المرشح فهد الخنه .....المندس !!!!!!
النائب السلفي السابق والمرشح الحالي الدكتور فهد الخنه يلعب لعبة ويراهن على ضعف ذاكرة الناس فاما اننا اغبياء او انه هو الغبي فبالامس القريب كان نائبا في مجلس الامة وقد تلوّث اسمه بمشروع الوسيلة وهو عبارة عن ارض حكومية تمنحها الدولة لشخص يستثمرها بانشاء ورش صناعية وحرفية لتشجيع الشباب الكويتي ويعيدها للدولة بمنشآتها بعد مرور 20 او كذا سنة حسب الاتفاق المبرم بين الحكومة وهذا المواطن وقد كان هذا المواطن هو الدكتور والنائب السلفي فهد الخنة .
لقد كان مشروع الوسيلة احد مشاريع الفساد وكان الدكتور فهد الخنة متورطا فيه حتى اذنيه وقد تعاملت الحكومة مع ملف الوسيلة باحالته الى القضاء بعد ان تورّط الشباب الكويتي فلا هم استلموا محلاتهم الحرفية والصناعية ولا عادت اموالهم لهم واوفى اهل منطقته الانتخابية عهدهم بحجب اصواتهم عن الدكتور فهد الخنة ليكون عبرة لمن لايرعى المال العام فأنكفأ الدكتور عن الحياة السياسية والانتخابات لكنه عاد الان بقوة هو وابنائة الى ساحة الارادة ودخول الحبس والمشاركة في كل مظاهرة وتجمع وندوة و(هوشة ) فهو يهمه ان يراه الناس في كل مكان كأنه يريد ان يكفّر عن أخطائه ونسى او ربما تناسي ان الامة تعطي فرصة لكنها لا تغفر عن الاخطاء .
ان وجوده اليوم في هذه الجموع ماهو الا الدس بين الناس لعل الناس تنسى الصورة القديمة وفساد الوسيلة لتحل محلها صورة جديدة هي الوطنية والحرص على المال العام ونصيحتى للدكتور ان (يعطي نفسه الراحة ) ويبقي بين بيته ومسجده افضل الف مرة من التمثيل فان الناس قد تقبل خداع البعض لبعض الناس احيانا لكنها لا تقبل خداع البعض لكل الناس بشكل دائم .
النائب السلفي السابق والمرشح الحالي الدكتور فهد الخنه يلعب لعبة ويراهن على ضعف ذاكرة الناس فاما اننا اغبياء او انه هو الغبي فبالامس القريب كان نائبا في مجلس الامة وقد تلوّث اسمه بمشروع الوسيلة وهو عبارة عن ارض حكومية تمنحها الدولة لشخص يستثمرها بانشاء ورش صناعية وحرفية لتشجيع الشباب الكويتي ويعيدها للدولة بمنشآتها بعد مرور 20 او كذا سنة حسب الاتفاق المبرم بين الحكومة وهذا المواطن وقد كان هذا المواطن هو الدكتور والنائب السلفي فهد الخنة .
لقد كان مشروع الوسيلة احد مشاريع الفساد وكان الدكتور فهد الخنة متورطا فيه حتى اذنيه وقد تعاملت الحكومة مع ملف الوسيلة باحالته الى القضاء بعد ان تورّط الشباب الكويتي فلا هم استلموا محلاتهم الحرفية والصناعية ولا عادت اموالهم لهم واوفى اهل منطقته الانتخابية عهدهم بحجب اصواتهم عن الدكتور فهد الخنة ليكون عبرة لمن لايرعى المال العام فأنكفأ الدكتور عن الحياة السياسية والانتخابات لكنه عاد الان بقوة هو وابنائة الى ساحة الارادة ودخول الحبس والمشاركة في كل مظاهرة وتجمع وندوة و(هوشة ) فهو يهمه ان يراه الناس في كل مكان كأنه يريد ان يكفّر عن أخطائه ونسى او ربما تناسي ان الامة تعطي فرصة لكنها لا تغفر عن الاخطاء .
ان وجوده اليوم في هذه الجموع ماهو الا الدس بين الناس لعل الناس تنسى الصورة القديمة وفساد الوسيلة لتحل محلها صورة جديدة هي الوطنية والحرص على المال العام ونصيحتى للدكتور ان (يعطي نفسه الراحة ) ويبقي بين بيته ومسجده افضل الف مرة من التمثيل فان الناس قد تقبل خداع البعض لبعض الناس احيانا لكنها لا تقبل خداع البعض لكل الناس بشكل دائم .