إنا لله وإنا إليه راجعون
عن عبد الله بن عمرو: « من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما » , وجاء أيضا من حديث أبي بكره عند أبي داود والنسائي: « من قتل معاهدا في غير كنهه » وفي لفظ: « من قتل نفسا بغير حلها » وجاء عند الترمذي برواية أبي هريرة أيضا: « لم يرح رائحة الجنة, وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاما »
هذا في المعاهد فما بالكم بالمسلمين المكلفين من ولي الأمر بحماية دماء وأعراض المسلمين من العسكر والجند