اسد السنة ( محمد بن هايف)
عضو بلاتيني \العضو المثالي لشهر سبتمبر2011
مهزله ما بعدها مهزله ما حدث مع فيصل المسلم وتفريغ الدستور من محتواه ، ولكن سؤال ماذا ستفعل المعارضه في حال رفضت المحكمه طعن في شطب المسلم ؟
حسب وجهة نظري مقاطعه الانتخابات لا يسمن ولا يغني من جوع ، نعم انه خطأ سياسي فادح اذا قررت كتلة المعارضه عدم المشاركه في الانتخابات القادمه ، يعني سيرجع الى المجلس أذناب إيران والقبيضه والمترديه والنطيحه ،ونعود مره اخرى الى نقطه الصفر ، يجب علينا ان نخرج بأقل الخسائر ، اذا خسرنا فيصل المسلم في المجلس ، لا نخسر جميع نواب المعارضه ونسلم أرقابنا الى نواب الخنوع والانبطاح ، ونقدم قاعة عبدالله السالم لهم على طبق من ذهب ، غير منطقى ترك الميدان السياسي لهم وحدهم ، لن نريد ان نلعب في ورق خسران يستفيد منه فلول حاتم الراشي وايتامه ، ويضيع جهود النواب والقوى الشبابيه في ساحة الارادة هباء منثورا ، عندما شطب استجواب السعدون والعنجري كان ينوى بعض نواب المعارضه تقدم استقالته لو قدموا الاستقاله في حينها ، كان قدموا فرصه جديده لاستمرار حاتم الراشي ومجلس القبيضه ، ولكن الحمد الله قدموا استجواب الرشاوي المليونيه وكانت القشه التي قصمت ظهر طباخ السم ونواب إلا الرئيس ، لذلك يتوجب على نواب المعارضه عدم التسرع واتخاذ خطوات غير مدروسه انفعاليه تصب في مصلحه أيتام حاتم الراشي وحلفائه .
الحل ؟؟؟؟ أولا: المواجهه ثانيا : الاستجواب ثالثا : الاستقاله .
1- مشاركه نواب كتلة المعارضه في الانتخابات القادمه .
2- ( توقيع على ميثاق استجواب رئيس مجلس الوزراء وعدم التعاون معه ) محتوى هذا الميثاق هو أن يقسم جميع نواب المعارضه وكذلك المرشحين على استجواب رئيس مجلس الوزراء بعد جلسه القسم مباشره وعلى عدم تعاون معه من الان مثل ما حدث في تجمع العقيله .
3- وان يكون محور استجواب رئيس مجلس الوزراء هو تعطيل المادة 108 و 110 من الدستور .
4- ضغط على المرشحين لتوقيع على ( ميثاق استجواب رئيس مجلس الوزراء وعدم التعاون معه ) ، ومن لم يوقع على الميثاق يجب إسقاطه في الانتخابات القادمه .
5- عقد ندوات جماهيريه حاشده يقسم فيها المرشحين على ( ميثاق استجواب رئيس مجلس الوزراء وعدم التعاون معه ) .
6- في حال عدم وصول كتاب عدم التعاون مع رئيس مجلس الوزراء الى رقم 25 نائب ، يقدم كل من وقع على الميثاق استقالات جماعيه ومن ثم نزول الى ساحة الارادة .
حسب وجهة نظري مقاطعه الانتخابات لا يسمن ولا يغني من جوع ، نعم انه خطأ سياسي فادح اذا قررت كتلة المعارضه عدم المشاركه في الانتخابات القادمه ، يعني سيرجع الى المجلس أذناب إيران والقبيضه والمترديه والنطيحه ،ونعود مره اخرى الى نقطه الصفر ، يجب علينا ان نخرج بأقل الخسائر ، اذا خسرنا فيصل المسلم في المجلس ، لا نخسر جميع نواب المعارضه ونسلم أرقابنا الى نواب الخنوع والانبطاح ، ونقدم قاعة عبدالله السالم لهم على طبق من ذهب ، غير منطقى ترك الميدان السياسي لهم وحدهم ، لن نريد ان نلعب في ورق خسران يستفيد منه فلول حاتم الراشي وايتامه ، ويضيع جهود النواب والقوى الشبابيه في ساحة الارادة هباء منثورا ، عندما شطب استجواب السعدون والعنجري كان ينوى بعض نواب المعارضه تقدم استقالته لو قدموا الاستقاله في حينها ، كان قدموا فرصه جديده لاستمرار حاتم الراشي ومجلس القبيضه ، ولكن الحمد الله قدموا استجواب الرشاوي المليونيه وكانت القشه التي قصمت ظهر طباخ السم ونواب إلا الرئيس ، لذلك يتوجب على نواب المعارضه عدم التسرع واتخاذ خطوات غير مدروسه انفعاليه تصب في مصلحه أيتام حاتم الراشي وحلفائه .
الحل ؟؟؟؟ أولا: المواجهه ثانيا : الاستجواب ثالثا : الاستقاله .
1- مشاركه نواب كتلة المعارضه في الانتخابات القادمه .
2- ( توقيع على ميثاق استجواب رئيس مجلس الوزراء وعدم التعاون معه ) محتوى هذا الميثاق هو أن يقسم جميع نواب المعارضه وكذلك المرشحين على استجواب رئيس مجلس الوزراء بعد جلسه القسم مباشره وعلى عدم تعاون معه من الان مثل ما حدث في تجمع العقيله .
3- وان يكون محور استجواب رئيس مجلس الوزراء هو تعطيل المادة 108 و 110 من الدستور .
4- ضغط على المرشحين لتوقيع على ( ميثاق استجواب رئيس مجلس الوزراء وعدم التعاون معه ) ، ومن لم يوقع على الميثاق يجب إسقاطه في الانتخابات القادمه .
5- عقد ندوات جماهيريه حاشده يقسم فيها المرشحين على ( ميثاق استجواب رئيس مجلس الوزراء وعدم التعاون معه ) .
6- في حال عدم وصول كتاب عدم التعاون مع رئيس مجلس الوزراء الى رقم 25 نائب ، يقدم كل من وقع على الميثاق استقالات جماعيه ومن ثم نزول الى ساحة الارادة .