن
الدعاية السلبية اضفت عليه هالة غير حقيقية تبرر له بعض التصرفات غير الصحيحة وتخفي جوانب النقص الكبيرة في شخصيته النيابية فهو باختصار لا يملك ايا من مؤهلات النائب لا فكرا ولا شخصية
وآخر انجازاته عندما عين اخيه الموظف في مجلس الامة عضو مجلس ادارة في هيئة القرآن الكريم
ارجو ان يفهم موضوعي هذا بتعقل والا يوجه ليكون ضمن تيار الدعاية السلبية التي يعرف المحيطون بالنائب السابق كيف يديرونها
هي فرصة لكسر تابوه
وهالة صنعها الاعلام لشخص لو تمعنا فيه لا يصلح لجمعية تعاونية فضلا عن مجلس امة
اعلم اني اسير عكس التيار ولكنه رأيي وعبرت عنه فان ساهم في ازالة الغشاوة عن البعض فخير وبركة والا فأرجو اعتباره رأي ويناقش على هذا الاساس
من اراد الرد اتمنى عليه ان لا يندفع وليأخذ نفسا عميقا ويفكر فيما كتبت بتجرد بعيدا عن التهم المعلبة
فلنتخيل المجلس بدون مسلم كيف سيكون
فلنتخيله بدون الحربش كيف سيكون
ثم لنتخيله بدون هايف
هل سيختلف؟ لا أظن