واضح وصريح
عضو فعال
المحترم عبيد الوسمي
احترمونا نحترمكم هي من ادبيات خطاب الوسمي وبها احتل مقعده من المجلس بعد ان لامست الجرح وكان بها وصفه لعلاج من اهينوا علي مرأي ومسمع العالم كله وبرعايه حكوميه وهي سابقه نادره في تاريخ الشعوب ان تتعمد سلطه او حكومه منتخبه او غير منتخبه اهانة شعبها وتسخير كل امكاناتها الامنيه والاعلاميه لتلك الغايه .
لذا لابد ان يكون رد الفعل مساو له في القوه ولا بد من تفعيل جملة احترمونا وبما ان المحترم عبيد اصبح نائبا للامه ويملك الان الادوات الدستوريه التي تخوله بتفعيلها خصوصا وان الممارسات الحكوميه لم و لن تنتهي والاعلام الفاسد لازال يعرض بضاعته والقيادات الامنيه تمارس دورها في التعسف ضد من اعطوا اصواتهم للمحترم عبيد .
والعثرات الحكوميه بالامكان كشفها ولا يحتاج منا جهد للاطلاع علي تفاصيل التفاصيل فالسلطه عموما تملك من الغباء وقلة الدبره ما يمكن اي نائب وليس بالضروره استاذ بالقانون ان يعريها ويكشفها ويكشف المتواطئون الجدد الذين اوهمونا بان هناك نهج جديد وهم يعلمون ونحن ايضا نعلم بانهم يكذبون . لذا فمهمة المحترم تبدو سهله اذا اخلص ( النيه ) في محاربة النهج القديم الجديد. فالاغلبيه الجديده مكبله بمصالحها وتعهداتها باقتسام ما امكن من مشاريع التنميه التي صبغة بصبغه شعبيه صرفه وباتت مسأله الكرامه والاحترام المتبادل شعارات بايته والكلام في البايت نقصان بالعقل .
احترمونا نحترمكم هي من ادبيات خطاب الوسمي وبها احتل مقعده من المجلس بعد ان لامست الجرح وكان بها وصفه لعلاج من اهينوا علي مرأي ومسمع العالم كله وبرعايه حكوميه وهي سابقه نادره في تاريخ الشعوب ان تتعمد سلطه او حكومه منتخبه او غير منتخبه اهانة شعبها وتسخير كل امكاناتها الامنيه والاعلاميه لتلك الغايه .
لذا لابد ان يكون رد الفعل مساو له في القوه ولا بد من تفعيل جملة احترمونا وبما ان المحترم عبيد اصبح نائبا للامه ويملك الان الادوات الدستوريه التي تخوله بتفعيلها خصوصا وان الممارسات الحكوميه لم و لن تنتهي والاعلام الفاسد لازال يعرض بضاعته والقيادات الامنيه تمارس دورها في التعسف ضد من اعطوا اصواتهم للمحترم عبيد .
والعثرات الحكوميه بالامكان كشفها ولا يحتاج منا جهد للاطلاع علي تفاصيل التفاصيل فالسلطه عموما تملك من الغباء وقلة الدبره ما يمكن اي نائب وليس بالضروره استاذ بالقانون ان يعريها ويكشفها ويكشف المتواطئون الجدد الذين اوهمونا بان هناك نهج جديد وهم يعلمون ونحن ايضا نعلم بانهم يكذبون . لذا فمهمة المحترم تبدو سهله اذا اخلص ( النيه ) في محاربة النهج القديم الجديد. فالاغلبيه الجديده مكبله بمصالحها وتعهداتها باقتسام ما امكن من مشاريع التنميه التي صبغة بصبغه شعبيه صرفه وباتت مسأله الكرامه والاحترام المتبادل شعارات بايته والكلام في البايت نقصان بالعقل .