قد طرحت أسيل العوضى قيمتين عظميتن
بافتتاح مقرها الانتخابي
والذي قد قد حظى بحضور جماهيرى كبير
تقدم الصفوف من ساهموا بوضع الدستور
أو ممن قد ترجموا بنوده السامية
الى واقع مملوس
يلمسه المواطن الكويتي
ويشعر به
قبل أن نشهد جميعا بتلك النكسة
التي حدثت للبلاد والعباد
في الأونة الأخيرة
عموما
القيمتان هما :-
حق الاختلاف وقبول فكرة الأخر
والثانية ( أي القيمة الثانية )
لا ديمقراطية بلا مسئولية
http://aljarida.com/2012/01/17/12424996/
بالله علكيم !
لو كان هناك الايمان الراسخ
أو حتى الايمان البسيط
بحق الاختلاف مابيننا وقبول فكرة الآخر
ولمجرد سماعها لا أكثر
وكذلك لدينا ذلك الحس البسيط والقليل والزهيد
بالديمقراطية ( المسئولة ) هذه
هل سوف يكون وضعنا
وكما هي الحالة التي نعيشها الآن بالكويت الحالية ؟!
اترك الأجابة هنا لكم وحدكم
المراد
أسيل دائما تلامس الجروح على حقيقتها وطبيعتها
دون زيف أو خداع أو مروغة أو جهل ونفاق
والغرض من ملامستها تلك
لهو تحديد موطن ذلك الداء وذلك الدواء
تحياتي :وردة:
بافتتاح مقرها الانتخابي
والذي قد قد حظى بحضور جماهيرى كبير
تقدم الصفوف من ساهموا بوضع الدستور
أو ممن قد ترجموا بنوده السامية
الى واقع مملوس
يلمسه المواطن الكويتي
ويشعر به
قبل أن نشهد جميعا بتلك النكسة
التي حدثت للبلاد والعباد
في الأونة الأخيرة
عموما
القيمتان هما :-
حق الاختلاف وقبول فكرة الأخر
والثانية ( أي القيمة الثانية )
لا ديمقراطية بلا مسئولية
http://aljarida.com/2012/01/17/12424996/
بالله علكيم !
لو كان هناك الايمان الراسخ
أو حتى الايمان البسيط
بحق الاختلاف مابيننا وقبول فكرة الآخر
ولمجرد سماعها لا أكثر
وكذلك لدينا ذلك الحس البسيط والقليل والزهيد
بالديمقراطية ( المسئولة ) هذه
هل سوف يكون وضعنا
وكما هي الحالة التي نعيشها الآن بالكويت الحالية ؟!
اترك الأجابة هنا لكم وحدكم
المراد
أسيل دائما تلامس الجروح على حقيقتها وطبيعتها
دون زيف أو خداع أو مروغة أو جهل ونفاق
والغرض من ملامستها تلك
لهو تحديد موطن ذلك الداء وذلك الدواء
تحياتي :وردة: