بخير الله يسلمك
عضو مميز
اخخخخخخخخ حسافة
يا اخوان لا فضل على احد إلا بالتقوى ، لا بالجنس ولا بالجنسية ولا بالمال ولا بالجمال
والله يستر على بناتنا وبنات المسلمين
ثم أن الإسلام كرم المرأة لتكون معززة مكرمة في رعاية أبيها ومن ثم زوجها وهي غير مكلفة لتعمل إلا إذا كان العمل في مجالات حيوية ومهمة وبين النساء كالطبابة والتعليم
كلام متناقض ففي البداية تقولين انه لا فرق الا بالتقوى و ليس بالجنسية و غيرها و هذا لا خلاف عليه ، تحتجين بكرامة المرأة في موضوع يتعلق بعمل المغربيات كخادمات و كأن كرامة الخادمة الإندونيسية و الفلبينية و السيلانية غير مهمة ( مع ان الكثير منهن مسلمات ) ، مع ان هذا العمل يبقى عملا شريفا و العمل الشريف لا يمتهن الكرامة بل يحفظها اذ يقي الانسان اهراق ماء وجهه و ذلة السؤال ، نعم ليس العمل المثالي و لكن هو ما اضطر اليه الانسان تحت وطأة الحاجة و الفقر . ثم انه من الغرابة تصريح السفير المغربي مع ان عمل المرأة المغربية كخادمة شائع في المغرب فلم لا يكون ذلك في الكويت مع اعطاء بعض الميزات كزيادة الراتب و غيرها و اذا كانت غيورا لهذه الدرجة فيجب عليه الا ينسى انه مجرد ممثل لحكومة بلده و التي قبلت ان تعمل المغربية كخادمة في بلدها ، لا اتحدث عن المغرب فحسب لكن عن الدول العربية و اهمية ان تكون الخادمة. عربية لانه في ظل الواقع الاجتماعي الحالي اضحت بصمة الخدم واضحة مؤثرة في تشكيل هوية الطفل حيث اصبحت بحكم الملازمة الدائمة احد المناهل الاساسية التي يستقي منها أسسه التربوية رضينا بذلك
ان رفضناه.و اذا كانت المغربية و المصرية تعمل شغالة في بلدها فان طرح مسألة عملها في الكويت لا تعتبر إهانة ، يمكن
وضع شرط العمر او يمكن تنظيم إحضارها بمسمى طباخة او مدبرة منزل . ما اجمل ان تتناول شوربة الحريرة او لسان العصفور بعدها تأكل الطاجن و الكسكس ثم تحلي بالكاستيليتا و تشرب الشاي المغربي المعد بعناية بدلا من شاي الوزة ، ثم انها فرصة لتنتبه بعض النسوة الى انفسهم و تقتدي بالمرأة المغربية اقول البعض و ليس الكل .
كلام متناقض ففي البداية تقولين انه لا فرق الا بالتقوى و ليس بالجنسية و غيرها و هذا لا خلاف عليه ، تحتجين بكرامة المرأة في موضوع يتعلق بعمل المغربيات كخادمات و كأن كرامة الخادمة الإندونيسية و الفلبينية و السيلانية غير مهمة ( مع ان الكثير منهن مسلمات ) ، مع ان هذا العمل يبقى عملا شريفا و العمل الشريف لا يمتهن الكرامة بل يحفظها اذ يقي الانسان اهراق ماء وجهه و ذلة السؤال ، نعم ليس العمل المثالي و لكن هو ما اضطر اليه الانسان تحت وطأة الحاجة و الفقر . ثم انه من الغرابة تصريح السفير المغربي مع ان عمل المرأة المغربية كخادمة شائع في المغرب فلم لا يكون ذلك في الكويت مع اعطاء بعض الميزات كزيادة الراتب و غيرها و اذا كانت غيورا لهذه الدرجة فيجب عليه الا ينسى انه مجرد ممثل لحكومة بلده و التي قبلت ان تعمل المغربية كخادمة في بلدها ، لا اتحدث عن المغرب فحسب لكن عن الدول العربية و اهمية ان تكون الخادمة. عربية لانه في ظل الواقع الاجتماعي الحالي اضحت بصمة الخدم واضحة مؤثرة في تشكيل هوية الطفل حيث اصبحت بحكم الملازمة الدائمة احد المناهل الاساسية التي يستقي منها أسسه التربوية رضينا بذلك
ان رفضناه.و اذا كانت المغربية و المصرية تعمل شغالة في بلدها فان طرح مسألة عملها في الكويت لا تعتبر إهانة ، يمكن
وضع شرط العمر او يمكن تنظيم إحضارها بمسمى طباخة او مدبرة منزل . ما اجمل ان تتناول شوربة الحريرة او لسان العصفور بعدها تأكل الطاجن و الكسكس ثم تحلي بالكاستيليتا و تشرب الشاي المغربي المعد بعناية بدلا من شاي الوزة ، ثم انها فرصة لتنتبه بعض النسوة الى انفسهم و تقتدي بالمرأة المغربية اقول البعض و ليس الكل .
شفيهم زعلانين الحوالا المغاربة الي بالسفارة
تشتغل فراشة ولا خدامة بعضهن خير لهن من اقدم مهنة بالتاريخ
وكما في الحديث الشريف
" تموت الحرة ولا تاكل بثدييها "
وفي الاخر المغربية اخت لنا بالاسلام وفي اللغة
حشومة عليكم ياهدرتو فينا كتقول مغربيات يديرن الخدمة ديال الفرشات
بس صج حسافة طافني منظر المغربية وهي خدامة